ناظورسيتي: متابعة
تداولت مصادر إعلامية ووسائل التواصل الإجتماعي، فيديو يوثق مهاجرا مغربيا يصرخ ويبكي بحرقة بعد إقدام الشرطة الإسبانية على إخراجه رفقة عائلاته بالقوة من منزلهم بعد صدور قرار الإفراغ من المحكمة.
ويظهر عبر الفيديو المهاجر المغربي، يصرخ في وجه الشرطة بقوله " كتخرجو ليا ولادي للزنقة وهما باقيين صغار فيناهو القانون علاش كتخرجوني انا وكاينين عايلات ساكنين في منازل ديال عيلات اخري ساكنين في منازل مخرجين حتي هما اصحابها منها بالقانون".
ويحكي أحد المهاجرين بالديار الإسبانية على أن الأصل في المشكل هو إقدام المغاربة بكثرة على شراء منازل بقروض ضخمة، حيث تم التغرير بهم من طرف السلطات الإسبانية (فتحت الباب سنة 2003 أمام المهاجرين لشراء منازل بعقود العمل فقط)، ومع مرور الوقت وبعد الأزمة المالية الخانقة التي عاشتها إسبانيا ولا زالت بعض العائلات تعاني من تداعياتها، حيث ثم توقيف أغلب المهاجرين عن العمل، ما جعلهم غير قادرين على أداء واجباتهم المالية شهريا تجاه الأبناك، ما أدى بهم إلى مواجهة أحكام قضائية تسلبهم جل ممتلكاتهم لصالح الأبناك.
وأضاف نفس المصدر، على أن من بين الأسباب الأخرى التي خلقت الأزمة بإسبانيا وخاصة للمهاجرين المغاربة، إذ سابقا كانت اليد العاملة المغربية مطلوبة بقوة في سوق الشغل، لكن في حين أن بعض المغاربة إلتجأو إلى تجارة المخدرات والسرقة وغير ذلك، هو ما ساهم في نزول نسبة الطلب على العمال المغاربة في سوق الشغل الإسباني.
تداولت مصادر إعلامية ووسائل التواصل الإجتماعي، فيديو يوثق مهاجرا مغربيا يصرخ ويبكي بحرقة بعد إقدام الشرطة الإسبانية على إخراجه رفقة عائلاته بالقوة من منزلهم بعد صدور قرار الإفراغ من المحكمة.
ويظهر عبر الفيديو المهاجر المغربي، يصرخ في وجه الشرطة بقوله " كتخرجو ليا ولادي للزنقة وهما باقيين صغار فيناهو القانون علاش كتخرجوني انا وكاينين عايلات ساكنين في منازل ديال عيلات اخري ساكنين في منازل مخرجين حتي هما اصحابها منها بالقانون".
ويحكي أحد المهاجرين بالديار الإسبانية على أن الأصل في المشكل هو إقدام المغاربة بكثرة على شراء منازل بقروض ضخمة، حيث تم التغرير بهم من طرف السلطات الإسبانية (فتحت الباب سنة 2003 أمام المهاجرين لشراء منازل بعقود العمل فقط)، ومع مرور الوقت وبعد الأزمة المالية الخانقة التي عاشتها إسبانيا ولا زالت بعض العائلات تعاني من تداعياتها، حيث ثم توقيف أغلب المهاجرين عن العمل، ما جعلهم غير قادرين على أداء واجباتهم المالية شهريا تجاه الأبناك، ما أدى بهم إلى مواجهة أحكام قضائية تسلبهم جل ممتلكاتهم لصالح الأبناك.
وأضاف نفس المصدر، على أن من بين الأسباب الأخرى التي خلقت الأزمة بإسبانيا وخاصة للمهاجرين المغاربة، إذ سابقا كانت اليد العاملة المغربية مطلوبة بقوة في سوق الشغل، لكن في حين أن بعض المغاربة إلتجأو إلى تجارة المخدرات والسرقة وغير ذلك، هو ما ساهم في نزول نسبة الطلب على العمال المغاربة في سوق الشغل الإسباني.