بدر . أ
أجرى مؤخراً مجموعة من السياح الإسبان القاطنين بحاضرة مليلية المحتلة، جولة سياحية إلى جوهرة المتوسط، بمناسبة الذكرى السنوية الفائتة لتأسيس مدينة الحسيمة، حيث صالوا وجالوا بين أرجائها التي لا تخلو من القطع التاريخية والمواقع الأثرية التي توثّق بالإسمنت والحديد لعهد التواجد الإسباني الذي أضفت لمسات معماره سحرا وجمالية على مدينة تزاوجت فيها الثقافات الأمازيغية والأوروبية والإسلامية والعربية، وصارت بذلك تبدو في حلّة تجمع بين الأصالة والمعاصرة.. شاهدوا الحسيمة بعيون السياح الأجانب..
أجرى مؤخراً مجموعة من السياح الإسبان القاطنين بحاضرة مليلية المحتلة، جولة سياحية إلى جوهرة المتوسط، بمناسبة الذكرى السنوية الفائتة لتأسيس مدينة الحسيمة، حيث صالوا وجالوا بين أرجائها التي لا تخلو من القطع التاريخية والمواقع الأثرية التي توثّق بالإسمنت والحديد لعهد التواجد الإسباني الذي أضفت لمسات معماره سحرا وجمالية على مدينة تزاوجت فيها الثقافات الأمازيغية والأوروبية والإسلامية والعربية، وصارت بذلك تبدو في حلّة تجمع بين الأصالة والمعاصرة.. شاهدوا الحسيمة بعيون السياح الأجانب..