ناظورسيتي : علاء الدين بنحدو
صبيحة يوم عيد الأضحى من كل سنة، تذبح الأضاحي وتلسخ جلودها وتحمل رؤوسها إلى مواقد النار للتفحيم، كما تباع جلودها بأثمنة معينة من طرف شباب ينتهزون فرصة هذا اليوم المبارك للاشتغال في هذه المهن البسيطة المؤقتة أو ما يسمى بالمهن البديلة.
هذه المهن البسيطة تدر على أصحابها مدخول مالي هم في أمس الحاجة إليه في هذا اليوم والمناسبة، غير أن من أبرز سلبياتها هو تلك المخلفات التي تشوه الأماكن التي تقام فيه النار المستعرة، فغالبا ما تظل على حالها مُفحّمة دون أن تقوم الجهات التي تستغلها بتنظيفها.
تجدر الإشارة، إلى أن هذه المهنة تضفي طابعا خاصا على يوم عيد الأضحى حتى تكاد تتحول إلى عادة يزاولها شباب لا تكتمل طقوس عيدهم إلا بها.
صبيحة يوم عيد الأضحى من كل سنة، تذبح الأضاحي وتلسخ جلودها وتحمل رؤوسها إلى مواقد النار للتفحيم، كما تباع جلودها بأثمنة معينة من طرف شباب ينتهزون فرصة هذا اليوم المبارك للاشتغال في هذه المهن البسيطة المؤقتة أو ما يسمى بالمهن البديلة.
هذه المهن البسيطة تدر على أصحابها مدخول مالي هم في أمس الحاجة إليه في هذا اليوم والمناسبة، غير أن من أبرز سلبياتها هو تلك المخلفات التي تشوه الأماكن التي تقام فيه النار المستعرة، فغالبا ما تظل على حالها مُفحّمة دون أن تقوم الجهات التي تستغلها بتنظيفها.
تجدر الإشارة، إلى أن هذه المهنة تضفي طابعا خاصا على يوم عيد الأضحى حتى تكاد تتحول إلى عادة يزاولها شباب لا تكتمل طقوس عيدهم إلا بها.