ناظور سيتي ـ متابعة
نشر الشاب الناظوري وائل، شريط فيديو، لا يتعدى غلافه الزمني 50 دقيقة، بطريقة ساخرة حول أجواء يوم العيد في زمن كورونا، على قناته الخاصة على منصة يوتيوب الموسومة بـ "waelux".
الفيديو يوضح كيف تحول العيد من يوم لصلة الرحم وزيارة العائلة والأقارب وكذا الأصدقاء والمعارف، إلى يوم من نوع أخر.
و يقدم وائل على قناته ، محتوى ترفيهي، يتضمن مجموعة من المواقف المضحكة والطرائف الساخرة، المستوحاة من الحياة اليومية والواقع المعاش، بالريفية والعربية.
يمتلك الشاب، الذي لا يتجاوز عمره 19 سنة، في رصيده الفني، إضافة إلى ما ينشره على مختلف وسائل التواصل الاجتماعي، من "يوتيوب" و"فيس بوك" و"انستغرام"، مشاركة قيمة في عمل تلفزيوني رفقة ألمع نجوم التمثيل في المنطقة، وعلى رأسهم الممثل المقتدر فاروق أزنباط.
وقد لعب دور متشرد يدعى "ميتو" في العمل التلفزي الموسوم بـ "ماسين" الذي تم تصويره في طنجة، وهو عبارة عن سلسلة من أربع حلقات، تم بثها على القناة الأمازيغية، وهي من إخراج مصطفى أشاور.
نشر الشاب الناظوري وائل، شريط فيديو، لا يتعدى غلافه الزمني 50 دقيقة، بطريقة ساخرة حول أجواء يوم العيد في زمن كورونا، على قناته الخاصة على منصة يوتيوب الموسومة بـ "waelux".
الفيديو يوضح كيف تحول العيد من يوم لصلة الرحم وزيارة العائلة والأقارب وكذا الأصدقاء والمعارف، إلى يوم من نوع أخر.
و يقدم وائل على قناته ، محتوى ترفيهي، يتضمن مجموعة من المواقف المضحكة والطرائف الساخرة، المستوحاة من الحياة اليومية والواقع المعاش، بالريفية والعربية.
يمتلك الشاب، الذي لا يتجاوز عمره 19 سنة، في رصيده الفني، إضافة إلى ما ينشره على مختلف وسائل التواصل الاجتماعي، من "يوتيوب" و"فيس بوك" و"انستغرام"، مشاركة قيمة في عمل تلفزيوني رفقة ألمع نجوم التمثيل في المنطقة، وعلى رأسهم الممثل المقتدر فاروق أزنباط.
وقد لعب دور متشرد يدعى "ميتو" في العمل التلفزي الموسوم بـ "ماسين" الذي تم تصويره في طنجة، وهو عبارة عن سلسلة من أربع حلقات، تم بثها على القناة الأمازيغية، وهي من إخراج مصطفى أشاور.
سلسلة "ماسين" تعالج عدد من المواضيع الهامة والمتمثلة أساسا في استغلال الأطفال الصغار للعمل في المزارع الفلاحية، وحلم الهجرة السرية من قبل الأطفال، حيث تطرقت إلى بعض الدوافع والأسباب التي تدفع هؤلاء الفتيان إلى التفكير في الهجرة وركوب قوارب الموت، هذا، إضافة إلى الاتجار في المخدرات.
وقد بدأ الشاب، في وقت مبكر، في نشر مقاطع الفيديو التي يقوم بتصويرها، على مختلف وسائل التواصل الاجتماعي، التي تتيح له خاصية النشر ومشاركة ما يصوره مع عدد من أصدقائه.
وأغلب مقاطع الفيديو التي ينشرها على قناته على منصة اليوتيوب، نجدها تحاكي بعض المظاهر التي نعيشها في الواقع، أو تتطرق إلى تصرفات بعض الأشخاص في حياتهم اليومية.
كما تمتاز تلك المقاطع التي ينشرها بالإيجاز، حيث نجد غلافها الزمني في الغالب لا يتعدى دقيقة ونصف، مع بعض الاستثناءات القليلة.
رابط الفيديو
وقد بدأ الشاب، في وقت مبكر، في نشر مقاطع الفيديو التي يقوم بتصويرها، على مختلف وسائل التواصل الاجتماعي، التي تتيح له خاصية النشر ومشاركة ما يصوره مع عدد من أصدقائه.
وأغلب مقاطع الفيديو التي ينشرها على قناته على منصة اليوتيوب، نجدها تحاكي بعض المظاهر التي نعيشها في الواقع، أو تتطرق إلى تصرفات بعض الأشخاص في حياتهم اليومية.
كما تمتاز تلك المقاطع التي ينشرها بالإيجاز، حيث نجد غلافها الزمني في الغالب لا يتعدى دقيقة ونصف، مع بعض الاستثناءات القليلة.
رابط الفيديو