شهيد الحنطلاوي صَوْتٌ رَخِيم يسافر بحشد المصلين من مسجد كرونة الكبير الى الحرم المكي
مكتب ناظورسيتي - تمسمان | توفيق بوعيشي
إِسْتَطَاعَ الإمام الشاب شهيد الحنطلاوي بِرَخَامة صوته وتقليده مجموعة من القراء الكبار الذين تأثر بهم أن يجعل من نفسه الصوت المميز والمحبب لدى الكثير من المصلين الذين يحتشدون كل ليلة لأداء صلاة التراويح بمسجد كرونة الكبير.
شهيد الحنطلاوي من مواليد قرية إبلوندين بتمسمان، شرع في تعلم القرآن الكريم وقواعد تجويده وهو ابن الثامنة على يد مجموعة من الأئمة والفقهاء بالمنطقة، قبل ان يبزغ نجمه في تجويد القرآن الكريم بعد تناوبه مع الامام على أداء صلاة التراويح بالمسجد الكبير بكرونة منذ أزيد من ثلاث سنوات..
يقول شهيد لناظورسيتي عن بدايته في إمامة المصلين "حين كلفت بإمامة المصلين في صلاة التراويح بالمسجد الكبير بكرونة لأول مرة، شعرت بنوع من الارتباك والخوف في البداية لكن الله وفقني وأديت واجبي على أكمل وجه قبل أن أتأقلم مع ذلك بسرعة رغم الرهبة الكبيرة التي اشعر بها في البداية قبيل الذوبان في خشوع الصلاة ..."
"بِصَوْتِهِ النَّاعِمِ وَغُنَّتِهِ الرَّخِيمَةِ يَنْقُلُنَا الشاب شهيد الحنطلاوي كل ليلة مع جموع المصلين من مسجد كرونة الكبير إلى الحرم المكي مع الشيخ ماهر المعيقلي الذي تأثر به .." هكذا علق أحد المصلين الذين أسرهم صوت الإمام الشاب الذي يحشد كل ليلة أزيد من 500 مصلي لأداء صلاة التراويح بهذا المسجد ..
ناظورسيتي إلتقت الامام الشاب شهيد الحنطلاوي وكانت معه هذه الدردشة القصيرة مع بعض من قراءاته:
إِسْتَطَاعَ الإمام الشاب شهيد الحنطلاوي بِرَخَامة صوته وتقليده مجموعة من القراء الكبار الذين تأثر بهم أن يجعل من نفسه الصوت المميز والمحبب لدى الكثير من المصلين الذين يحتشدون كل ليلة لأداء صلاة التراويح بمسجد كرونة الكبير.
شهيد الحنطلاوي من مواليد قرية إبلوندين بتمسمان، شرع في تعلم القرآن الكريم وقواعد تجويده وهو ابن الثامنة على يد مجموعة من الأئمة والفقهاء بالمنطقة، قبل ان يبزغ نجمه في تجويد القرآن الكريم بعد تناوبه مع الامام على أداء صلاة التراويح بالمسجد الكبير بكرونة منذ أزيد من ثلاث سنوات..
يقول شهيد لناظورسيتي عن بدايته في إمامة المصلين "حين كلفت بإمامة المصلين في صلاة التراويح بالمسجد الكبير بكرونة لأول مرة، شعرت بنوع من الارتباك والخوف في البداية لكن الله وفقني وأديت واجبي على أكمل وجه قبل أن أتأقلم مع ذلك بسرعة رغم الرهبة الكبيرة التي اشعر بها في البداية قبيل الذوبان في خشوع الصلاة ..."
"بِصَوْتِهِ النَّاعِمِ وَغُنَّتِهِ الرَّخِيمَةِ يَنْقُلُنَا الشاب شهيد الحنطلاوي كل ليلة مع جموع المصلين من مسجد كرونة الكبير إلى الحرم المكي مع الشيخ ماهر المعيقلي الذي تأثر به .." هكذا علق أحد المصلين الذين أسرهم صوت الإمام الشاب الذي يحشد كل ليلة أزيد من 500 مصلي لأداء صلاة التراويح بهذا المسجد ..
ناظورسيتي إلتقت الامام الشاب شهيد الحنطلاوي وكانت معه هذه الدردشة القصيرة مع بعض من قراءاته:
