ناظورسيتي: متابعة
ندد المئات المن المغاربة، أمس الأربعاء، بالاعتداء الإجرامي الشنيع لعناصر “البوليساريو” الذي استهدف الأحد الماضي القنصلية العامة المغربية بفالنسيا، في وقفات احتجاجية عرفتها اسبانيا في سياق دعم الجالية المطلق للتدخل المشروع والآمن للقوات المسلحة الملكية بمنطقة الكركرات، من أجل فك الحصار على هذا المعبر وفتحه أمام الحركة التجارية وتنقل الأشخاص والبضائع.
واستنكر المشاركون في هذه الوقفات الاحتجاجية الذين كانوا يتدثرون بالعلم الوطني ويحملون صور العاهل المغربي، بالتصرفات الرعناء لشرذمة من “البوليساريو” التي قامت بهذا العمل الاستفزازي، الذي شكل انتهاكا صارخا لحرمة وسلامة وهيبة مقر القنصلية العامة للمملكة بفالينسا، مؤكدين أن هذا الجرم العدواني الجبان لا يقوم به سوى قطاع الطرق والخارجون عن القانون.
وشدد المشاركون في الوقفات الاحتجاجية التي دعا إليها “التحالف الدولي بلا حدود للحقوق والحريات” وحضرها ممثلو العديد من الجمعيات المغربية التي، إلى جانب عدد كبير من أفراد الجالية المغربية المقيمين بالمنطقة، على ضرورة تقديم مرتكبي هذا الفعل الإجرامي أمام العدالة لتقتص منهم على ما صدر عنهم من انتهاك لحرمة وسلامة المقر القنصلي بفالنسيا، باعتباره يمثل خرقا سافرا لجميع الأعراف الدولية والقوانين والتشريعات المؤطرة لعمل الهيئات والتمثيليات الدبلوماسية.
كما رددوا شعارات تدين وتشجب الممارسات الاستفزازية لميليشيات “البوليساريو”، والتي ليست جديدة عليهم، مدينين الممارسات الحاطة من الكرامة والمنافية لمختلف الأعراف ولمبادئ الإنسانية، التي ترتكب في حق محتجزي مخيمات تندوف، الذين جعلت منهم هذه الحركة الانفصالية رهائن في أيديها وصكا للمتاجرة بمعاناتهم والاتجار بمآسيهم لمراكمة الثروات والتنكيل بهم وتركهم يعيشون القهر والذل.
ندد المئات المن المغاربة، أمس الأربعاء، بالاعتداء الإجرامي الشنيع لعناصر “البوليساريو” الذي استهدف الأحد الماضي القنصلية العامة المغربية بفالنسيا، في وقفات احتجاجية عرفتها اسبانيا في سياق دعم الجالية المطلق للتدخل المشروع والآمن للقوات المسلحة الملكية بمنطقة الكركرات، من أجل فك الحصار على هذا المعبر وفتحه أمام الحركة التجارية وتنقل الأشخاص والبضائع.
واستنكر المشاركون في هذه الوقفات الاحتجاجية الذين كانوا يتدثرون بالعلم الوطني ويحملون صور العاهل المغربي، بالتصرفات الرعناء لشرذمة من “البوليساريو” التي قامت بهذا العمل الاستفزازي، الذي شكل انتهاكا صارخا لحرمة وسلامة وهيبة مقر القنصلية العامة للمملكة بفالينسا، مؤكدين أن هذا الجرم العدواني الجبان لا يقوم به سوى قطاع الطرق والخارجون عن القانون.
وشدد المشاركون في الوقفات الاحتجاجية التي دعا إليها “التحالف الدولي بلا حدود للحقوق والحريات” وحضرها ممثلو العديد من الجمعيات المغربية التي، إلى جانب عدد كبير من أفراد الجالية المغربية المقيمين بالمنطقة، على ضرورة تقديم مرتكبي هذا الفعل الإجرامي أمام العدالة لتقتص منهم على ما صدر عنهم من انتهاك لحرمة وسلامة المقر القنصلي بفالنسيا، باعتباره يمثل خرقا سافرا لجميع الأعراف الدولية والقوانين والتشريعات المؤطرة لعمل الهيئات والتمثيليات الدبلوماسية.
كما رددوا شعارات تدين وتشجب الممارسات الاستفزازية لميليشيات “البوليساريو”، والتي ليست جديدة عليهم، مدينين الممارسات الحاطة من الكرامة والمنافية لمختلف الأعراف ولمبادئ الإنسانية، التي ترتكب في حق محتجزي مخيمات تندوف، الذين جعلت منهم هذه الحركة الانفصالية رهائن في أيديها وصكا للمتاجرة بمعاناتهم والاتجار بمآسيهم لمراكمة الثروات والتنكيل بهم وتركهم يعيشون القهر والذل.
