ناظورسيتي - صحف وطنية
خرج عبد اللطيف الأبلق، أخ ربيع الأبلق المعتقل على خلفية أحداث الريف، بتدوينة على حسابه على الفيسبوك كشف من خلالها معطيات عن قضية اعتقال أخيه، .
ونقل عبد اللطيف عن أخيه في تدوينته مايلي “قبل أن أعتقل زارني شخص في عملي وعرض علي جواز سفر وتأشيرة الذهاب للديار الهولندية مقابل أجرة شهرية قدرها 3000 درهم مقابل استلام مبلغ مالي كبير وتسليمه للزفزافي ليتم تصويرنا خفية”.
و أضاف الأبلق نقلا عن أخيه، “وكل هذا صرحت به أمام قاضي التحقيق، وتأكيدا مني لما أقوله أشرت عليه بأن يطلب سجل مكالماتي الهاتفية لأن كل ما قيل لي في مقر عملي من قبل الشخص المذكور آنفا قد أعيد اقتراحه علي في الهاتف أكثر من مرة”.
وتابع المصدر ذاته، أن “الرقم الذي كانوا يتصلون به هو 19******06 وهو يعود لضابط في المخابرات يقطن بجوار الحي الذي يتواجد فيه بيت العائلة فقال لي قاضي التحقيق بالحرف الواحد ” الهاتف ديالك ماشي مراقب ” لأتفاجأ في المحكمة أن هاتفي كان مراقبا من 01/12/2017 إلى غاية اليوم الذي تم اعتقالي فيه”.
وأشار الأبلق، “الغريب في الأمر أنهم لا يتحدثون لحدود الساعة عن مضمون المكالمات، ما السبب يا ترى؟؟ الجواب واضح، وحتى إن لم يكن واضحا سنوضحه بأنفسنا، مضيفا سنتحدث فيما بعد عما حدث في مقر الفرقة الوطنية”.
خرج عبد اللطيف الأبلق، أخ ربيع الأبلق المعتقل على خلفية أحداث الريف، بتدوينة على حسابه على الفيسبوك كشف من خلالها معطيات عن قضية اعتقال أخيه، .
ونقل عبد اللطيف عن أخيه في تدوينته مايلي “قبل أن أعتقل زارني شخص في عملي وعرض علي جواز سفر وتأشيرة الذهاب للديار الهولندية مقابل أجرة شهرية قدرها 3000 درهم مقابل استلام مبلغ مالي كبير وتسليمه للزفزافي ليتم تصويرنا خفية”.
و أضاف الأبلق نقلا عن أخيه، “وكل هذا صرحت به أمام قاضي التحقيق، وتأكيدا مني لما أقوله أشرت عليه بأن يطلب سجل مكالماتي الهاتفية لأن كل ما قيل لي في مقر عملي من قبل الشخص المذكور آنفا قد أعيد اقتراحه علي في الهاتف أكثر من مرة”.
وتابع المصدر ذاته، أن “الرقم الذي كانوا يتصلون به هو 19******06 وهو يعود لضابط في المخابرات يقطن بجوار الحي الذي يتواجد فيه بيت العائلة فقال لي قاضي التحقيق بالحرف الواحد ” الهاتف ديالك ماشي مراقب ” لأتفاجأ في المحكمة أن هاتفي كان مراقبا من 01/12/2017 إلى غاية اليوم الذي تم اعتقالي فيه”.
وأشار الأبلق، “الغريب في الأمر أنهم لا يتحدثون لحدود الساعة عن مضمون المكالمات، ما السبب يا ترى؟؟ الجواب واضح، وحتى إن لم يكن واضحا سنوضحه بأنفسنا، مضيفا سنتحدث فيما بعد عما حدث في مقر الفرقة الوطنية”.