شخص يطعن زوجته 14 مرة نتيجة شكوك حول خيانتها له
ناظورسيتي: متابعة
وقع حادث أليم في مشروع الفتح بالمحمدية، حيث تعرضت امرأة للطعن 14 مرة من قبل زوجها، بعد أن صب عليها الماء الساخن. وقد نُقلت الزوجة على الفور إلى المستشفى الإقليمي بالمحمدية لتلقي العلاجات الضرورية والعناية الصحية اللازمة، حيث ترقد حالياً بسبب جروح بليغة في وجهها وأطراف جسمها.
وفتحت الدرك الملكي تحقيقاً في الحادث بعد تلقيها الخبر، وتوجهت على الفور إلى المستشفى للتحقق من الأمر. وتم استجواب الزوجة، التي أكدت أن زوجها هو الجاني.
تم توقيف الزوج بعد الحادث وأفاد بأن الخلاف نشب بينه وبين زوجته بمقر سكنهما في مشروع الفتح، بعد اكتشافه لخيانتها له مع شخص آخر، الذي يعتبر حالياً في حالة فرار.
وقع حادث أليم في مشروع الفتح بالمحمدية، حيث تعرضت امرأة للطعن 14 مرة من قبل زوجها، بعد أن صب عليها الماء الساخن. وقد نُقلت الزوجة على الفور إلى المستشفى الإقليمي بالمحمدية لتلقي العلاجات الضرورية والعناية الصحية اللازمة، حيث ترقد حالياً بسبب جروح بليغة في وجهها وأطراف جسمها.
وفتحت الدرك الملكي تحقيقاً في الحادث بعد تلقيها الخبر، وتوجهت على الفور إلى المستشفى للتحقق من الأمر. وتم استجواب الزوجة، التي أكدت أن زوجها هو الجاني.
تم توقيف الزوج بعد الحادث وأفاد بأن الخلاف نشب بينه وبين زوجته بمقر سكنهما في مشروع الفتح، بعد اكتشافه لخيانتها له مع شخص آخر، الذي يعتبر حالياً في حالة فرار.
هذا الحادث يضيف إلى قائمة الحوادث الأسرية التي تعاني منها المجتمعات، وتؤكد على ضرورة تعزيز الوعي الاجتماعي حول العنف الأسري والنسائي، وتشديد الرقابة والعقوبات القانونية على مثل هذه الجرائم الشنيعة.
انتشرت حالة من الاستنكار والغضب بين جيران الضحية التي تعرضت للاعتداء من زوجها، وأكد العديد منهم أنه لا يمكن تبرير العنف الزوجي بأي حال من الأحوال، حتى لو ثبتت الخيانة.
وقد أكد العديد من الجيران أن الطلاق يمكن تفعيله بسهولة في حالة الخلاف بين الزوجين، ويمكن الاحتكام إلى القانون لحل المشكلة، دون اللجوء إلى العنف الذي يترك آثارًا وخيمة على الضحية وأفراد أسرتها.
وقد دعا البعض إلى تشديد العقوبات على مرتكبي العنف الزوجي، وتوفير المزيد من الدعم والرعاية للنساء اللواتي يعانين من هذا النوع من العنف، وتعزيز الوعي بأهمية الإبلاغ عن أي حالة من العنف الزوجي لحماية المرأة وتأمين حقوقها.
انتشرت حالة من الاستنكار والغضب بين جيران الضحية التي تعرضت للاعتداء من زوجها، وأكد العديد منهم أنه لا يمكن تبرير العنف الزوجي بأي حال من الأحوال، حتى لو ثبتت الخيانة.
وقد أكد العديد من الجيران أن الطلاق يمكن تفعيله بسهولة في حالة الخلاف بين الزوجين، ويمكن الاحتكام إلى القانون لحل المشكلة، دون اللجوء إلى العنف الذي يترك آثارًا وخيمة على الضحية وأفراد أسرتها.
وقد دعا البعض إلى تشديد العقوبات على مرتكبي العنف الزوجي، وتوفير المزيد من الدعم والرعاية للنساء اللواتي يعانين من هذا النوع من العنف، وتعزيز الوعي بأهمية الإبلاغ عن أي حالة من العنف الزوجي لحماية المرأة وتأمين حقوقها.
