بدر أعراب
تزخر المنطقة الشرقية بالعديد من المواهب التي تبرع في مختلف الميادين وشتّى المجالات، منها من أوصلت أصحابها في رحلة شقّ الطريق نحو التألق والمجد، إلى حدّ ذيوع صيتهم على أوسع نطاق، وحفروا بذلك أسماءهم في سجّل المشاهير والنجوم، ومنها كذلك مواهب ظلت تتقاذفها أمواج الضياع إلى أن أفلت شرارتها المضيئة وأمست خافتة، لكونها منذ البدءِ لم تلفِ بوادر التحفيز ولم تتلقّ التشجيع لكي تنطلق في صقل وتطوير ما وُهبتْ من طاقة وشحنة من شأنها جعل صاحبها قيمة إضافية وإنساناً نوعياً تستنير به الطريق باقي عامة الناس.
الموهبة الفذّة التي أمامنا اليوم، هي لشابّ معروف على صفحات الفايسبوك بإسم عبد العالي، وهو ينحدر من مدينة أحفير بالمنطقة الشرقية، يتميّز عبد العالي ببراعته اللامتناهية في تقليد طريقة أداء وإلقاء معلق قناة الجزيرة الرياضية التونسي رؤوف خليف الذي إكتسح بفضل تعليقه الرياضي المتميز شهرة منقطعة النظير في الجهات الأربع للعالم، نترككم مع الموهبة الصاعدة في تقليد عميد المعلقين الرياضيين، مع عبد العالي إبن الجهة الشرقية.
تزخر المنطقة الشرقية بالعديد من المواهب التي تبرع في مختلف الميادين وشتّى المجالات، منها من أوصلت أصحابها في رحلة شقّ الطريق نحو التألق والمجد، إلى حدّ ذيوع صيتهم على أوسع نطاق، وحفروا بذلك أسماءهم في سجّل المشاهير والنجوم، ومنها كذلك مواهب ظلت تتقاذفها أمواج الضياع إلى أن أفلت شرارتها المضيئة وأمست خافتة، لكونها منذ البدءِ لم تلفِ بوادر التحفيز ولم تتلقّ التشجيع لكي تنطلق في صقل وتطوير ما وُهبتْ من طاقة وشحنة من شأنها جعل صاحبها قيمة إضافية وإنساناً نوعياً تستنير به الطريق باقي عامة الناس.
الموهبة الفذّة التي أمامنا اليوم، هي لشابّ معروف على صفحات الفايسبوك بإسم عبد العالي، وهو ينحدر من مدينة أحفير بالمنطقة الشرقية، يتميّز عبد العالي ببراعته اللامتناهية في تقليد طريقة أداء وإلقاء معلق قناة الجزيرة الرياضية التونسي رؤوف خليف الذي إكتسح بفضل تعليقه الرياضي المتميز شهرة منقطعة النظير في الجهات الأربع للعالم، نترككم مع الموهبة الصاعدة في تقليد عميد المعلقين الرياضيين، مع عبد العالي إبن الجهة الشرقية.