ناظورسيتي : إسماعيل الجراري
تصنف شواطئ إقليم الدريوش الممتدة على أزيد من 70 كيلومترا عبر مجموعة من الجماعات الساحلية التابعة لقبيلتي بني سعيد وتمسمان من الأخطر على المصطافين نظرا للطبيعة الصخريات لهذه الشواطئ، وكذا لعمق مياه الشاطئ رغم وجود خلجان صغيرة على طول ذات الشريط الساحلي.
هذا وقد عرفت مواسم الاصطياف الماضية مجموعة من الحوادث المفجعة التي أدت إلى غرق العديد من المصطفين خصوصا الأطفال، ومع اقتراب فترة الاصطياف يبقى السؤال مطروحا عن الإجراءات التي ستتخذها الجهات المختصة محليا و إقليميا للحيلولة دون وقوع كوارث على مستوى ذات الشريط الساحلي، علما أن أغلب هذه الشواطئ يجب أن تكون السباحة بها أمرا محظورا.
هذا وتضل التدابير الوقائية من قبيل توفير مراقبي السباحة، ومعدات الإنقاذ، وكذا تكوين عناصر تعليم السباحة، مع حظر السباحة بالمناطق الخطيرة، أبرز ما يمكن القيام بها للسيطرة على الشريط الساحلي للإقليم، والذي يضل في المتناول إذا تضافرت جهود كافة الفاعلين.
تصنف شواطئ إقليم الدريوش الممتدة على أزيد من 70 كيلومترا عبر مجموعة من الجماعات الساحلية التابعة لقبيلتي بني سعيد وتمسمان من الأخطر على المصطافين نظرا للطبيعة الصخريات لهذه الشواطئ، وكذا لعمق مياه الشاطئ رغم وجود خلجان صغيرة على طول ذات الشريط الساحلي.
هذا وقد عرفت مواسم الاصطياف الماضية مجموعة من الحوادث المفجعة التي أدت إلى غرق العديد من المصطفين خصوصا الأطفال، ومع اقتراب فترة الاصطياف يبقى السؤال مطروحا عن الإجراءات التي ستتخذها الجهات المختصة محليا و إقليميا للحيلولة دون وقوع كوارث على مستوى ذات الشريط الساحلي، علما أن أغلب هذه الشواطئ يجب أن تكون السباحة بها أمرا محظورا.
هذا وتضل التدابير الوقائية من قبيل توفير مراقبي السباحة، ومعدات الإنقاذ، وكذا تكوين عناصر تعليم السباحة، مع حظر السباحة بالمناطق الخطيرة، أبرز ما يمكن القيام بها للسيطرة على الشريط الساحلي للإقليم، والذي يضل في المتناول إذا تضافرت جهود كافة الفاعلين.