شاهدوا.. تبادل الضرب بين مهاجرين مغاربة وأفارقة ببرشلونة
ناظورسيتي
شهدت مدينة مانيوا ببرشلونة، شجارا عنيفا بين مهاجرين مغاربة وأفارقة، وذلك مساء يوم الأحد الماضي، حيث عرف الحادث تبادلا للضرب والجرح أمام أعين المارة
وتدخل رجال الأمن لفض الشجار وتجنب الكارثة، خصوصا مع استعمال العصى وتبادل الضرب بين المجموعتين
وتمكنت الشرطة المحلية في برشلونة قبل لأيام، من تحديد هوية شخص تسبب في مقتل شاب مغربي يبلغ من العمر 20 سنة، نهاية نونبر الجاري، خلال شجار نشب بين مجموعة من الأشخاص.
وقالت الشرطة الكتالونية، إنها لا تستبعد تورط أشخاص آخرين في الهجوم الذي أودى بحياة العشريني المغربي، والذي انتهى بطعن الأخير على مستوى الصدر بواسطة سلاح أبيض.
شهدت مدينة مانيوا ببرشلونة، شجارا عنيفا بين مهاجرين مغاربة وأفارقة، وذلك مساء يوم الأحد الماضي، حيث عرف الحادث تبادلا للضرب والجرح أمام أعين المارة
وتدخل رجال الأمن لفض الشجار وتجنب الكارثة، خصوصا مع استعمال العصى وتبادل الضرب بين المجموعتين
وتمكنت الشرطة المحلية في برشلونة قبل لأيام، من تحديد هوية شخص تسبب في مقتل شاب مغربي يبلغ من العمر 20 سنة، نهاية نونبر الجاري، خلال شجار نشب بين مجموعة من الأشخاص.
وقالت الشرطة الكتالونية، إنها لا تستبعد تورط أشخاص آخرين في الهجوم الذي أودى بحياة العشريني المغربي، والذي انتهى بطعن الأخير على مستوى الصدر بواسطة سلاح أبيض.
ووقعت الجريمة يوم 28 نوفمبر المنصرم حوالي الساعة الواحدة صباحا، حيث أكدت الشرطة المحلية في برشلونة أنها انتقلت إلى ساحة "كان فابرا" في منطقة سان أندرو بعد ابلاغها بنشوب معركة شديدة بين مجموعة من الشبان.
واكتشفت الشرطة، عند حلولها بالمكان المذكور شخصا غارقا في دمائه، تم نقله إلى المستشفى حيث أسلم روحه متأثرا بجرح غائر على مستوى الصدر.
وقالت الشرطة، إن إيقاف أحد المتورطين، لن يوقف القضية، حيث فتحت معها بحثا معمقا لتحديد هوية الأشخاص الذين كانوا معه لحظة نشوب المعركة، وأسباب هذا الشجار العنيف.
ورفض المصدر نفسه، الكشف عن تفاصيل القضية، وذلك حفاظا على سرية البحث الذي تشرف عليه شرطة كتالونيا تحت إشراف مكتب المدعي العام بكتالونيا.
وكانت مقاطعة كتالونيا في إسبانيا، عرفت خلال السنوات الأخيرة، عددا من الأحداث المأساوية التي ذهب ضحيتها شباب مغاربة، آخرها جريمة قتل أنهت حياة شخص في الـ39 من عمره تعرض للذبح من الوريد إلى الوريد من طرف إبن شقيقه بعد خلاف وقع بينهما داخل شقة يسكنها مجموعة من المهاجرين.
واكتشفت الشرطة، عند حلولها بالمكان المذكور شخصا غارقا في دمائه، تم نقله إلى المستشفى حيث أسلم روحه متأثرا بجرح غائر على مستوى الصدر.
وقالت الشرطة، إن إيقاف أحد المتورطين، لن يوقف القضية، حيث فتحت معها بحثا معمقا لتحديد هوية الأشخاص الذين كانوا معه لحظة نشوب المعركة، وأسباب هذا الشجار العنيف.
ورفض المصدر نفسه، الكشف عن تفاصيل القضية، وذلك حفاظا على سرية البحث الذي تشرف عليه شرطة كتالونيا تحت إشراف مكتب المدعي العام بكتالونيا.
وكانت مقاطعة كتالونيا في إسبانيا، عرفت خلال السنوات الأخيرة، عددا من الأحداث المأساوية التي ذهب ضحيتها شباب مغاربة، آخرها جريمة قتل أنهت حياة شخص في الـ39 من عمره تعرض للذبح من الوريد إلى الوريد من طرف إبن شقيقه بعد خلاف وقع بينهما داخل شقة يسكنها مجموعة من المهاجرين.
