طارق الشامي:
نفى البرلماني الحُسيمي سعيد شعو ما رُوّج له خلال الآونة الأخيرة من لدن منابر إعلامية مُتابعة بالّريف حول استعداده للاستقالة من صفوف حزب العهد الديموقراطي من أجل تعزيز صفوف حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية هو خبر عار من الصحّة جُملة وتفصيلا، كما عمد خلال اتّصال هاتفي بناظورسيتي إلى التأكيد على أنّ قراءات خاطئة تمّت لثلّة من المُعطيات قصد الوصول إلى خلاصات الانضمام المزعوم التي حاول البعض بثّها.
كما نفى سعيد شعو ضمن نفس الاتصال ما نُقل عن وجود تفاوضات بينه وبين كبار قياديي الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية من أجل تعزيز صفوف الحزب بالريف، مؤكّدا على أنّ أخبار التفاوض واللقاءات المذكورة لا توجد إلاّ في ذهن المروّجين لها، وأنّ أي حديث بين الفاعلين السياسيين لا يكون دوما بغرض الاستقطابات. كما احتمل شعو أن يكون إدراجه لاسمَين ناشطَين سياسيا ضمن حزب الوردة بمكتب فريق الرجاء الحسيمي الذي يرأسه، في إطار تجديد الثلث، له علاقة بخلق هذه الإشاعة من لدن مُبتدعها الذي تناسى أنّ الألوان السياسية تنتفي ضمن أكثر من مجال.
وفي سياق آخر، أكد الأمين العام لحزب العهد الديموقراطي، البروفسور نجيب الوزاني، بأنّ باب الإشاعات قد افتُتح بأكثر من منطقة بالريف لترويج مُعطيات غير دقيقة حول سياسيي العهد، مشيرا إلى أنّ هذا الأمر لا يُمكن أن ينال من عزيمة السياسيين الحاملين للواء حزب العهد ولا أن يُؤثّر في رغبتهم الجامحة للإسهام بفعالية في مسيرة التنمية للوطن.
نفى البرلماني الحُسيمي سعيد شعو ما رُوّج له خلال الآونة الأخيرة من لدن منابر إعلامية مُتابعة بالّريف حول استعداده للاستقالة من صفوف حزب العهد الديموقراطي من أجل تعزيز صفوف حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية هو خبر عار من الصحّة جُملة وتفصيلا، كما عمد خلال اتّصال هاتفي بناظورسيتي إلى التأكيد على أنّ قراءات خاطئة تمّت لثلّة من المُعطيات قصد الوصول إلى خلاصات الانضمام المزعوم التي حاول البعض بثّها.
كما نفى سعيد شعو ضمن نفس الاتصال ما نُقل عن وجود تفاوضات بينه وبين كبار قياديي الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية من أجل تعزيز صفوف الحزب بالريف، مؤكّدا على أنّ أخبار التفاوض واللقاءات المذكورة لا توجد إلاّ في ذهن المروّجين لها، وأنّ أي حديث بين الفاعلين السياسيين لا يكون دوما بغرض الاستقطابات. كما احتمل شعو أن يكون إدراجه لاسمَين ناشطَين سياسيا ضمن حزب الوردة بمكتب فريق الرجاء الحسيمي الذي يرأسه، في إطار تجديد الثلث، له علاقة بخلق هذه الإشاعة من لدن مُبتدعها الذي تناسى أنّ الألوان السياسية تنتفي ضمن أكثر من مجال.
وفي سياق آخر، أكد الأمين العام لحزب العهد الديموقراطي، البروفسور نجيب الوزاني، بأنّ باب الإشاعات قد افتُتح بأكثر من منطقة بالريف لترويج مُعطيات غير دقيقة حول سياسيي العهد، مشيرا إلى أنّ هذا الأمر لا يُمكن أن ينال من عزيمة السياسيين الحاملين للواء حزب العهد ولا أن يُؤثّر في رغبتهم الجامحة للإسهام بفعالية في مسيرة التنمية للوطن.