ناظورسيتي - متابعة
افتتح فريق الرجاء الرياضي البيضاوي لكرة القدم، مبارياته في بطولة ثامن مواسم الاحتراف بفوز عريض على حساب ضيفه شباب الريف الحسيمي، إذ تغلب عليه بسداسية نظيفة على أرضية ملعب محمد الخامس في الدار البيضاء.
وتمكن الفريق البيضاوي من افتتاح النتيجة مند الدقيقة السابعة، بواسطة اللاعب زيد الدين العلمي، عن طريق تسديدة قوية من خارج مربع العمليات، لم تترك أي حظ للحارس ياسين الحواصلي، بعد أن سبقها ضغط مبكر للاعبي الرجاء على معترك الفريق "الحسيمي" بمحاولات مسترسلة.
واستمر الضغط الهجومي لأبناء المدرب خوان كارلوس غاريدو، في باقي دقائق النصف الأول للمواجهة، حيث تم تضييع العديد من الفرص السانحة لإضافة الهدف الثاني، كانت أبرزها الكرة الهجومية التي كان ورائها زكرياء حدراف، في حدود الدقيقة 22.
ونجح اللاعب سفيان الرحيمي، من إحراز الهدف الثاني للرجاء في الدقيقة 33، في المقابل بقي أداء لاعبي شباب الريف الحسيمي محتشما طيلة فترات الجولة الأولى، بقي في ظله الحارس الرجاوي أنس الزنيتي، في راحة تامة.
ومع بداية أطوار الجولة الثانية، منعت العارضة اللاعب الرجاوي زكرياء حدراف، من تسجيل الهدف الثالث لفريقه، حيث تميزت فترات النصف الثاني من المواجهة بنفس سيناريو الجولة الأولى، قبل أن يتمكن المهاجم البديل محسن ياجور، من تسجيل إسمه ضمن لائحة هدافي المباراة، بعد أن أحرز الهدف الثالث في الدقيقة 56 والرابع في الدقيقة 68.
وأكمل شباب الريف 30 دقيقة الأخيرة من النزال بنقص عددي، بعد طرد الحارس ياسين الحواصلي في حدود الدقيقة 62، فيما لم يحسن إبراهيم البحري، استثمار أبرز فرصة سانحة للتهديف للفريق الحسيمي في الدقيقة 69، بعد انفراده بالحارس أنس الزنيتي.
وانهار لاعبو الفريق "الريفي" في الدقائق الأخيرة، ليواصل رفاق زكرياء حدراف إمطار الشباك، إذ تمكن هذا الأخير من إضافة الهدف الخامس في الدقيقة 80، قبل أن يعود بوطيب ليسجل السادس بعد ذلك بثلاث دقائق.
افتتح فريق الرجاء الرياضي البيضاوي لكرة القدم، مبارياته في بطولة ثامن مواسم الاحتراف بفوز عريض على حساب ضيفه شباب الريف الحسيمي، إذ تغلب عليه بسداسية نظيفة على أرضية ملعب محمد الخامس في الدار البيضاء.
وتمكن الفريق البيضاوي من افتتاح النتيجة مند الدقيقة السابعة، بواسطة اللاعب زيد الدين العلمي، عن طريق تسديدة قوية من خارج مربع العمليات، لم تترك أي حظ للحارس ياسين الحواصلي، بعد أن سبقها ضغط مبكر للاعبي الرجاء على معترك الفريق "الحسيمي" بمحاولات مسترسلة.
واستمر الضغط الهجومي لأبناء المدرب خوان كارلوس غاريدو، في باقي دقائق النصف الأول للمواجهة، حيث تم تضييع العديد من الفرص السانحة لإضافة الهدف الثاني، كانت أبرزها الكرة الهجومية التي كان ورائها زكرياء حدراف، في حدود الدقيقة 22.
ونجح اللاعب سفيان الرحيمي، من إحراز الهدف الثاني للرجاء في الدقيقة 33، في المقابل بقي أداء لاعبي شباب الريف الحسيمي محتشما طيلة فترات الجولة الأولى، بقي في ظله الحارس الرجاوي أنس الزنيتي، في راحة تامة.
ومع بداية أطوار الجولة الثانية، منعت العارضة اللاعب الرجاوي زكرياء حدراف، من تسجيل الهدف الثالث لفريقه، حيث تميزت فترات النصف الثاني من المواجهة بنفس سيناريو الجولة الأولى، قبل أن يتمكن المهاجم البديل محسن ياجور، من تسجيل إسمه ضمن لائحة هدافي المباراة، بعد أن أحرز الهدف الثالث في الدقيقة 56 والرابع في الدقيقة 68.
وأكمل شباب الريف 30 دقيقة الأخيرة من النزال بنقص عددي، بعد طرد الحارس ياسين الحواصلي في حدود الدقيقة 62، فيما لم يحسن إبراهيم البحري، استثمار أبرز فرصة سانحة للتهديف للفريق الحسيمي في الدقيقة 69، بعد انفراده بالحارس أنس الزنيتي.
وانهار لاعبو الفريق "الريفي" في الدقائق الأخيرة، ليواصل رفاق زكرياء حدراف إمطار الشباك، إذ تمكن هذا الأخير من إضافة الهدف الخامس في الدقيقة 80، قبل أن يعود بوطيب ليسجل السادس بعد ذلك بثلاث دقائق.