ناظور سيتي: متابعة
ظهر أحمد الزفزافي، والد ناصر الزفزافي، وهو زعيم حراك الريف، في فيديو على صفحته الخاصة على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، وهو يوجه نداء باسم الإنسانية، ويلتمس خيرا من الجميع للتبرع بالدم لأحد جيرانه الذي يقطن بالقرب منه.
وقال الزفزافي الأب، إن جاره الأستاذ، يمر بحالة صحية حرجة وهو في أمس الحاجة إلى من يتبرع له بالدم بشكل مستعجل.
كما دعا أحمد الزفزافي، كل من يستطيع التبرع بالدم أن يسارع إلى التبرع في أقرب وقت ممكن من أجل إنقاذ حياة جاره الذي يرقد بالمستشفى وهو في حالة صحية متدهورة .
ظهر أحمد الزفزافي، والد ناصر الزفزافي، وهو زعيم حراك الريف، في فيديو على صفحته الخاصة على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، وهو يوجه نداء باسم الإنسانية، ويلتمس خيرا من الجميع للتبرع بالدم لأحد جيرانه الذي يقطن بالقرب منه.
وقال الزفزافي الأب، إن جاره الأستاذ، يمر بحالة صحية حرجة وهو في أمس الحاجة إلى من يتبرع له بالدم بشكل مستعجل.
كما دعا أحمد الزفزافي، كل من يستطيع التبرع بالدم أن يسارع إلى التبرع في أقرب وقت ممكن من أجل إنقاذ حياة جاره الذي يرقد بالمستشفى وهو في حالة صحية متدهورة .
للإشارة، فإن ناصر الزفزافي، كان قد تم الحكم عليه بعشرين سنة سجنا نافذا، على خلفية احتجاجات حراك الريف والذي يقضي عقوبته بسجن طنجة2 .
وكان رئيس الحكومة المغربية، عزيز أخنوش، قد توصل سابقا بطلب من البرلمان الأوروبي، يحث على الإفراج الفوري على معتقلي حراك الريف.
الوثيقة التي توصل بها أخنوش، أرسلها ثلاثون عضوا من البرلمان الأوربي تحث على الإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع المعتقلين السياسيين لحراك الريف.
وكان وزير العدل المغربي، قد شدد في تصريحاته السابقة على وجوب طي ملف الريف نهائيا، مشددا على أن لديه قناعة بأنه يجب تجاوز مجموعة من الملفات الحقوقية، لخلق جو جديد للاستمرار في النهج الذي اتخذه الملك محمد السادس في مرحلة الإنصاف والمصالحة.
وتفاعلت مع تصريحه، مجموعة من الفعاليات المدنية والحقوقية التي طالبت بالإفراج الفوري على معتقلي حراك الريف، في أقرب وقت.
قالت اللجنة الوطنية لدعم الحراك الشعبي للريف، إن التصريحات الأخيرة لعبد اللطيف وهبي، وزير العدل، بخصوص معتقلي الريف، هي بمثابة إخبار رسمي للرأي العام الوطني والدولي بشروع الحكومة في إجراءات الإفراج عن ناصر الزفزافي ورفاقه.
هذا، قبل أن يتراجع وهبي عن تصريحاته، قائلا بأنه لا يملك صلاحيات العفو على معتقلي حراك الريف، وأن طلب العفو يخصهم شخصيا، في إشارة منه إلى ضرورة إقدام الزفزافي ورفاقه على تقديم طلب رسمي للعفو.
وكان رئيس الحكومة المغربية، عزيز أخنوش، قد توصل سابقا بطلب من البرلمان الأوروبي، يحث على الإفراج الفوري على معتقلي حراك الريف.
الوثيقة التي توصل بها أخنوش، أرسلها ثلاثون عضوا من البرلمان الأوربي تحث على الإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع المعتقلين السياسيين لحراك الريف.
وكان وزير العدل المغربي، قد شدد في تصريحاته السابقة على وجوب طي ملف الريف نهائيا، مشددا على أن لديه قناعة بأنه يجب تجاوز مجموعة من الملفات الحقوقية، لخلق جو جديد للاستمرار في النهج الذي اتخذه الملك محمد السادس في مرحلة الإنصاف والمصالحة.
وتفاعلت مع تصريحه، مجموعة من الفعاليات المدنية والحقوقية التي طالبت بالإفراج الفوري على معتقلي حراك الريف، في أقرب وقت.
قالت اللجنة الوطنية لدعم الحراك الشعبي للريف، إن التصريحات الأخيرة لعبد اللطيف وهبي، وزير العدل، بخصوص معتقلي الريف، هي بمثابة إخبار رسمي للرأي العام الوطني والدولي بشروع الحكومة في إجراءات الإفراج عن ناصر الزفزافي ورفاقه.
هذا، قبل أن يتراجع وهبي عن تصريحاته، قائلا بأنه لا يملك صلاحيات العفو على معتقلي حراك الريف، وأن طلب العفو يخصهم شخصيا، في إشارة منه إلى ضرورة إقدام الزفزافي ورفاقه على تقديم طلب رسمي للعفو.