بدر أعراب
تزايدت بشكل مهول أعداد حالات الإنتحار بإقليم الناظور وباقي أقاليم الريف، بالآونة الأخيرة، لأسباب قد تتعلق في الغالب بمشكلات الحياة التي تُسيطر بهواجسها على ضِعاف المناعة الفكرية والروحية والشخصية، بحيث تؤدي بالبعض هذه المشاكل التي قد تكون إجتماعية أو عاطفية أو نفسية، خلال لحظاتٍ فارقة، إلى إختيار وضع الحد للحياة وإعدامها كـ"حلٍّ" للتخلّص من وجع معاناة النفس والذّات!
في هذا المنحى بالضبط، يُبدع أحد شبّان الناظور في تلقّف هذا الموضوع وتناوله بطريقة فنية ومُعبّرة ذات بُعدٍ توعوي صِرف، حيث يُجسد فيه الحالة النفسية للمُقدم على الإنتحار، ذاكراً جملة من المشاكل التي قد تحسم في أتخاذ قرار الإنتحار الخاطئ، في الوقت الذي يُقدّم فيه جملة حلول بالنسبة للذي تطغى عليه فكرة وضع الحدّ لحياته.
تزايدت بشكل مهول أعداد حالات الإنتحار بإقليم الناظور وباقي أقاليم الريف، بالآونة الأخيرة، لأسباب قد تتعلق في الغالب بمشكلات الحياة التي تُسيطر بهواجسها على ضِعاف المناعة الفكرية والروحية والشخصية، بحيث تؤدي بالبعض هذه المشاكل التي قد تكون إجتماعية أو عاطفية أو نفسية، خلال لحظاتٍ فارقة، إلى إختيار وضع الحد للحياة وإعدامها كـ"حلٍّ" للتخلّص من وجع معاناة النفس والذّات!
في هذا المنحى بالضبط، يُبدع أحد شبّان الناظور في تلقّف هذا الموضوع وتناوله بطريقة فنية ومُعبّرة ذات بُعدٍ توعوي صِرف، حيث يُجسد فيه الحالة النفسية للمُقدم على الإنتحار، ذاكراً جملة من المشاكل التي قد تحسم في أتخاذ قرار الإنتحار الخاطئ، في الوقت الذي يُقدّم فيه جملة حلول بالنسبة للذي تطغى عليه فكرة وضع الحدّ لحياته.