ناظور سيتي: متابعة
أعلنت الشركة البلجيكية "John Cockerill"، عن استعدادها لإنشاء مصنع ضخم مخصص لصناعة أجهزة التحليل الكهربائي لإنتاج الهيدروجين الأخضر داخل المغرب، حيث سيكون الأول من نوعه في القارة الإفريقية.
وأفادت الشركة في بلاغ لها، أنها قامت بإبرام اتفاقية مع شركة مغربية متخصصة في الطاقة، وذلك من أجل البدء في تصنيع أجهزة التحليل الكهربائي التي سيتم استخدامها في انتاج وقود الهيدروجين الأخضر، بعد إنشاء مصنع من نوع "Gigafactory" الضخم.
ولفت ذات المصدر، إلى أن شركة "جون كوكيريل"، ستقوم بإطلاق مشروع مشترك مع الشركة المغربية.
أعلنت الشركة البلجيكية "John Cockerill"، عن استعدادها لإنشاء مصنع ضخم مخصص لصناعة أجهزة التحليل الكهربائي لإنتاج الهيدروجين الأخضر داخل المغرب، حيث سيكون الأول من نوعه في القارة الإفريقية.
وأفادت الشركة في بلاغ لها، أنها قامت بإبرام اتفاقية مع شركة مغربية متخصصة في الطاقة، وذلك من أجل البدء في تصنيع أجهزة التحليل الكهربائي التي سيتم استخدامها في انتاج وقود الهيدروجين الأخضر، بعد إنشاء مصنع من نوع "Gigafactory" الضخم.
ولفت ذات المصدر، إلى أن شركة "جون كوكيريل"، ستقوم بإطلاق مشروع مشترك مع الشركة المغربية.
كما أبرز المصدر ذاته، أن هذا المشروع سيكون خاصا بتطوير حلول الهيدروجين الأخضر في المغرب.
وتابعت الشركة في بلاغها، أن هذا المشروع المشترك يدخل في إطار مساهمة الشركة في المجهودات والمساعي المغربية والدولية التي لها علاقة بالطاقة الخضراء.
يعتبر هذا المشروع الضخم، الذي تعتزم الشركة البلجيكية إحداثه في المغرب، إضافة لعدد من المشاريع الوطنية والدولية التي تسعى إلى الدفع بقوة بقطاع الطاقة الخضراء داخل المملكة، لاسيما وأن الأخير يهدف إلى أن يُصبح من ضمن البلدان التي تنتج الهيدروجين الأخضر.
يشار إلى أن، المغرب كان قد أبرم مجموعة من الاتفاقيات، خصوصا مع ألمانيا، وذلك من أجل إنتاج الهيدروجين الأخضر.
وتابعت الشركة في بلاغها، أن هذا المشروع المشترك يدخل في إطار مساهمة الشركة في المجهودات والمساعي المغربية والدولية التي لها علاقة بالطاقة الخضراء.
يعتبر هذا المشروع الضخم، الذي تعتزم الشركة البلجيكية إحداثه في المغرب، إضافة لعدد من المشاريع الوطنية والدولية التي تسعى إلى الدفع بقوة بقطاع الطاقة الخضراء داخل المملكة، لاسيما وأن الأخير يهدف إلى أن يُصبح من ضمن البلدان التي تنتج الهيدروجين الأخضر.
يشار إلى أن، المغرب كان قد أبرم مجموعة من الاتفاقيات، خصوصا مع ألمانيا، وذلك من أجل إنتاج الهيدروجين الأخضر.