ناظورسيتي
تتبارى خيرة لكزناي، ابنة الحسيمة، حول لقب مسابقة "الخطاب الذهبي 2020" خلال موسمه الثاني، والتي تنظمها المنظمة الدولية للتنمية والريادة الاجتماعية.
ويتبارى المشاركون في المسابقة في خمس فئات هي العلوم الإنسانية والتاريخ والآداب والعلوم والاقتصاد والسياسة وقضايا المجتمع والتكنولوجيا والإبداعات والخطاب التحفيزي والمهارات الذاتية والكوتشينغ.
وتتبارى خيرة لكزناي، التي تتابع دراستها بالمعهد المتوسطي للصحافة ومهن السمعي البصري بتطوان، إلى جانب خمس مشاركات ومشاركين من مدن مختلفة للوصول إلى المراحل النهائية من المسابقة في فئة الخطاب التحفيزي والمهارات الذاتية والكوتشينغ.
ويقوم المشاركون بإرسال فيديو من إعدادهم تتراوح مدته بين 3 و4 دقائق باللغات العربية أو الأمازيغية أو الفرنسية أوالإنجليزية بالموقع الرسمي للمنظمة الدولية للتنمية والريادة الاجتماعية على شبكة الأنترنيت وبمختلف مواقع التواصل الاجتماعي، على أن يحظى بأكبر نسبة من التفاعل والتصويت من قبل رواد هذه المواقع.
ويمر المشاركون الثلاثة الأوائل من كل صنف أو فئة إلى الأدوار الموالية على أن يتأهل متبار أو متبارية واحدة إلى الأدوار النهائية التي ستجرى في وقت لاحق، وفق ما تحدده لجنة تحكيم المسابقة وتصويت الجمهور.
وتهدف المسابقة، حسب القائمين عليها، إلى صناعة قادة مؤثرين قادرين على بلورة خطاب مؤثر وهادف وإتاحة الفرصة للشباب للتعبير عن آرائهم بكل حرية وطلاقة.
كما تروم تسليط الضوء على العديد من القضايا التي تتناولها المسابقة في مختلف المواضيع العلمية والاقتصادية والاجتماعية والإبداعية والتكنولوجية
ويفتح باب المشاركة في المسابقة للشباب والشابات المتراوحة أعمارهم ما بين 18 و36 سنة شريطة ألا تتضمن الفيديوهات المشاركة أي نوع من التمييز أو العنصرية أو خطاب الكراهية.
تتبارى خيرة لكزناي، ابنة الحسيمة، حول لقب مسابقة "الخطاب الذهبي 2020" خلال موسمه الثاني، والتي تنظمها المنظمة الدولية للتنمية والريادة الاجتماعية.
ويتبارى المشاركون في المسابقة في خمس فئات هي العلوم الإنسانية والتاريخ والآداب والعلوم والاقتصاد والسياسة وقضايا المجتمع والتكنولوجيا والإبداعات والخطاب التحفيزي والمهارات الذاتية والكوتشينغ.
وتتبارى خيرة لكزناي، التي تتابع دراستها بالمعهد المتوسطي للصحافة ومهن السمعي البصري بتطوان، إلى جانب خمس مشاركات ومشاركين من مدن مختلفة للوصول إلى المراحل النهائية من المسابقة في فئة الخطاب التحفيزي والمهارات الذاتية والكوتشينغ.
ويقوم المشاركون بإرسال فيديو من إعدادهم تتراوح مدته بين 3 و4 دقائق باللغات العربية أو الأمازيغية أو الفرنسية أوالإنجليزية بالموقع الرسمي للمنظمة الدولية للتنمية والريادة الاجتماعية على شبكة الأنترنيت وبمختلف مواقع التواصل الاجتماعي، على أن يحظى بأكبر نسبة من التفاعل والتصويت من قبل رواد هذه المواقع.
ويمر المشاركون الثلاثة الأوائل من كل صنف أو فئة إلى الأدوار الموالية على أن يتأهل متبار أو متبارية واحدة إلى الأدوار النهائية التي ستجرى في وقت لاحق، وفق ما تحدده لجنة تحكيم المسابقة وتصويت الجمهور.
وتهدف المسابقة، حسب القائمين عليها، إلى صناعة قادة مؤثرين قادرين على بلورة خطاب مؤثر وهادف وإتاحة الفرصة للشباب للتعبير عن آرائهم بكل حرية وطلاقة.
كما تروم تسليط الضوء على العديد من القضايا التي تتناولها المسابقة في مختلف المواضيع العلمية والاقتصادية والاجتماعية والإبداعية والتكنولوجية
ويفتح باب المشاركة في المسابقة للشباب والشابات المتراوحة أعمارهم ما بين 18 و36 سنة شريطة ألا تتضمن الفيديوهات المشاركة أي نوع من التمييز أو العنصرية أو خطاب الكراهية.