ناظورسيتي – محمد مقرش
خالد، مواطن سوري في الثلاثين من عمره، عاش الويلات، من اجل الوصول إلى المغرب، فبعد أن وصل إلى الجزائر، يحكي خالد بحرقة شديدة، عن العذاب الذي عاشه، أثناء التنقل في الجزائر، جراء التمييز العنصري الذي مورس في حقه وفي حق كل مواطن سوري، والظلم والإحتقار.
خالد، طالب الحكام العرب بضرورة التحرك، وعدم السكوت المراقبة من بعيد، حيث أكد أن الشعب السوري، يعاني ولا زال يعاني من آثار الحرب التي يشنها عليهم بشار الأسد بدون أي شفقة ولا رحمة.
ويضيف المواطن السوري لناظورسيتي، بعدما دخل إلى المغرب عبر مدينة وجدة، أنه فوجئ بالتعامل الجيد للمواطنين المغاربة مع السوريين، وكذلك المعاملة الحسنة التي لقيها من بعض الأشخاص.
بعد دخوله إلى مليلية المحتلة، يقول خالد، أن مركز اللاجئين، لا يمت بأي الصلة بالإنسانية، نظرا للوضع المزري المتواجد بالمركز، وسوء التغذية والإيواء، وقد طالب خالد في تصريحه لناظورسيتي جميع الحكام العرب والمسؤولين، بمحاولة تقديم ولو القليل من اجل إنقاذ الشعب السوري من محنته.
خالد، مواطن سوري في الثلاثين من عمره، عاش الويلات، من اجل الوصول إلى المغرب، فبعد أن وصل إلى الجزائر، يحكي خالد بحرقة شديدة، عن العذاب الذي عاشه، أثناء التنقل في الجزائر، جراء التمييز العنصري الذي مورس في حقه وفي حق كل مواطن سوري، والظلم والإحتقار.
خالد، طالب الحكام العرب بضرورة التحرك، وعدم السكوت المراقبة من بعيد، حيث أكد أن الشعب السوري، يعاني ولا زال يعاني من آثار الحرب التي يشنها عليهم بشار الأسد بدون أي شفقة ولا رحمة.
ويضيف المواطن السوري لناظورسيتي، بعدما دخل إلى المغرب عبر مدينة وجدة، أنه فوجئ بالتعامل الجيد للمواطنين المغاربة مع السوريين، وكذلك المعاملة الحسنة التي لقيها من بعض الأشخاص.
بعد دخوله إلى مليلية المحتلة، يقول خالد، أن مركز اللاجئين، لا يمت بأي الصلة بالإنسانية، نظرا للوضع المزري المتواجد بالمركز، وسوء التغذية والإيواء، وقد طالب خالد في تصريحه لناظورسيتي جميع الحكام العرب والمسؤولين، بمحاولة تقديم ولو القليل من اجل إنقاذ الشعب السوري من محنته.