ناظور سيتي ـ متابعة
نظم عدد من الإسبانيين، وقفة احتجاجية جديدة، أمام مقر سفارة المملكة المغربية بالعاصمة الإسبانية مدريد.
وفي تعليقه على الإحتجاجات، قال "عبد الرحيم منار السليمي" الباحث المغربي، إن التظاهرات لا تكون إلا ضد الدول العظمى، التي تصنع قرارات تؤثر في المحيط الداخلي والإقليمي للدول.
كما أكد "السليمي"، أن هذه التظاهرة وسط اسبانيا ضد المغرب معناه أن اسبانيا تعترف بقوة المغرب الإقليمية والدولية .
ورغم عودة الهدوء إلى المنطقة الحدودية بين الجيب الإسباني سبتة والمغرب، عقب تدفق غير مسبوق للمهاجرين إلى هذه المدينة التي تعتبر البوابة البرية الوحيدة لأوروبا إلى جانب مليلية على أفريقيا، لايزال توتر العلاقات الدبلوماسية بين الرباط ومدريد سيد الموقف.
نظم عدد من الإسبانيين، وقفة احتجاجية جديدة، أمام مقر سفارة المملكة المغربية بالعاصمة الإسبانية مدريد.
وفي تعليقه على الإحتجاجات، قال "عبد الرحيم منار السليمي" الباحث المغربي، إن التظاهرات لا تكون إلا ضد الدول العظمى، التي تصنع قرارات تؤثر في المحيط الداخلي والإقليمي للدول.
كما أكد "السليمي"، أن هذه التظاهرة وسط اسبانيا ضد المغرب معناه أن اسبانيا تعترف بقوة المغرب الإقليمية والدولية .
ورغم عودة الهدوء إلى المنطقة الحدودية بين الجيب الإسباني سبتة والمغرب، عقب تدفق غير مسبوق للمهاجرين إلى هذه المدينة التي تعتبر البوابة البرية الوحيدة لأوروبا إلى جانب مليلية على أفريقيا، لايزال توتر العلاقات الدبلوماسية بين الرباط ومدريد سيد الموقف.
وعبر وزير الخارجية المغربية ناصر بوريطة عن غضب بلاده من استقبال إسبانيا زعيم البوليساريو إبراهيم غالي للعلاج، واعتبر أن الجارة "استقبلت على أراضيها شخصا يحارب المغرب يوميا".
فيما نددت مدريد على لسان وزيرة دفاعها بما أسمته بـ"العدوان" على حدود إسبانيا والاتحاد الأوروبي.
يبقى التوتر في العلاقات الدبلوماسية بين الرباط ومدريد سيد الموقف رغم عودة الهدوء إلى المنطقة الحدودية، بعد توافد أعداد كبيرة من المهاجرين، الكثير منهم مغاربة، على الجيب الإسباني سبتة في خطوة غير مسبوقة من المغرب للتعبير عن غضبه من استقبال مدريد زعيم البوليساريو إبراهيم غالي للعلاج.
ورغم توقف تدفق الوافدين على الجيب، انتشلت الشرطة الإسبانية بعد الظهر جثة رجل حاول العبور، ولا يعلم كم من الوقت ظلت في الماء. وهذا ثاني غريق منذ بداية الأزمة.
وبعد ليلة مضطربة، عاد الهدوء الخميس إلى مدينة الفنيدق شمال المغرب المتاخمة لسبتة، التي تدفق إليها شباب يبحثون عن مستقبل أفضل، وبدت طرقاتها مقفرة.
فيما نددت مدريد على لسان وزيرة دفاعها بما أسمته بـ"العدوان" على حدود إسبانيا والاتحاد الأوروبي.
يبقى التوتر في العلاقات الدبلوماسية بين الرباط ومدريد سيد الموقف رغم عودة الهدوء إلى المنطقة الحدودية، بعد توافد أعداد كبيرة من المهاجرين، الكثير منهم مغاربة، على الجيب الإسباني سبتة في خطوة غير مسبوقة من المغرب للتعبير عن غضبه من استقبال مدريد زعيم البوليساريو إبراهيم غالي للعلاج.
ورغم توقف تدفق الوافدين على الجيب، انتشلت الشرطة الإسبانية بعد الظهر جثة رجل حاول العبور، ولا يعلم كم من الوقت ظلت في الماء. وهذا ثاني غريق منذ بداية الأزمة.
وبعد ليلة مضطربة، عاد الهدوء الخميس إلى مدينة الفنيدق شمال المغرب المتاخمة لسبتة، التي تدفق إليها شباب يبحثون عن مستقبل أفضل، وبدت طرقاتها مقفرة.