ناظور سيتي متابعة
سعيا منها لمحاربة الهدر المدرسي، وتشجيعا لها للفتيات على التمدرس، قررت وكالة إنعاش وتنمية أقاليم الشمال شراء عشر حافلات للنقل المدرسي لفائدة إقليم الحسيمة .
وأفادت الوكالة المعنية، أنه تم تخصيص مبلغ 300 مليون لاقتناء حافلات جديدة وذلك بهدف تعزيز النقل المدرسي بالحسيمة .
وحسب نفس المصدر، فإن عملية فتح الأظرفة المتعلقة بطلب العروض السالف ذكره سيكون في 28 من دجنبر لهذه السنة بمقر الوكالة الذي يتواجد بمدينة طنجة .
سعيا منها لمحاربة الهدر المدرسي، وتشجيعا لها للفتيات على التمدرس، قررت وكالة إنعاش وتنمية أقاليم الشمال شراء عشر حافلات للنقل المدرسي لفائدة إقليم الحسيمة .
وأفادت الوكالة المعنية، أنه تم تخصيص مبلغ 300 مليون لاقتناء حافلات جديدة وذلك بهدف تعزيز النقل المدرسي بالحسيمة .
وحسب نفس المصدر، فإن عملية فتح الأظرفة المتعلقة بطلب العروض السالف ذكره سيكون في 28 من دجنبر لهذه السنة بمقر الوكالة الذي يتواجد بمدينة طنجة .
كما أكدت وكالة إنعاش وتنمية أقاليم الشمال في إعلانها، على أن هذا المشروع من شأنه الإسهام في محاربة الهدر المدرسي والانقطاع عن الدراسة خاصة بالنسبة للإناث في العالم القروي، إضافة إلى تمكين المتمدرسات والمتمدرسين من الالتحاق بأقسامهم في ظروف مناسبة .
وكانت مدينة الحسيمة، قد توصلت في أكتوبر المنصرم ب 35 حافلة جديدة للنقل المدرسي، تم توزيعها على مجموعة من الجماعات الترابية التابعة لنفس الإقليم، وذلك في إطار
المبادرة الوطنية للتنمية البشرية وبرنامج تقليص الفوارق الاجتماعية والمجالية داخل القرى .
وستمكن هذه الحافلات من إضافة حافلة واحدة لكل جماعة من الجماعات الترابية لإقليم الحسيمة .
وحري أن إقليم الحسيمة كان يعاني أزمة كبيرة في قطاع النقل المدرسي، الشيء الذي أثر بشكل سلبي على التحصيل الدراسي لمجموعة من الفتيات، خصوصا داخل المجال القروي،
وهو الأمر الذي دفع البعض منهن إلى مغادرة مقاعد الدراسة .
كما أن المشاكل الكثيرة التي يعاني منها قطاع النقل المدرسي في المدينة المذكورة سابقا تستلزم التدخل السريع لمختلف القطاعات والعمل على خلق طرق جديدة لتدبير وتسيير القطاع
على غرار ما تم في مجموعة من الأقاليم الأخرى .
وكانت مدينة الحسيمة، قد توصلت في أكتوبر المنصرم ب 35 حافلة جديدة للنقل المدرسي، تم توزيعها على مجموعة من الجماعات الترابية التابعة لنفس الإقليم، وذلك في إطار
المبادرة الوطنية للتنمية البشرية وبرنامج تقليص الفوارق الاجتماعية والمجالية داخل القرى .
وستمكن هذه الحافلات من إضافة حافلة واحدة لكل جماعة من الجماعات الترابية لإقليم الحسيمة .
وحري أن إقليم الحسيمة كان يعاني أزمة كبيرة في قطاع النقل المدرسي، الشيء الذي أثر بشكل سلبي على التحصيل الدراسي لمجموعة من الفتيات، خصوصا داخل المجال القروي،
وهو الأمر الذي دفع البعض منهن إلى مغادرة مقاعد الدراسة .
كما أن المشاكل الكثيرة التي يعاني منها قطاع النقل المدرسي في المدينة المذكورة سابقا تستلزم التدخل السريع لمختلف القطاعات والعمل على خلق طرق جديدة لتدبير وتسيير القطاع
على غرار ما تم في مجموعة من الأقاليم الأخرى .