ناظورسيتي -متابعة
تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصا في جماعة "مولاي بوشتى الخمار" في قرية با محمد في ضواحي تاونات، مقطع فيديو خلّف صدمة قوية محليا ووطنيا.
وظهر في الشريط الصادم، الذي التقطه، أول أمس الجمعة، شابّ في الشارع العام شخص (ستيني) "يسحل" الطفلة، التي اتضح أنها حفيدته، دون أن تتحرّك فيه ذرة إحساس.
وتَبيّن أن الشخص الذي ظهر في الشريط وهو "يسحل" الطفلة ويجرّها مثل كيس تبن، هو جدّها، الذي كانت تعيش معه بعد افتراق والديها.
وقد حلّ عذا "الجد" بالدوار الذي شهد هذه الواقعة الشنيعة (ويسمى "دوار المالْحة”) قادما من "دوار عين الحمدي" لإجبار حفيدته على مرافقته إلى بيته، الذي "هربت" منه متوجّهة إلى بيت والدها في مدشر آخر بعيد.
وأفاد "العمق" بأن الطفلة التي تعرّضت لهذا التعذيب الشنيع على يد "جدها" تعيش "مجبرَة" في بيت جدها بعد طلاق والديها.
وكان والدا الطفلة الضحية قد أنهيا، منذ سنوات، شراكتهما بالطلاق. ومنذ ذلك الحين اختارت الأم، بحسب المصدر ذاته، الارتباط بشخص آخر في منطقة سيدي قاسم، فيما اختار الأب الاستقرار في منطقة في ضواحي وزان.
تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصا في جماعة "مولاي بوشتى الخمار" في قرية با محمد في ضواحي تاونات، مقطع فيديو خلّف صدمة قوية محليا ووطنيا.
وظهر في الشريط الصادم، الذي التقطه، أول أمس الجمعة، شابّ في الشارع العام شخص (ستيني) "يسحل" الطفلة، التي اتضح أنها حفيدته، دون أن تتحرّك فيه ذرة إحساس.
وتَبيّن أن الشخص الذي ظهر في الشريط وهو "يسحل" الطفلة ويجرّها مثل كيس تبن، هو جدّها، الذي كانت تعيش معه بعد افتراق والديها.
وقد حلّ عذا "الجد" بالدوار الذي شهد هذه الواقعة الشنيعة (ويسمى "دوار المالْحة”) قادما من "دوار عين الحمدي" لإجبار حفيدته على مرافقته إلى بيته، الذي "هربت" منه متوجّهة إلى بيت والدها في مدشر آخر بعيد.
وأفاد "العمق" بأن الطفلة التي تعرّضت لهذا التعذيب الشنيع على يد "جدها" تعيش "مجبرَة" في بيت جدها بعد طلاق والديها.
وكان والدا الطفلة الضحية قد أنهيا، منذ سنوات، شراكتهما بالطلاق. ومنذ ذلك الحين اختارت الأم، بحسب المصدر ذاته، الارتباط بشخص آخر في منطقة سيدي قاسم، فيما اختار الأب الاستقرار في منطقة في ضواحي وزان.
وأمام ذلك، ظلت الطفلة تعيش مع جدها، الذي يجبرها على رعي الماعز، قبل أن تقرر التوجّه إلى بيت والدتها رفقة شقيقتها.
وبعد ذلك، عادت الطفلة إلى الدوار المذكور خلال موسم جني الزيتون. واستقرت من جديد، مرغمةً، مع جدها.
وقرّرت الطفلة، أول أمس الجمعة، مغادرة بيت جدها، في ظل حنينها إلى حضن والديها، والتوجه، دون أن تعرف الطريق، إلى بيت والدها، حيث قضت ليلتها في ضيافة أسرة في دوار مجاور.
لكن الجد لحق بها وأصرّ على إعادتها، وهو ما وثّقه الشريط، الذي خلّف ردود أفعال "غاضبة" في نمنصات التواصل الاجتماعي.
وطالب بعض رواد وسائط التواصل بفتح تحقيق في الواقعة وحماية الطفلة من "وحشية" هذا الجد.
تابعوا تفاصيل هذا التعذيب الوحشي عبر هذا الرابط:
وبعد ذلك، عادت الطفلة إلى الدوار المذكور خلال موسم جني الزيتون. واستقرت من جديد، مرغمةً، مع جدها.
وقرّرت الطفلة، أول أمس الجمعة، مغادرة بيت جدها، في ظل حنينها إلى حضن والديها، والتوجه، دون أن تعرف الطريق، إلى بيت والدها، حيث قضت ليلتها في ضيافة أسرة في دوار مجاور.
لكن الجد لحق بها وأصرّ على إعادتها، وهو ما وثّقه الشريط، الذي خلّف ردود أفعال "غاضبة" في نمنصات التواصل الاجتماعي.
وطالب بعض رواد وسائط التواصل بفتح تحقيق في الواقعة وحماية الطفلة من "وحشية" هذا الجد.
تابعوا تفاصيل هذا التعذيب الوحشي عبر هذا الرابط: