ناظور سيتي ـ متابعة
نشبت معركة طاحنة بين حراكة مغاربة وأفارقة جنوب الصحراء بجزر الكناري، استدعت تدخل وحدات الشرطة الوطنية ومكافحة الشغف بالسلاح الناري.
وقد ذكرت تقارير إخبارية محلية بجزر الكناري، أن مخيم “لاس رايسز” في تينيريفي عرف، الثلاثاء الأخير، معركة طاحنة بين حراڭة مغاربيين (أكثرهم مغاربة) وأفارقة جنوب الصحراء.
وحسب ذات المصادر، فإنه قد تدخلت على إثرها وحدات تابعة للشرطة الوطنية ومكافحة الشغب ببنادق الكرات المطاطية لفض الاشتباكات بين الطرفين واعتقال المتورطين بإثارة الفوضى وتبادل الضرب والجرح والاعتداء على رجل شرطة، واستخدمت في المعركة بين الطرفين العصي والحجارة.
ويشار إلى أنه كانت البداية من خارج المركز المخصص للمهاجرين ليختلط بعدها الحابل بالنابل فتسود الفوضى و بدأ استعمال السلاح الأبيض هو العملة المتدالة بين المهاجرين البيض و السود .وفي النهاية تم اعتقال 8 أشخاص واسعاف عدد كبير من الجرحى، بعد نقلهم بواسطة سيارات الإسعاف.
نشبت معركة طاحنة بين حراكة مغاربة وأفارقة جنوب الصحراء بجزر الكناري، استدعت تدخل وحدات الشرطة الوطنية ومكافحة الشغف بالسلاح الناري.
وقد ذكرت تقارير إخبارية محلية بجزر الكناري، أن مخيم “لاس رايسز” في تينيريفي عرف، الثلاثاء الأخير، معركة طاحنة بين حراڭة مغاربيين (أكثرهم مغاربة) وأفارقة جنوب الصحراء.
وحسب ذات المصادر، فإنه قد تدخلت على إثرها وحدات تابعة للشرطة الوطنية ومكافحة الشغب ببنادق الكرات المطاطية لفض الاشتباكات بين الطرفين واعتقال المتورطين بإثارة الفوضى وتبادل الضرب والجرح والاعتداء على رجل شرطة، واستخدمت في المعركة بين الطرفين العصي والحجارة.
ويشار إلى أنه كانت البداية من خارج المركز المخصص للمهاجرين ليختلط بعدها الحابل بالنابل فتسود الفوضى و بدأ استعمال السلاح الأبيض هو العملة المتدالة بين المهاجرين البيض و السود .وفي النهاية تم اعتقال 8 أشخاص واسعاف عدد كبير من الجرحى، بعد نقلهم بواسطة سيارات الإسعاف.
للتذكير فالمخيم المذكور عرف قبل أسابيع احتجاجات وسط الحراڭة بسبب ندرة و ضعف جودة الطعام الذي يتم تقديمه إليهم.
وعلاقة بالموضوع، فقد وصل نحو 1700 جزائري إلى إسبانيا منذ بداية العام الجاري، مقارنة بحوالي 100 فقط في نفس الفترة من العام الماضي. ويغادر هؤلاء المهاجرون من شمال الجزائر على متن قوارب جيدة يمكنها أن تقطع مسافة 200 كيلومتر تفصل بين البلدين، في غضون ثلاث أو أربع ساعات فقط، كما ويمرون تحت رادار حرس الحدود.
على الرغم من تسجيل إسبانيا انخفاضاً بنسبة 31 ٪ في عدد المهاجرين الوافدين إلى أراضيها في العام الجاري، ويرجع ذلك بشكل رئيسي إلى الحجر الصحي المفروض في العديد من دول العالم لمواجهة تفشي جائحة كورونا، إلا أن عدد الجزائريين الذين وصلوا إلى الأراضي الإسبانية شهد زيادة ملحوظة.
وعلاقة بالموضوع، فقد وصل نحو 1700 جزائري إلى إسبانيا منذ بداية العام الجاري، مقارنة بحوالي 100 فقط في نفس الفترة من العام الماضي. ويغادر هؤلاء المهاجرون من شمال الجزائر على متن قوارب جيدة يمكنها أن تقطع مسافة 200 كيلومتر تفصل بين البلدين، في غضون ثلاث أو أربع ساعات فقط، كما ويمرون تحت رادار حرس الحدود.
على الرغم من تسجيل إسبانيا انخفاضاً بنسبة 31 ٪ في عدد المهاجرين الوافدين إلى أراضيها في العام الجاري، ويرجع ذلك بشكل رئيسي إلى الحجر الصحي المفروض في العديد من دول العالم لمواجهة تفشي جائحة كورونا، إلا أن عدد الجزائريين الذين وصلوا إلى الأراضي الإسبانية شهد زيادة ملحوظة.