في إطار التعاون والتضامن والتكافل الاجتماعي قامت جمعية الصداقة للرياضة و التنمية و الجمعيات المغربية الاتية ، المتواجدة بالمانيا خاصة بفرانكفورت تنوب عنهن الجمعية الاسلامية للشباب و الخدمات الاجتماعية و التابعة للمساجد التالية و ذالك يوم 3 مارس 2013.
- مسجد السلام
- مسجد بلال
- مسجد بسم الله
- مسجد حسان
- مسجد التوحيد بديتسمباخ
- مسجد الرحمن بشفلباخ
وبتنسيق مع جمعية دار الامومة بتالسينت بايصال شحنة من المساعدات الى احدى المناطق المهمشة في اقصى جنوب الجهة الشرقية و بالضبط الى مدينة تالسينت التابعة ترابيا لاقليم فكيك و تبعد عن مدينة الناظور المدينة بازيد من 400 كيلومتر و اقصر الطرق المؤدية اليها تمر عبر اقليم بولمان المناخ الشبه صحراوي ساهم في معاناة الساكنة حيث يقتصر نشاطهم في الغالب على تربية الماشية بالطرق البدائية و انتاج العسل ، المنطقة تعرف شحا في التساقطات المطرية حيث المساحات المغروسة و المزروعة لا تكاد تذكر .
المساعدات تمثلت في ألبسة و أحذية وزعت على ازيد من الف مستفيد من كافة الاعمار ، المبادرة لاقت استحسان الجميع الساكنة و السلطات المحلية التي لم تدخر جهدا من اجل انجاح هذه العملية التي مرت في ظروف جد حسنة.
المساعدات تم توزيعها بمقر دار الامومة بتالسينت و قد سهر ممثلو الجمعيات المساهمة على العملية و السلطات المحلية في جو من الانضباط و المسؤولية و هنا يتجلى دور العمل الجمعوي الذي و بمجهودات ذاتية استطاع رسم الابتسامة على وجوه الكثير من المحرومين التي تعاني في صمت ليتاكد الجميع اننا كالجسد الواحد اذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر و الحمى .
- مسجد السلام
- مسجد بلال
- مسجد بسم الله
- مسجد حسان
- مسجد التوحيد بديتسمباخ
- مسجد الرحمن بشفلباخ
وبتنسيق مع جمعية دار الامومة بتالسينت بايصال شحنة من المساعدات الى احدى المناطق المهمشة في اقصى جنوب الجهة الشرقية و بالضبط الى مدينة تالسينت التابعة ترابيا لاقليم فكيك و تبعد عن مدينة الناظور المدينة بازيد من 400 كيلومتر و اقصر الطرق المؤدية اليها تمر عبر اقليم بولمان المناخ الشبه صحراوي ساهم في معاناة الساكنة حيث يقتصر نشاطهم في الغالب على تربية الماشية بالطرق البدائية و انتاج العسل ، المنطقة تعرف شحا في التساقطات المطرية حيث المساحات المغروسة و المزروعة لا تكاد تذكر .
المساعدات تمثلت في ألبسة و أحذية وزعت على ازيد من الف مستفيد من كافة الاعمار ، المبادرة لاقت استحسان الجميع الساكنة و السلطات المحلية التي لم تدخر جهدا من اجل انجاح هذه العملية التي مرت في ظروف جد حسنة.
المساعدات تم توزيعها بمقر دار الامومة بتالسينت و قد سهر ممثلو الجمعيات المساهمة على العملية و السلطات المحلية في جو من الانضباط و المسؤولية و هنا يتجلى دور العمل الجمعوي الذي و بمجهودات ذاتية استطاع رسم الابتسامة على وجوه الكثير من المحرومين التي تعاني في صمت ليتاكد الجميع اننا كالجسد الواحد اذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر و الحمى .