وعبر المشاركون عن تأييدهم المطلق ودعمهم التام للتدخل المشروع للقوات المسلحة الملكية بمنطقة الكركرات، من أجل فك الحصار الذي كانت تفرضه ميليشيات “البوليساريو” على حركة تنقل الأشخاص والبضائع بهذا المعبر الحدودي.
وشددوا على أن جميع أفراد الجالية المغربية المقيمين في إسبانيا على استعداد تام للانخراط في كل المبادرات التي يقودها الملك محمد السادس، دفاعا عن الوحدة الترابية للمملكة وسلامة أراضيها وكذا لدحض مناورات الخصوم.
وفي وقفة مماثلة نظمت أمام مقر وزارة الخارجية الإسبانية بمدريد، جدد المشاركون التأكيد على تعبئتهم وتجندهم الدائم وراء الملك محمد السادس من أجل الدفاع عن الوحدة الترابية للمملكة وسلامة أراضيها.
كما استنكر المشاركون في هذه الوقفة، التي دعت إليها جمعية “الأمل من أجل المستقبل” الممارسات الاستفزازية لبعض المأجورين الموالين لـ “البوليساريو” التي استهدفت مقر القنصلية العامة للمغرب في فالنسيا، مشددين على دعمهم المطلق للتدخل الشرعي والآمن الذي قام به المغرب من أجل فك الحصار عن معبر الكركرات وفتحه أمام الحركة التجارية وتنقل الأشخاص.
وشجبت هذه الوقفة الاحتجاجية التي عرفت مشاركة العديد من المغاربة من مختلف المدن التابعة لجهة مدريد ومدن أخرى من خارج الجهة، هذه الممارسات الخارجة عن القانون وعن الأعراف والتقاليد التي ارتكبتها ميليشيات “البوليساريو”، والتي أظهرت طبيعتهم العدوانية والإجرامية أمام كل دول العالم.
واعتبروا أن هذا التدخل السلمي والآمن الذي قام به المغرب في منطقة الكركرات لطرد ميليشيات “البوليساريو”، التي قامت بإغلاقه، مكن من إعادة الحياة الطبيعية إلى هذا المعبر وفتح الطريق أمام الحركة التجارية وتنقل الأشخاص والبضائع في اتجاه موريتانيا الشقيقة.
وجدد المشاركون في هذه الوقفات الاحتجاجية التي تزامنت مع الاحتفال بذكرى عيد الاستقلال، التأكيد على أن مغاربة إسبانيا بجميع أطيافهم سيظلون مجندين وراء الملك محمد السادس من أجل الدفاع عن الوحدة الترابية للمغرب وسلامة أراضيه.
وشددوا على أن جميع أفراد الجالية المغربية المقيمين في إسبانيا على استعداد تام للانخراط في كل المبادرات التي يقودها الملك محمد السادس، دفاعا عن الوحدة الترابية للمملكة وسلامة أراضيها وكذا لدحض مناورات الخصوم.
وفي وقفة مماثلة نظمت أمام مقر وزارة الخارجية الإسبانية بمدريد، جدد المشاركون التأكيد على تعبئتهم وتجندهم الدائم وراء الملك محمد السادس من أجل الدفاع عن الوحدة الترابية للمملكة وسلامة أراضيها.
كما استنكر المشاركون في هذه الوقفة، التي دعت إليها جمعية “الأمل من أجل المستقبل” الممارسات الاستفزازية لبعض المأجورين الموالين لـ “البوليساريو” التي استهدفت مقر القنصلية العامة للمغرب في فالنسيا، مشددين على دعمهم المطلق للتدخل الشرعي والآمن الذي قام به المغرب من أجل فك الحصار عن معبر الكركرات وفتحه أمام الحركة التجارية وتنقل الأشخاص.
وشجبت هذه الوقفة الاحتجاجية التي عرفت مشاركة العديد من المغاربة من مختلف المدن التابعة لجهة مدريد ومدن أخرى من خارج الجهة، هذه الممارسات الخارجة عن القانون وعن الأعراف والتقاليد التي ارتكبتها ميليشيات “البوليساريو”، والتي أظهرت طبيعتهم العدوانية والإجرامية أمام كل دول العالم.
واعتبروا أن هذا التدخل السلمي والآمن الذي قام به المغرب في منطقة الكركرات لطرد ميليشيات “البوليساريو”، التي قامت بإغلاقه، مكن من إعادة الحياة الطبيعية إلى هذا المعبر وفتح الطريق أمام الحركة التجارية وتنقل الأشخاص والبضائع في اتجاه موريتانيا الشقيقة.
وجدد المشاركون في هذه الوقفات الاحتجاجية التي تزامنت مع الاحتفال بذكرى عيد الاستقلال، التأكيد على أن مغاربة إسبانيا بجميع أطيافهم سيظلون مجندين وراء الملك محمد السادس من أجل الدفاع عن الوحدة الترابية للمغرب وسلامة أراضيه.