ناظورسيتي: شيماء الفاطمي - محمد العبوسي - حمزة حجلة
لم يوقف انتهاء مونديال قطر الكثيرين من شراء قمصان المنتخب المغربي لأطفالهم يقول الباعة في أسواق الناظور، ولم يكن يتوقع هؤلاء هذا الإقبال الكبير على القمصان أثناء المونديال، لدرجة أنه خلال كل تأهل لأسود الأطلس إلى دور موالي، من بطولة كأس العالم فيفا قطر 2022، كانت ترتفع أثمنة هذه المنتوجات وتقل، وتصعب معها إمكانية استيراد العدد الكافي منها من مدينة الدار البيضاء إلى أسواق الناظور.
ويحكي الباعة في الاستطلاع أدناه، أنه وبعد فوز تاريخي على البرتغال، يوم السبت الماضي على سبيل المثال، زاد الإقبال على الزي المغربي وكذا الأعلام، لدرجة أن الزبناء لم يعد ارتفاع أسعارها يهمهم أو يكبح رغبتهم في الإفتخار بأول منتخب أفريقي يحقق هذا الإنجاز، وهو أسود الأطلس.
وشهدت أسواق الملابس بالناظور، كاولاد ميمون أثناء مباريات المونديال- يحكي التجار-، توافد الجماهير الناظورية من أجل الحصول على قياسات مختلفة من قمصان المنتخب، بعضها تحمل أسماء، زياش، والإناث فضلن "بونو" فيما فضل آخرون تذييل القميص باسمهم الخاص.
لم يوقف انتهاء مونديال قطر الكثيرين من شراء قمصان المنتخب المغربي لأطفالهم يقول الباعة في أسواق الناظور، ولم يكن يتوقع هؤلاء هذا الإقبال الكبير على القمصان أثناء المونديال، لدرجة أنه خلال كل تأهل لأسود الأطلس إلى دور موالي، من بطولة كأس العالم فيفا قطر 2022، كانت ترتفع أثمنة هذه المنتوجات وتقل، وتصعب معها إمكانية استيراد العدد الكافي منها من مدينة الدار البيضاء إلى أسواق الناظور.
ويحكي الباعة في الاستطلاع أدناه، أنه وبعد فوز تاريخي على البرتغال، يوم السبت الماضي على سبيل المثال، زاد الإقبال على الزي المغربي وكذا الأعلام، لدرجة أن الزبناء لم يعد ارتفاع أسعارها يهمهم أو يكبح رغبتهم في الإفتخار بأول منتخب أفريقي يحقق هذا الإنجاز، وهو أسود الأطلس.
وشهدت أسواق الملابس بالناظور، كاولاد ميمون أثناء مباريات المونديال- يحكي التجار-، توافد الجماهير الناظورية من أجل الحصول على قياسات مختلفة من قمصان المنتخب، بعضها تحمل أسماء، زياش، والإناث فضلن "بونو" فيما فضل آخرون تذييل القميص باسمهم الخاص.
وأبدى باعة لهذه المنتوجات في ذات الوقت، الكثير من السعادة بما حققه المنتخب الوطني، فيما أكدوا أن رواج تجارة القمصان لا يزال قائما حتى بعد انتهاء مونديال فيفا قطر 2022.
وقال البعض ممن اعتاد على عرض ألبسة المنتخب في واجهات المحلات التجارية للألبسة الرياضية، والأسواق بالناظور، أن بيعهم لهذا المنتوج على اختلاف أشكاله وألوانه، شهد رواجا تجارياً كبيراً حدث لأول مرة في التاريخ بعد تأهل المنتخب إلى نهائيات كأس إفريقيا بتونس وربما أكثر..
وفي ذات السياق، شهدت الناظور أيام المونديال عرض باعة جائلين لقمصان ورايات مغربية، وغزى بعضهم بها الشوارع، وبيعت بعضها لسائقي السيارات أثناء توقهم بإشارات التوقف، وملتقيات الطرق، ما عبر عن تعلق عارم بالنخبة الوطنية وتشجيعها من طرف الناظوريين.
وشهدت عدسات الموقع، أن محلات عدة بأسواق المدينة، لا زالت تعرض هذه القمصان مقابل إقبال ملحوظ من شباب ناظوريين، وأرباب أسر يقتنونها لأطفالهم.
وقال البعض ممن اعتاد على عرض ألبسة المنتخب في واجهات المحلات التجارية للألبسة الرياضية، والأسواق بالناظور، أن بيعهم لهذا المنتوج على اختلاف أشكاله وألوانه، شهد رواجا تجارياً كبيراً حدث لأول مرة في التاريخ بعد تأهل المنتخب إلى نهائيات كأس إفريقيا بتونس وربما أكثر..
وفي ذات السياق، شهدت الناظور أيام المونديال عرض باعة جائلين لقمصان ورايات مغربية، وغزى بعضهم بها الشوارع، وبيعت بعضها لسائقي السيارات أثناء توقهم بإشارات التوقف، وملتقيات الطرق، ما عبر عن تعلق عارم بالنخبة الوطنية وتشجيعها من طرف الناظوريين.
وشهدت عدسات الموقع، أن محلات عدة بأسواق المدينة، لا زالت تعرض هذه القمصان مقابل إقبال ملحوظ من شباب ناظوريين، وأرباب أسر يقتنونها لأطفالهم.