شباب الكبداني يفتتحون موسم القنص بخروجهم إلى الجبال لمزاولة هوايتهم المفضلة
محمد بوشيح | هشام أزحيمي:
انطلق فجر يومه الأحد 07 من شهر أكتوبر الجاري، موسم القنص لسنة 2012/2013 بالجماعة القروية دار الكبداني التابعة لإقليم الدريوش، وقد أشرف على مراسيم الانطلاق مجموعة من الشباب الذين نسّقوا في ما بينهم لتنظيم يوم قنص بجبال الجماعة.
وقد استطاعت هذه الفئة التي تتوفر على ترخيص قانوني يخوّل لها مزاولة هذه الرياضة، أن تنطلق على مستوى الجبال لتباشر عملية القنص ابتداء من الفجر إلى حدود الساعة الـ5 مساءً، ويتركّز القنص أساسا على قنص الأرنب والحجلة.
ويشتكي مجموعة من ممارسي هواية / رياضة القنص المرخّصون من العشوائية التي تشوب هذه العملية في ظل عدم مراقبة حرّاس الغابة المُناط بهم مهام منع كل عملية قنص خارجة عن القانون ولا يتوفر أصحابها على أي ترخيص قانوني، لما لهذه العشوائية من تداعيات تستهدف بالأولى انقراض الطرائد التي يتم قنصها، كما يؤكد المشتكون على أن هؤلاء العشوائيين يستغلون جنح الظلام بالليل لمباشرة عمليات القنص في ظل انعدام المراقبة من طرف الحراس.
وقد شارك في هذا النشاط أفراد من الجالية المقيمة بالخارج في كل من إسبانيا وألمانيا وبلجيكا، الذين حضور خصيصا لممارسة هذه الهواية إلى جانب زملائهم. وجدير ذكره أن القانون المنظم للقنص منع منذ حوالي عام استهلاك أكثر من ثلاثة رصاصات في عملية القنص الواحدة.
انطلق فجر يومه الأحد 07 من شهر أكتوبر الجاري، موسم القنص لسنة 2012/2013 بالجماعة القروية دار الكبداني التابعة لإقليم الدريوش، وقد أشرف على مراسيم الانطلاق مجموعة من الشباب الذين نسّقوا في ما بينهم لتنظيم يوم قنص بجبال الجماعة.
وقد استطاعت هذه الفئة التي تتوفر على ترخيص قانوني يخوّل لها مزاولة هذه الرياضة، أن تنطلق على مستوى الجبال لتباشر عملية القنص ابتداء من الفجر إلى حدود الساعة الـ5 مساءً، ويتركّز القنص أساسا على قنص الأرنب والحجلة.
ويشتكي مجموعة من ممارسي هواية / رياضة القنص المرخّصون من العشوائية التي تشوب هذه العملية في ظل عدم مراقبة حرّاس الغابة المُناط بهم مهام منع كل عملية قنص خارجة عن القانون ولا يتوفر أصحابها على أي ترخيص قانوني، لما لهذه العشوائية من تداعيات تستهدف بالأولى انقراض الطرائد التي يتم قنصها، كما يؤكد المشتكون على أن هؤلاء العشوائيين يستغلون جنح الظلام بالليل لمباشرة عمليات القنص في ظل انعدام المراقبة من طرف الحراس.
وقد شارك في هذا النشاط أفراد من الجالية المقيمة بالخارج في كل من إسبانيا وألمانيا وبلجيكا، الذين حضور خصيصا لممارسة هذه الهواية إلى جانب زملائهم. وجدير ذكره أن القانون المنظم للقنص منع منذ حوالي عام استهلاك أكثر من ثلاثة رصاصات في عملية القنص الواحدة.
