ناظورسيتي – متابعة
لم يكن يتوقع الشاب الهولندي من أصل مغربي، "مراد مرابط"، البالغ من العمر نحو 30 عاما، أن تتحول مغامرته في ممارسة الغطس في أحد المناطق المليئة بالصخور الحادة في إسبانيا، أن تضع حدا لحياته وتتحول إلى مأساة لدى أفراد أسرته.
ووفق ما اظهر شريط فيديو على الموقع العالمي "اليوتيوب"، فإن الشاب حاول الغطس في مياه البحر من علو شاهق، غير أن اصطدامه بالصخور الحادة، جعله يفارق الحياة جراء الإصابات الخطيرة التي تعرض لها.
وحسب الفيديو المتداول والذي وثقته زوجته، فإن محاولة الغطس باءت بالفشل، وذلك في منطقة جزيرة مايوركا بجزر مالغراتس الاسبانية.
لم يكن يتوقع الشاب الهولندي من أصل مغربي، "مراد مرابط"، البالغ من العمر نحو 30 عاما، أن تتحول مغامرته في ممارسة الغطس في أحد المناطق المليئة بالصخور الحادة في إسبانيا، أن تضع حدا لحياته وتتحول إلى مأساة لدى أفراد أسرته.
ووفق ما اظهر شريط فيديو على الموقع العالمي "اليوتيوب"، فإن الشاب حاول الغطس في مياه البحر من علو شاهق، غير أن اصطدامه بالصخور الحادة، جعله يفارق الحياة جراء الإصابات الخطيرة التي تعرض لها.
وحسب الفيديو المتداول والذي وثقته زوجته، فإن محاولة الغطس باءت بالفشل، وذلك في منطقة جزيرة مايوركا بجزر مالغراتس الاسبانية.
ولم يتمكن الضحية من تحديد مكان القفز بطريقة صحيحة ما أدى إلى سقوطه على إحدى الصخور الحادة قبل أن يصطدم بالمياه بينما كانت أسرته على متن قارب بحري تعاين المشهد.
ويظهر صوت زوجة الرجل خلال المقطع المصور وهي تصرخ “يا إلهي” بعد أن سقط زوجها في المياه بطريقة خاطئة وتعرض لإصابة خطيرة جعلته يفارق الحياة.
وفي سياق منفصل، فاجئ بعض المارة بظهور جثة على شاطئ "بوقانا" ببني أنصار، صباح اليوم الجمعة 13 ماي الجاري.
وقالت مصادر محلية، بأن جثة طفل ينحدر من مدينة زايو، ألقاه البحر، وصاحبها كان قد تغيب عن منزل أسرته، الكائن بحي معمل السكر القريب من المدينة.
هذا، وكان الطفل موضوع بحث ونداء من أجل البحث أطلقته أسرته، وقد تغيب الغريق منذ يوم الاثنين الماضي، قبل أن يتم استدعاء الأسرة لمعاينة جثمانه، داخل مستودع الأموات بالمستشفى الحسني بالناظور.
ويظهر صوت زوجة الرجل خلال المقطع المصور وهي تصرخ “يا إلهي” بعد أن سقط زوجها في المياه بطريقة خاطئة وتعرض لإصابة خطيرة جعلته يفارق الحياة.
وفي سياق منفصل، فاجئ بعض المارة بظهور جثة على شاطئ "بوقانا" ببني أنصار، صباح اليوم الجمعة 13 ماي الجاري.
وقالت مصادر محلية، بأن جثة طفل ينحدر من مدينة زايو، ألقاه البحر، وصاحبها كان قد تغيب عن منزل أسرته، الكائن بحي معمل السكر القريب من المدينة.
هذا، وكان الطفل موضوع بحث ونداء من أجل البحث أطلقته أسرته، وقد تغيب الغريق منذ يوم الاثنين الماضي، قبل أن يتم استدعاء الأسرة لمعاينة جثمانه، داخل مستودع الأموات بالمستشفى الحسني بالناظور.