ناظورسيتي: متابعة
شهدت عدد من المناطق في إقليم ورزازات في الساعات الأخيرة، تهاطل كميات كثيفة من الثلوج، عزلت عدة دواوير في المنطقة بعدما قطعت الطرق، وأصبح الدخول أو الخروج من تلك المناطق شبه مستحيل.
وقال بعض السكان المحليين، أن دواوير جماعة تديلي بإقليم ورزازات أصبحت منكوبة، بسبب كثافة الثلوج التي تهاطلت في وقت وجيز، والتي وصفوها بغير المسبوقة بعدما تجاوز سمكها المتر الواحد.
وناشد مواطنون من هذه المناطق، السلطات المحلية والحكومية، من أجل التدخل في أقرب وقت ممكن من أجل العمل على فك العزلة على جميع دواوير تديلي المتضررة.
شهدت عدد من المناطق في إقليم ورزازات في الساعات الأخيرة، تهاطل كميات كثيفة من الثلوج، عزلت عدة دواوير في المنطقة بعدما قطعت الطرق، وأصبح الدخول أو الخروج من تلك المناطق شبه مستحيل.
وقال بعض السكان المحليين، أن دواوير جماعة تديلي بإقليم ورزازات أصبحت منكوبة، بسبب كثافة الثلوج التي تهاطلت في وقت وجيز، والتي وصفوها بغير المسبوقة بعدما تجاوز سمكها المتر الواحد.
وناشد مواطنون من هذه المناطق، السلطات المحلية والحكومية، من أجل التدخل في أقرب وقت ممكن من أجل العمل على فك العزلة على جميع دواوير تديلي المتضررة.
وأكد مواطنون ينحدرون من هذه المناطق، أنه منذ ليلة أمس الخميس، انقطعت الكهرباء وانقطعت معها جميع شبكات الاتصالات، ومند صبيحة اليوم انقطعت كل المواصلات من جديد وانقطعت معها أخبار أهاليهم هناك الذين أصبحوا في عزلة تامة خصوصا أن سمك الثلوج بلغ المتر وعشرين سنتمترا.
وأضافوا أن التساقطات الثلجية لازالت مستمرة دون انقطاع ناهيك عن الرعب الذي تعيشه الساكنة خصوصا عند سماعهم للنشرة الإنذارية الأخيرة والتي قد تتراوح فيها التساقطات المطرية بين 100 إلى 150 ميليمتر.
وتسببت سوء الأحوال الجوية، وقساوة الظروف المناخية، في زيادة حجم المعاناة التي يمر منها ساكنة هذه المناطق، خصوصا في صفوف الأطفال والنساء الحوامل والمرضى... إلخ.
وتناشد الساكنة، السلطات المحلية وكل الجهات المعنية من أجل التدخل العاجل قبل وقوع أية كارثة لا قدر الله.
وأضافوا أن التساقطات الثلجية لازالت مستمرة دون انقطاع ناهيك عن الرعب الذي تعيشه الساكنة خصوصا عند سماعهم للنشرة الإنذارية الأخيرة والتي قد تتراوح فيها التساقطات المطرية بين 100 إلى 150 ميليمتر.
وتسببت سوء الأحوال الجوية، وقساوة الظروف المناخية، في زيادة حجم المعاناة التي يمر منها ساكنة هذه المناطق، خصوصا في صفوف الأطفال والنساء الحوامل والمرضى... إلخ.
وتناشد الساكنة، السلطات المحلية وكل الجهات المعنية من أجل التدخل العاجل قبل وقوع أية كارثة لا قدر الله.