ناظورسيتي: متابعة
جدد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون دعم بلاده لما أسماء "القضية الصحراوية"، ليؤكد النظام العسكري الجزائري مرة أخرى أنه لا ينوي التخلي عن حلم تقسيم المغرب مهما كان الثمن.
واعتبر الرئيس الدمية في يد الجنرال شنقريحة، في خطاب ألقاه في افتتاح اجتماع الحكومة والولاة، في قصر الأمم في الجزائر العاصمة أن القضية هي مسألة مبدأ بالنسبة للجزائر.
كما كرر الأسطوانة القائلة بأن القضية مدرجة في الامم المتحدة في اللجنة الرابعة لتصفية الاستعمار، ليستمر في تزييف الحقيقة لدى الرأي العام الجزائري، ويتناسى بأن المغرب هو الذي أدخل القضية إلى لجنة تصفية الاستعمار سنة 1964 لطرد الاحتلال الإسباني.
جدد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون دعم بلاده لما أسماء "القضية الصحراوية"، ليؤكد النظام العسكري الجزائري مرة أخرى أنه لا ينوي التخلي عن حلم تقسيم المغرب مهما كان الثمن.
واعتبر الرئيس الدمية في يد الجنرال شنقريحة، في خطاب ألقاه في افتتاح اجتماع الحكومة والولاة، في قصر الأمم في الجزائر العاصمة أن القضية هي مسألة مبدأ بالنسبة للجزائر.
كما كرر الأسطوانة القائلة بأن القضية مدرجة في الامم المتحدة في اللجنة الرابعة لتصفية الاستعمار، ليستمر في تزييف الحقيقة لدى الرأي العام الجزائري، ويتناسى بأن المغرب هو الذي أدخل القضية إلى لجنة تصفية الاستعمار سنة 1964 لطرد الاحتلال الإسباني.
وعبر تبون عن انزعاجه من اعتبار بلده "عدوا" من أجل دفاع النظام الجزائري عن انفصال الأقاليم الجنوبية للمملكة.
وأضاف بأن الأمر متروك "للشعب الصحراوي" ليقرر مصيره. سواء كانوا يريدون أن يكونوا مغاربة أو موريتانيين، فالقرار متروك للصحراويين أنفسهم. حسب ذات المتحدث.
وكانوا معارضون جزائريون قد أكدوا أن تبون سيرفع من مستوى عداءه وتصعيده مع المغرب سنة 2023، بسبب اقتراب الانتخابات الرئاسية المقررة سنة 2024، من أجل الدعاية لحملته في الحصول على عهدة ثانية.
ويرى مراقبون أن النظام الجزائري لم يعد له أي حل من أجل من تحلل الدولة الجزائرية إلا بخلق عدو وهمي خارجي يتوحد الشعب ضده كما حدث سنة 1963 حين دخلت الجزائر في بداية حرب أهلية، لم ينهيها إلا اغتيال 10 جنود مغاربة على الحدود، الأمر الذي كان شرارة لاندلاع حرب الرمال.
وأضاف بأن الأمر متروك "للشعب الصحراوي" ليقرر مصيره. سواء كانوا يريدون أن يكونوا مغاربة أو موريتانيين، فالقرار متروك للصحراويين أنفسهم. حسب ذات المتحدث.
وكانوا معارضون جزائريون قد أكدوا أن تبون سيرفع من مستوى عداءه وتصعيده مع المغرب سنة 2023، بسبب اقتراب الانتخابات الرئاسية المقررة سنة 2024، من أجل الدعاية لحملته في الحصول على عهدة ثانية.
ويرى مراقبون أن النظام الجزائري لم يعد له أي حل من أجل من تحلل الدولة الجزائرية إلا بخلق عدو وهمي خارجي يتوحد الشعب ضده كما حدث سنة 1963 حين دخلت الجزائر في بداية حرب أهلية، لم ينهيها إلا اغتيال 10 جنود مغاربة على الحدود، الأمر الذي كان شرارة لاندلاع حرب الرمال.