شاطئ قرية أركمان يلفظ رزما من الحشيش والقوات المساعدة والدرك يتدخلون
ناظورسيتي: ميمون بوجعادة
لفض شاطئ قرية أركمان عشية اليوم الأحد 30 يونيو الجاري، عددا من رزم الحشيش التي كانت معدة للتهريب.
وحسب مصدر ناظورسيتي، فقد تم رصد هذه الرزم من طرف القوات المساعدة والدرك الملكي، بالقرب من مركز المراقبة 37 حيث انتقلت عناصرهم إلى عين المكان، وتم الإستعانة بقارب للصيد من أجل إخراج رزم الحشيش، التي قدر عددها ب 17 رزمة.
وقامت عناصر القوات المساعدة والدرك الملكي وممثلي السلطة المحلية بعملية تمشيط على طول شاطئ أركمان من أجل معرفة إن كانت هناك رزم أخرى بشاطئ البحر.
وقد تم فتح تحقيق في الواقعة لمعرفة مصدر هذه الرزم والتي كانت معدة للتهريب للخارج عبر قوارب مطاطية.
لفض شاطئ قرية أركمان عشية اليوم الأحد 30 يونيو الجاري، عددا من رزم الحشيش التي كانت معدة للتهريب.
وحسب مصدر ناظورسيتي، فقد تم رصد هذه الرزم من طرف القوات المساعدة والدرك الملكي، بالقرب من مركز المراقبة 37 حيث انتقلت عناصرهم إلى عين المكان، وتم الإستعانة بقارب للصيد من أجل إخراج رزم الحشيش، التي قدر عددها ب 17 رزمة.
وقامت عناصر القوات المساعدة والدرك الملكي وممثلي السلطة المحلية بعملية تمشيط على طول شاطئ أركمان من أجل معرفة إن كانت هناك رزم أخرى بشاطئ البحر.
وقد تم فتح تحقيق في الواقعة لمعرفة مصدر هذه الرزم والتي كانت معدة للتهريب للخارج عبر قوارب مطاطية.
حيث يستغل بعض المهربين بعض النقاط الموجودة بين قرية أركمان ورأس الماء لتنفيذ علميات التهريب هذه.
وعرفت هذه المنطقة مؤخرا عمليات مراقبة مشددة من طرف القوات المساعدة بتعليمات مباشرة من قائدها، وكذلك من عناصر الدرك الملكي بقيادة الكولونيل الجهوي، والتي ضيقت الخناق بشكل كبير على المهربين بهذه المنطقة، ما جعلهم يغيرون الوجهة إلى مناطق أخرى.
جدير بالذكر أنه قبل أيام كذلك لفظ شاطئ البحر بشاطئ أمجاو التابع لجماعة دار الكبداني عددا من رزم الحشيش، وقد باشرت عناصر الدرك بتلك المنطقة عمليات مراقبة مشددة وفتحت تحقيقا في الأمر.
وعرفت هذه المنطقة مؤخرا عمليات مراقبة مشددة من طرف القوات المساعدة بتعليمات مباشرة من قائدها، وكذلك من عناصر الدرك الملكي بقيادة الكولونيل الجهوي، والتي ضيقت الخناق بشكل كبير على المهربين بهذه المنطقة، ما جعلهم يغيرون الوجهة إلى مناطق أخرى.
جدير بالذكر أنه قبل أيام كذلك لفظ شاطئ البحر بشاطئ أمجاو التابع لجماعة دار الكبداني عددا من رزم الحشيش، وقد باشرت عناصر الدرك بتلك المنطقة عمليات مراقبة مشددة وفتحت تحقيقا في الأمر.
