جمال ازضوض / محمد العلوي
أحيا شرفاء أولاد يوسف البوكيليون موسمهم السنوي يومه الأحد 21 شتنبر الجاري بزاوية الشرفاء بحاسي بركان، والتي هي عبارة عن وليمة غذاء وقراءات قرآنية وأمداح نبوية ورفع الدعاء الصالح ودرس للدكتور الحاج لخضر الدرفوفي من وجدة، كما عرفت المناسبة حضور شخصيات وازنة كالوزير السابق “مصطفى المنصوري” والكاتب الإقليمي للناظور والعامل السابق لإقليم تاوريرت “محمد البوشيخي” ورئيس جماعة بني وكيل إضافة إلى شخصيات أخرى من مختلف المدن .
وأشرف على هذه الوعدة مجموعة من الشرفاء البوكيليين الذي ينتمون الى الزاوية ،حيث حج الى الزاوية المذكورة أزيد من 1500 وافد الذين دأبوا على حضور مثل هذه الحفلات الدينية التي تساهم في صلة الرحم بين الأقارب والأهالي وأبناء العمومة الذين ينتمون الى الشرفاء إضافة الى ضيوف من مدينة وجدة وبركان والناظور والدريوش ومليلية و زايو و فاس و النواحي.
وتعتبر هذه العادة جسرا للتواصل بين الشرفاء والأقرباء و فرصة لزيارة المنطقة، حيث دأب الأجداد على تنظيمها منذ أزيد من قرن كامل، ومنذ ذلك الحين اعتاد الشرفاء على تنظيم الوعدة كل سنة في ذي القعدة تخليدا لطقوس أجدادهم، حيث باتت تعرف" بوعدة أولاد يوسف البوكيليون" في مختلف مدن الجهة الشرقية.
وفي الأخير تم رفع الدعاء الصالح لصاحب الجلالة الملك محمد السادس و سائر الاسرة الشريفة و الترحم على شهداء الأمة الملك محمد الخامس و الملك الحسن الثاني طيب الله ثراهما و الدعاء للشعب المغربي و الأمة الاسلامية.
أحيا شرفاء أولاد يوسف البوكيليون موسمهم السنوي يومه الأحد 21 شتنبر الجاري بزاوية الشرفاء بحاسي بركان، والتي هي عبارة عن وليمة غذاء وقراءات قرآنية وأمداح نبوية ورفع الدعاء الصالح ودرس للدكتور الحاج لخضر الدرفوفي من وجدة، كما عرفت المناسبة حضور شخصيات وازنة كالوزير السابق “مصطفى المنصوري” والكاتب الإقليمي للناظور والعامل السابق لإقليم تاوريرت “محمد البوشيخي” ورئيس جماعة بني وكيل إضافة إلى شخصيات أخرى من مختلف المدن .
وأشرف على هذه الوعدة مجموعة من الشرفاء البوكيليين الذي ينتمون الى الزاوية ،حيث حج الى الزاوية المذكورة أزيد من 1500 وافد الذين دأبوا على حضور مثل هذه الحفلات الدينية التي تساهم في صلة الرحم بين الأقارب والأهالي وأبناء العمومة الذين ينتمون الى الشرفاء إضافة الى ضيوف من مدينة وجدة وبركان والناظور والدريوش ومليلية و زايو و فاس و النواحي.
وتعتبر هذه العادة جسرا للتواصل بين الشرفاء والأقرباء و فرصة لزيارة المنطقة، حيث دأب الأجداد على تنظيمها منذ أزيد من قرن كامل، ومنذ ذلك الحين اعتاد الشرفاء على تنظيم الوعدة كل سنة في ذي القعدة تخليدا لطقوس أجدادهم، حيث باتت تعرف" بوعدة أولاد يوسف البوكيليون" في مختلف مدن الجهة الشرقية.
وفي الأخير تم رفع الدعاء الصالح لصاحب الجلالة الملك محمد السادس و سائر الاسرة الشريفة و الترحم على شهداء الأمة الملك محمد الخامس و الملك الحسن الثاني طيب الله ثراهما و الدعاء للشعب المغربي و الأمة الاسلامية.