
ناظورسيتي: جابر الزكاني-الدريوش
شهد المستشفى الإقليمي للدريوش، صباح الخميس 03 فبراير الجاري، تزامنا مع الانطلاقة الفعلية للعمل، حدث ولادة سيدتين الأولى من مدينة الدريوش، والثانية من جماعة عين زورة، وذلك بحضور عامل إقليم الدريوش، محمد رشدي، والمندوب الإقليمي لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية بالإقليم.
وكشفت أمينة المالكي، المولدة المشرفة على قسم الولادة بالمستشفى الإقليمي للدريوش، أن المستشفى استقبل في الساعات الأولى للعمل سيدتين حامل، حيث تم استقبالهن والعناية بهن، إلى حين الوضع، حيث وضعت السيدة الألى ابنة، والسيدة الثانية وضعت بدورها ابنة، وهن في حالة جيدة، وحضين بالرعاية والاهتمام طيلة اليوم.
وشكل ذات الحدث فال خير على عموم العاملين بالمستشفى الإقليمي للدريوش، والذي أشرف وزير الصحة، خالد آيت الطالب، بمعية والي جهة الشرق، معاذ الجامعي، وعامل إقليم الدريوش، محمد رشدي، السبت الماضي على تدشينه، وافتتاحه في وجه ساكنة إقليم الدريوش.
وإلى جانب انطلاق العمل بوحدة الولادة بالمستشفى الإقليمي للدريوش، انطلق العمل بشكل فعلي كذلك بقسم المستعجلات، وقسم الأم والطفل ووحدة أمراض النساء والتوليد ووحدة طب الأطفال، على أن يلتحق باقي أطقم التخصصات الأخرى بداية الأسبوع المقبل.
شهد المستشفى الإقليمي للدريوش، صباح الخميس 03 فبراير الجاري، تزامنا مع الانطلاقة الفعلية للعمل، حدث ولادة سيدتين الأولى من مدينة الدريوش، والثانية من جماعة عين زورة، وذلك بحضور عامل إقليم الدريوش، محمد رشدي، والمندوب الإقليمي لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية بالإقليم.
وكشفت أمينة المالكي، المولدة المشرفة على قسم الولادة بالمستشفى الإقليمي للدريوش، أن المستشفى استقبل في الساعات الأولى للعمل سيدتين حامل، حيث تم استقبالهن والعناية بهن، إلى حين الوضع، حيث وضعت السيدة الألى ابنة، والسيدة الثانية وضعت بدورها ابنة، وهن في حالة جيدة، وحضين بالرعاية والاهتمام طيلة اليوم.
وشكل ذات الحدث فال خير على عموم العاملين بالمستشفى الإقليمي للدريوش، والذي أشرف وزير الصحة، خالد آيت الطالب، بمعية والي جهة الشرق، معاذ الجامعي، وعامل إقليم الدريوش، محمد رشدي، السبت الماضي على تدشينه، وافتتاحه في وجه ساكنة إقليم الدريوش.
وإلى جانب انطلاق العمل بوحدة الولادة بالمستشفى الإقليمي للدريوش، انطلق العمل بشكل فعلي كذلك بقسم المستعجلات، وقسم الأم والطفل ووحدة أمراض النساء والتوليد ووحدة طب الأطفال، على أن يلتحق باقي أطقم التخصصات الأخرى بداية الأسبوع المقبل.
وبخصوص الحالة الثانية التي تعود لسيدة أتت من جماعة عين زورة، حوالي 40 كلم عن مدينة الدريوش، كشفت والدتها أن أغلب ساكنة الجماعة كانت تتنقل سابقا نحو إقليم كرسيف أو الناظور، فيما كان الآباء يجدون صعوبة في تسجيل ولاداتهم في مسقط رأسهم بالدريوش، وأن مستشفى الدريوش خفف عنهم معاناة كبيرة.
إلى ذلك التحقت كل الأطقم الطبية والإدارية العاملة بجناح الولادة، وباشرت العمل اليوم، معلنة افتتاح أهم أقسام المستشفى الذي طال انتظاره، أما قسم المستعجلات، فقد استقبل بدوره طيلة اليوم جميع الحالات الوافدة إليه وأحالها على الأقسام المختصة، فيما عالج المناسبة منها.
وكان سكان الإقليم، تفاجؤوا بإغلاق المستشفى الإقليمي لأبوابه مباشرة بعد إعطاء انطلاقته من طرف وزير الصحة خالد آيت الطالب، السبت الماضي، وذلك لأسباب وصفتها مصادر صحية بالمنطقية تدخل ضمن خطة الإعداد التدريجي لشروع هذه المؤسسة في تقديم خدماتها لفائدة المرتفقين.
وحسب المصادر نفسها، فقد تم إغلاق المستشفى لثلاثة أيام فقط بهدف أن يستقر الطاقم الطبي والتمريضي والإداري الذي سيشرف على تدبير مختلف المرافق التابعة له، وذلك لكون أغلب الملتحقين ينتمون لمدن بعيدة وبحاجة للبحث عن منازل توفر لهم السكن اللائق، ناهيك عن الإجراءات الأخرى الإدارية المتعلقة بتوزيع المهام وضبط لوجستيك العمل من خلال إخضاع بعض الأطر للتدريب حتى يتمكنوا من الاستعمال الجيد للوجستيك الموزع على مختلف المرافق والمصالح التابعة لهذه المنشأة المميزة.
إلى ذلك التحقت كل الأطقم الطبية والإدارية العاملة بجناح الولادة، وباشرت العمل اليوم، معلنة افتتاح أهم أقسام المستشفى الذي طال انتظاره، أما قسم المستعجلات، فقد استقبل بدوره طيلة اليوم جميع الحالات الوافدة إليه وأحالها على الأقسام المختصة، فيما عالج المناسبة منها.
وكان سكان الإقليم، تفاجؤوا بإغلاق المستشفى الإقليمي لأبوابه مباشرة بعد إعطاء انطلاقته من طرف وزير الصحة خالد آيت الطالب، السبت الماضي، وذلك لأسباب وصفتها مصادر صحية بالمنطقية تدخل ضمن خطة الإعداد التدريجي لشروع هذه المؤسسة في تقديم خدماتها لفائدة المرتفقين.
وحسب المصادر نفسها، فقد تم إغلاق المستشفى لثلاثة أيام فقط بهدف أن يستقر الطاقم الطبي والتمريضي والإداري الذي سيشرف على تدبير مختلف المرافق التابعة له، وذلك لكون أغلب الملتحقين ينتمون لمدن بعيدة وبحاجة للبحث عن منازل توفر لهم السكن اللائق، ناهيك عن الإجراءات الأخرى الإدارية المتعلقة بتوزيع المهام وضبط لوجستيك العمل من خلال إخضاع بعض الأطر للتدريب حتى يتمكنوا من الاستعمال الجيد للوجستيك الموزع على مختلف المرافق والمصالح التابعة لهذه المنشأة المميزة.











