محمد بوكربة
شهد فضاء “روسينيول” Espai Rusiñolبمدينة مانيو ضواحي برشلونة، ليلة أول أمس السبت 12 ماي 2018، ابتداءً من الساعة التاسعة، إحياء سهرة الربيع، من تنظيم الفرقة الغنائية الكطلانية Serpcantan’t و بمشاركة مجموعة إينومازيغ كضيف شرف..
و قد تم افتتاح فقرات هذه السهرة الغنائيةبكلمة افتتاحية ترحيبية و سيرة مقتضبة عن مسار مجموعة إينومازيغ بدءً بظروفها نشأتها منتصف سبعينات القرن الماضي، مروراً بمواصلة مشوارها داخل إقليم كطالونيا مع مطلع التسعينات، مع التأكيد على حرص الفرقة على خدمة قيم الإندماج و التعايش و الحوار في تكريس لطابع التعددية الثقافية و الهوياتية التي يمتاز بها إقليم كطالونيا بشكل عام و مدينة مانيو على وجه الخصوص..
بعد ذلك أتحفت مجموعة إينومازيغ الجمهور الحاضر بعدد من أغانيها الملتزمة التي لقيت تفاعلاً معها الحضور وصفق لها بحرارة، قبل أن يتم أداء أغنية مشتركة مع فرقة للكورال Serpcantan’t ، في أول عمل مشترك لمجموعة إينومازيغ مع فرقة كطلانية..
و قد شهدت هذه السهرة حضور رئيس مجلس بلدية مانيو و حشد من المهتمين بالمجال الفني و الأغنية الأمازيغية، ولقي استحسان الحاضرين من الأمازيغ والكطلان الذي نوهوا بهذا التنسيق المحكم و العمل الفني المشترك، معربين عن أملهم في استمرار مثل هذه الأعمال لإبراز الغنى والتنوع الثقافي والفني الذي تمتاز به المدينة.
شهد فضاء “روسينيول” Espai Rusiñolبمدينة مانيو ضواحي برشلونة، ليلة أول أمس السبت 12 ماي 2018، ابتداءً من الساعة التاسعة، إحياء سهرة الربيع، من تنظيم الفرقة الغنائية الكطلانية Serpcantan’t و بمشاركة مجموعة إينومازيغ كضيف شرف..
و قد تم افتتاح فقرات هذه السهرة الغنائيةبكلمة افتتاحية ترحيبية و سيرة مقتضبة عن مسار مجموعة إينومازيغ بدءً بظروفها نشأتها منتصف سبعينات القرن الماضي، مروراً بمواصلة مشوارها داخل إقليم كطالونيا مع مطلع التسعينات، مع التأكيد على حرص الفرقة على خدمة قيم الإندماج و التعايش و الحوار في تكريس لطابع التعددية الثقافية و الهوياتية التي يمتاز بها إقليم كطالونيا بشكل عام و مدينة مانيو على وجه الخصوص..
بعد ذلك أتحفت مجموعة إينومازيغ الجمهور الحاضر بعدد من أغانيها الملتزمة التي لقيت تفاعلاً معها الحضور وصفق لها بحرارة، قبل أن يتم أداء أغنية مشتركة مع فرقة للكورال Serpcantan’t ، في أول عمل مشترك لمجموعة إينومازيغ مع فرقة كطلانية..
و قد شهدت هذه السهرة حضور رئيس مجلس بلدية مانيو و حشد من المهتمين بالمجال الفني و الأغنية الأمازيغية، ولقي استحسان الحاضرين من الأمازيغ والكطلان الذي نوهوا بهذا التنسيق المحكم و العمل الفني المشترك، معربين عن أملهم في استمرار مثل هذه الأعمال لإبراز الغنى والتنوع الثقافي والفني الذي تمتاز به المدينة.