ناظورسيتي: متابعة
دخلت شركات إسبانيا سباق التنافس على تمديد خط القطار السريع في المغرب، مع الخطط المتطورة لتمديد الخدمة من مدينة طنجة إلى مدينة أكادير ومراكش.
شركة تشييد السكك الحديدية الإسبانية "تالغو" تسعى للاستفادة من الفرصة الواعدة في السوق المغربية، حيث تخطط المملكة لإطلاق طلب عروض يهم طلبية كبيرة من القطارات فائقة السرعة بقيمة 839 مليون يورو لشراء قطارات مخصصة للنقل الجهوي.
شركة "تالغو" تسعى لتقديم منتجين رئيسيين لهذا العرض، وهما القطار "Avril" فائق السرعة (Alta Velocidad Rueda Independiente Ligero) والقطار الخفيف الإقليمي "EMU"، واللذان قادران على الوصول إلى سرعة تصل إلى 160 كيلومترًا في الساعة.
دخلت شركات إسبانيا سباق التنافس على تمديد خط القطار السريع في المغرب، مع الخطط المتطورة لتمديد الخدمة من مدينة طنجة إلى مدينة أكادير ومراكش.
شركة تشييد السكك الحديدية الإسبانية "تالغو" تسعى للاستفادة من الفرصة الواعدة في السوق المغربية، حيث تخطط المملكة لإطلاق طلب عروض يهم طلبية كبيرة من القطارات فائقة السرعة بقيمة 839 مليون يورو لشراء قطارات مخصصة للنقل الجهوي.
شركة "تالغو" تسعى لتقديم منتجين رئيسيين لهذا العرض، وهما القطار "Avril" فائق السرعة (Alta Velocidad Rueda Independiente Ligero) والقطار الخفيف الإقليمي "EMU"، واللذان قادران على الوصول إلى سرعة تصل إلى 160 كيلومترًا في الساعة.
شركات إسبانية مثل Talgo وCAF، بالإضافة إلى شركات دولية أخرى، تبدي اهتمامها بالمشاركة في هذا السباق الدولي.
يعد مشروع تمديد خط القطار السريع بين مراكش وأكادير "حلقة هامة" في تعزيز البنية التحتية المغربية استعدادًا لاستضافة مونديال 2030، حيث تأتي المدينتان في قائمة المدن المرشحة لاستضافة مباريات هذا الحدث الرياضي الكبير.
مدير العام للمكتب الوطني للسكك الحديدية في المغرب حدد عام 2025 كأول موعد متوقع لتسليم أول قطار من الجيل الجديد. ويضع شروطا أساسية للشركة الفائزة بالصفقة، بما في ذلك إنشاء مصنع في المغرب لإنتاج هذه الوحدات باستخدام اليد العاملة المحلية.
من المتوقع أن تحل هذه القطارات الجديدة محل الوحدات القديمة وتكون قادرة على الوصول إلى سرعات تقترب من 200 كيلومتر في الساعة. يمثل هذا المشروع فرصة مهمة لتطوير النقل السريع وتعزيز البنية التحتية في المغرب.
يعد مشروع تمديد خط القطار السريع بين مراكش وأكادير "حلقة هامة" في تعزيز البنية التحتية المغربية استعدادًا لاستضافة مونديال 2030، حيث تأتي المدينتان في قائمة المدن المرشحة لاستضافة مباريات هذا الحدث الرياضي الكبير.
مدير العام للمكتب الوطني للسكك الحديدية في المغرب حدد عام 2025 كأول موعد متوقع لتسليم أول قطار من الجيل الجديد. ويضع شروطا أساسية للشركة الفائزة بالصفقة، بما في ذلك إنشاء مصنع في المغرب لإنتاج هذه الوحدات باستخدام اليد العاملة المحلية.
من المتوقع أن تحل هذه القطارات الجديدة محل الوحدات القديمة وتكون قادرة على الوصول إلى سرعات تقترب من 200 كيلومتر في الساعة. يمثل هذا المشروع فرصة مهمة لتطوير النقل السريع وتعزيز البنية التحتية في المغرب.