ناظورسيتي: متابعة
عاش ركاب طائرة كانت قادمة من جمهورية الدومينيكان إلى مطار ميامي بالولايات المتحدة، لحظات رعب خلال هبوط عنيف للطائرة.
ووثقت عدسة هاتف أحد ركاب الطائرة، رعب المسافرين خلال الهبوط حيث اصطدمت الطائرة عدة مرات بمدرج الهبوط قبل أن تستقر الأمور.
ويرصد الفيديو الذي تداولته وسائل الإعلام ومواقع تواصل اجتماعي، فزع الركاب وصيحات الرعب بسبب اهتزاز الطائرة بشكل عنيف حتى أن بعضهم تشبث بالآخر من شدة الصدمات.
عاش ركاب طائرة كانت قادمة من جمهورية الدومينيكان إلى مطار ميامي بالولايات المتحدة، لحظات رعب خلال هبوط عنيف للطائرة.
ووثقت عدسة هاتف أحد ركاب الطائرة، رعب المسافرين خلال الهبوط حيث اصطدمت الطائرة عدة مرات بمدرج الهبوط قبل أن تستقر الأمور.
ويرصد الفيديو الذي تداولته وسائل الإعلام ومواقع تواصل اجتماعي، فزع الركاب وصيحات الرعب بسبب اهتزاز الطائرة بشكل عنيف حتى أن بعضهم تشبث بالآخر من شدة الصدمات.
وقال ناشرو الفيديو على الفضاء الأزرق، بأنه تم التقاط هذا المقطع يوم 21 يونيو الجاري في حوالي الساعة الخامسة والنصف مساء، فيما تجري التحقيقات للوقوف على أسباب هذا الهبوط الصعب.
وتعد حوادث الطيران عبر العالم الأخطر من بين الحوادث، ففي أبريل الماضي انقسمت طائرة شحن تنقل الطرود البريدية، إلى جزأين وذلك أثناء هبوطها اضطراريا على مدرج مطار "سان خوسيه" في كوستاريكا.
وأعلنت السلطات يومها، أن حادث انقسام الطائرة، لم يسفر عن تسجيل ضحايا.
وأكد هكتور تشافيز، رئيس إدارة المطافئ الكوستاريكية، في تصريح صحفي أن الطائرة كان على متنها شخصين ويوجدان في صحة جيدة.
وفي مارس من هذه السنة، أُعْلِن عن سقوط طائرة في الصين يوم الاثنين 21 مارس 2022.
وتسبب السقوط في مقتل 133 راكبا كانوا على متنها.
هذا وتربعت منافسة شركة بوينك" "إيرباص" الأوروبية على عرش أكبر صانع للطائرات في الترتيب العالمي بعد هذه الحادثة.
ويحفل تاريخ حوادث البوينك بالكثير، ففي غشت 2020، تحطمت طائرة “بيونغ 737” تابعة لشركة “إير إنديا إكسبريس” الهندية وعلى متنها 190 شخصا في مطار في ولاية كيرالا، مما أسفر عن مقتل 17 شخصا على الأقل، حيث انشطرت إلى نصفين بعد هبوطها في مطار كاليكوت.
وفي يناير من العام 2020، تحطمت طائرة ركاب أوكرانية من طراز بوينغ-737 في إيران، ما خلف مصرع ركابها البالغ عددهم 176 شخصا، عقب إقلاعها من العاصمة طهران متجهة إلى كييف.
وفي مارس 2019، تحطمت طائرة مدنية تابعة للخطوط الجوية الإثيوبية من طراز بوينغ 737 عقب إقلاعها نحو نيروبي، وكان على متنها 149 راكبا وطاقم من 8 أفراد.
وفي أكتوبر من سنة 2018، تحطمت طائرة بوينغ من طراز 737 ماكس، تابعة لشركة شركة ليون إير، في بحر جاوة بعد وقت قصير من إقلاعها من جاكرتا بإندونيسيا، وقُتل جميع الركاب والطاقم البالغ عددهم 189 شخصا.
وتعد حوادث الطيران عبر العالم الأخطر من بين الحوادث، ففي أبريل الماضي انقسمت طائرة شحن تنقل الطرود البريدية، إلى جزأين وذلك أثناء هبوطها اضطراريا على مدرج مطار "سان خوسيه" في كوستاريكا.
وأعلنت السلطات يومها، أن حادث انقسام الطائرة، لم يسفر عن تسجيل ضحايا.
وأكد هكتور تشافيز، رئيس إدارة المطافئ الكوستاريكية، في تصريح صحفي أن الطائرة كان على متنها شخصين ويوجدان في صحة جيدة.
وفي مارس من هذه السنة، أُعْلِن عن سقوط طائرة في الصين يوم الاثنين 21 مارس 2022.
وتسبب السقوط في مقتل 133 راكبا كانوا على متنها.
هذا وتربعت منافسة شركة بوينك" "إيرباص" الأوروبية على عرش أكبر صانع للطائرات في الترتيب العالمي بعد هذه الحادثة.
ويحفل تاريخ حوادث البوينك بالكثير، ففي غشت 2020، تحطمت طائرة “بيونغ 737” تابعة لشركة “إير إنديا إكسبريس” الهندية وعلى متنها 190 شخصا في مطار في ولاية كيرالا، مما أسفر عن مقتل 17 شخصا على الأقل، حيث انشطرت إلى نصفين بعد هبوطها في مطار كاليكوت.
وفي يناير من العام 2020، تحطمت طائرة ركاب أوكرانية من طراز بوينغ-737 في إيران، ما خلف مصرع ركابها البالغ عددهم 176 شخصا، عقب إقلاعها من العاصمة طهران متجهة إلى كييف.
وفي مارس 2019، تحطمت طائرة مدنية تابعة للخطوط الجوية الإثيوبية من طراز بوينغ 737 عقب إقلاعها نحو نيروبي، وكان على متنها 149 راكبا وطاقم من 8 أفراد.
وفي أكتوبر من سنة 2018، تحطمت طائرة بوينغ من طراز 737 ماكس، تابعة لشركة شركة ليون إير، في بحر جاوة بعد وقت قصير من إقلاعها من جاكرتا بإندونيسيا، وقُتل جميع الركاب والطاقم البالغ عددهم 189 شخصا.