ناظورسيتي: م. السعيدي
أكد بيان صادر عن شبكة جمعيات اتروكوت أنه "في الوقت الذي يتم فيه الحديث عن شعارات: كتقريب الإدارة من المواطنين، التنمية المحلية، حقوق الإنسان، فإن ساكنة جماعة اتروكوت ليس لها من تلك الشعارات إلا المعاناة والتهميش والإقصاء، واستنكارا للوضع المزري الذي وصلت إليه الجماعة من عشوائية في التسيير وهشاشة في برامج التنمية والتي تزيد في متاعب وعدم استقرار الساكنة، فإن شبكة جمعيات اتروكوت نظمت يومه 26 مارس 2015 وقفة احتجاجية بطولية.
ذات البيان، استنكر "سياسة الهدم وما ينتج عنه من رفض تزويد المباني التي صدر في حقها الهدم بالماء والكهرباء، وللتهميش والإقصاء الذي يطال ساكنة جماعة اتروكوت والذي أدى وما زال يؤدي إلى مآسي عديدة منها: الهجرة، الفقر، البطالة، وسكوت الجهات المسؤولة عن طلب إلحاق جماعة اتروكوت بإقليم الحسيمة الذي وقع عليه إجماع الساكنة والفاعلين المحليين.
من جهة أخرى، طالب البيان المذكور بـ "تبسيط المساطر الإدارية المتعلقة بالتعمير، وبرفع التهميش والإقصاء والمعاناة التي تعرفها الجماعة، وإعتماد سياسة القرب وتنمية المنطقة اقتصاديا واجتماعيا وثقافيا وتبني برامج تنموية حقيقية. إضافة إلى "تحسين وضعية الفلاحين، وتوفير الدعم اللازم لهم، وكذا تجهيز المركز الصحي بالمعدات الضرورية، ثم إحداث ثانوية تأهيلية، والزيادة في عدد عربات النقل المدرسي مع تخفيض التسعيرة".
أكد بيان صادر عن شبكة جمعيات اتروكوت أنه "في الوقت الذي يتم فيه الحديث عن شعارات: كتقريب الإدارة من المواطنين، التنمية المحلية، حقوق الإنسان، فإن ساكنة جماعة اتروكوت ليس لها من تلك الشعارات إلا المعاناة والتهميش والإقصاء، واستنكارا للوضع المزري الذي وصلت إليه الجماعة من عشوائية في التسيير وهشاشة في برامج التنمية والتي تزيد في متاعب وعدم استقرار الساكنة، فإن شبكة جمعيات اتروكوت نظمت يومه 26 مارس 2015 وقفة احتجاجية بطولية.
ذات البيان، استنكر "سياسة الهدم وما ينتج عنه من رفض تزويد المباني التي صدر في حقها الهدم بالماء والكهرباء، وللتهميش والإقصاء الذي يطال ساكنة جماعة اتروكوت والذي أدى وما زال يؤدي إلى مآسي عديدة منها: الهجرة، الفقر، البطالة، وسكوت الجهات المسؤولة عن طلب إلحاق جماعة اتروكوت بإقليم الحسيمة الذي وقع عليه إجماع الساكنة والفاعلين المحليين.
من جهة أخرى، طالب البيان المذكور بـ "تبسيط المساطر الإدارية المتعلقة بالتعمير، وبرفع التهميش والإقصاء والمعاناة التي تعرفها الجماعة، وإعتماد سياسة القرب وتنمية المنطقة اقتصاديا واجتماعيا وثقافيا وتبني برامج تنموية حقيقية. إضافة إلى "تحسين وضعية الفلاحين، وتوفير الدعم اللازم لهم، وكذا تجهيز المركز الصحي بالمعدات الضرورية، ثم إحداث ثانوية تأهيلية، والزيادة في عدد عربات النقل المدرسي مع تخفيض التسعيرة".