شاهدوا.. القوات العمومية تراقب إحترام المواطنين لقرار الحجر الصحي ببلدة بوكيدان بين الحسيمة وإمزورن
ناظورسيتي: توفيق بوعيشي
(صور: محمد المهداوي)
تواصل القوات العمومية من رجال السلطة المحلية والأمن الوطني بإقليم الحسيمة ، مراقبة احترام المواطنين لقرار الحجر الصحي للحد من انتشار فيروس كورونا بعد أن دخلت حالة الطوارئ الصحية في المغرب حيز التنفيذ منذ أسبوعين .
وانتشرت عناصر القوات العمومية في مختلف الطرق الرئيسية باقليم الحسيمة وأهم المراكز الحضرية حيث قامت بتنصيب حواجز قضائية كما هو الشأن ببلدة بوكيدان بين مدينة الحسيمة وإمزورن لمنع التجول غير الضروري وتحسيس المواطنين بأهمية البقاء في المنازل لمنع إنتشار هذا المرض الذي اصاب لحد الساعة (الثلاثاء 7 أبريل الساعة 16 عصرا ) 3 أشخاص بإقليم الحسيمة .
وتسعى السلطات إلى محاصرة تفشي فيروس كورونا المستجد عبر سلسلة إجراءات إلزامية بقوة السلطة العمومية والشرطة، تهدف من خلالها إلى تقييد الحركة في الشوارع وبين المدن إلى غاية 20 أبريل الجاري وكذا مراقبة إرتداء المواطنين للكمامات التي أضحت إلزامية إبتداءا من يوه الثلاثاء.
وكانت السلطات العمومية بالإقليم خرجت منذ دخول حالة الطوارئ في البلاد في حملات توعية بمختلف المداشر والمراكز الحضرية التابعة للإقليم الحسيمة ، تحث المواطنين عبر مكبرات الصوت بالبقاء في المنازل لتفادي تفشي هذا الفيروس .
وتجدر الإشارة الى أن حركة النقل العمومي والخاص بين المدن المغربية توقفت بإستثناء التنقلات لأسباب صحية أومهنية المثبتة بالوثائق المسلمة من طرف الإدارات والمؤسسات وجاء القرار من وزارة الداخلية في إطار حالة الطوارئ الصحية التي تعيشها البلاد.
(صور: محمد المهداوي)
تواصل القوات العمومية من رجال السلطة المحلية والأمن الوطني بإقليم الحسيمة ، مراقبة احترام المواطنين لقرار الحجر الصحي للحد من انتشار فيروس كورونا بعد أن دخلت حالة الطوارئ الصحية في المغرب حيز التنفيذ منذ أسبوعين .
وانتشرت عناصر القوات العمومية في مختلف الطرق الرئيسية باقليم الحسيمة وأهم المراكز الحضرية حيث قامت بتنصيب حواجز قضائية كما هو الشأن ببلدة بوكيدان بين مدينة الحسيمة وإمزورن لمنع التجول غير الضروري وتحسيس المواطنين بأهمية البقاء في المنازل لمنع إنتشار هذا المرض الذي اصاب لحد الساعة (الثلاثاء 7 أبريل الساعة 16 عصرا ) 3 أشخاص بإقليم الحسيمة .
وتسعى السلطات إلى محاصرة تفشي فيروس كورونا المستجد عبر سلسلة إجراءات إلزامية بقوة السلطة العمومية والشرطة، تهدف من خلالها إلى تقييد الحركة في الشوارع وبين المدن إلى غاية 20 أبريل الجاري وكذا مراقبة إرتداء المواطنين للكمامات التي أضحت إلزامية إبتداءا من يوه الثلاثاء.
وكانت السلطات العمومية بالإقليم خرجت منذ دخول حالة الطوارئ في البلاد في حملات توعية بمختلف المداشر والمراكز الحضرية التابعة للإقليم الحسيمة ، تحث المواطنين عبر مكبرات الصوت بالبقاء في المنازل لتفادي تفشي هذا الفيروس .
وتجدر الإشارة الى أن حركة النقل العمومي والخاص بين المدن المغربية توقفت بإستثناء التنقلات لأسباب صحية أومهنية المثبتة بالوثائق المسلمة من طرف الإدارات والمؤسسات وجاء القرار من وزارة الداخلية في إطار حالة الطوارئ الصحية التي تعيشها البلاد.
