ناظورسيتي: متابعة
أثارت ادعاءات غير واقعية الانتباه في الجزائر، حيث يدعي شخص جزائري أن مكة المكرمة، المدينة المقدسة في الإسلام، ليست في السعودية كما يعتقد العالم بأجمعه، بل في الجزائر نفسها.
ويزعم هذا الشخص، أنه اكتشف أدلة تشير إلى أن هناك ولاية جزائرية تحمل اسم سيدي بلعباس تحوي وادٍ يدعى "مكرة". وفي هذه الوادي، يقول إنه يمكن تحويل اسمها إلى "مكة" ببساطة بحذف حرف الراء.
وعلى هذا الأساس، يدعي أن الجزائر هي الموقع الحقيقي لمكة المكرمة، وأن المدينة المقدسة التي يحج إليها المؤمنون بالإسلام تم سرقتها من الجزائر ونقلها إلى الشرق الأوسط.
أثارت ادعاءات غير واقعية الانتباه في الجزائر، حيث يدعي شخص جزائري أن مكة المكرمة، المدينة المقدسة في الإسلام، ليست في السعودية كما يعتقد العالم بأجمعه، بل في الجزائر نفسها.
ويزعم هذا الشخص، أنه اكتشف أدلة تشير إلى أن هناك ولاية جزائرية تحمل اسم سيدي بلعباس تحوي وادٍ يدعى "مكرة". وفي هذه الوادي، يقول إنه يمكن تحويل اسمها إلى "مكة" ببساطة بحذف حرف الراء.
وعلى هذا الأساس، يدعي أن الجزائر هي الموقع الحقيقي لمكة المكرمة، وأن المدينة المقدسة التي يحج إليها المؤمنون بالإسلام تم سرقتها من الجزائر ونقلها إلى الشرق الأوسط.
وفقًا لزعمه، أضاف القدماء حرف الراء إلى مكة لإخفاء الحقيقة وتشتيت الانتباه عن موقعها الأصلي في الجزائر. يستند هذا الشخص في طرحه إلى استنتاجات غير واقعية، ليصل إلى أن موقع مكة الأصلي موجود في بلاده.
أثار هذا الإدعاء الغريب استياء وغضب العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي. فقد تم استنكار هذه النظرية العجيبة وتم اعتبارها تخطئة وافتراء على تاريخ الإسلام ومكانة مكة المكرمة.
عبرت العديد من التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي عن استهجانها لمثل هذه الادعاءات الساذجة وغير المبنية على أي أساس واقعي. واعتبر الكثيرون صاحب النظرية بأنه يعاني من انحراف عقلي أو يقوم بترويج نظريات مؤامرة لا أساس لها من الصحة.
في حين قال البعض الآخر، بأن هذا الشخص يحاول استغلال حساسية المسلمين واللعب على وتر العاطفة والدين من أجل الشهرة الشخصية أو لأغراض أخرى غير معروفة، قد تكون الربح المادي عن طريق نشر مقاطع فيديو مصورة.
أثار هذا الإدعاء الغريب استياء وغضب العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي. فقد تم استنكار هذه النظرية العجيبة وتم اعتبارها تخطئة وافتراء على تاريخ الإسلام ومكانة مكة المكرمة.
عبرت العديد من التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي عن استهجانها لمثل هذه الادعاءات الساذجة وغير المبنية على أي أساس واقعي. واعتبر الكثيرون صاحب النظرية بأنه يعاني من انحراف عقلي أو يقوم بترويج نظريات مؤامرة لا أساس لها من الصحة.
في حين قال البعض الآخر، بأن هذا الشخص يحاول استغلال حساسية المسلمين واللعب على وتر العاطفة والدين من أجل الشهرة الشخصية أو لأغراض أخرى غير معروفة، قد تكون الربح المادي عن طريق نشر مقاطع فيديو مصورة.