ناظورسيتي - و م ع
تستقطب شواطئ مدينة الحسيمة وفي مقدمتها “كيمادو” و”تلايوسف” و “باديس” و”الصفيحة” العديد من الزوار المغاربة الذين يتوافدون عليها بكثرة لقضاء العطلة الصيفية واغتنام أوقات رائعة رفقة أسرهم وعائلاتهم.
كما تستهوي هذه الشواطئ، التي تعتبر وجهات سياحية متميزة، السياح الأجانب وأفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج التي تفضلها عن غيرها من الشواطئ بالنظر إلى صفاء وجودة مياهها وتوفرها على مناظر ومؤهلات طبيعية ساحرة وخلابة.
ويعتبر شاطئ “كيمادو” الواقع وسط مدينة الحسيمة من الوجهات السياحية المتميزة التي يقصدها العديد من المصطافين للاستماع برماله الذهبية وجمالية تشكيلاته الجيولوجية ونقاء مياهه ومناظره الطبيعية المتميزة.
ويجد العديد من المصطافين ضالتهم في هذا الشاطئ الذي يتوفر على جل المرافق الضرورية ويوفر العديد من الخدمات والمستلزمات الضرورية لفائدة مرتاديه من جميع الفئات العمرية.
كما يعتبر شاطئ “تلا يوسف” الذي يقع على بعد حوالي 10 كيلمترات من مدينة الحسيمة أحد الشواطئ التي باتت تستأثر باهتمام العديد من الأسر المغربية والسياح الأجانب وأفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج، الذين يقصدونه للاستمتاع بمناظره الخلابة ورماله الذهبية الساحرة.
ويفضل العديد من المصطافين الذين التقتهم وكالة المغرب العربي للأنباء هذا الشاطئ بالنظر إلى الهدوء الذي يميزه وكذا لتلافي للاكتظاظ والازدحام الذي تعرفه شواطئ أخرى قريبة من المدينة.
وقال محمد حداش، أحد المصطافين، في تصريح للوكالة، إنه “بالرغم من وعورة المسالك المؤدية لهذا الشاطئ، فإنني أفضله على شواطئ أخرى بالنظر إلى نظافة مياه وسحر رماله والمناظر الطبيعية الخلابة المحيطة به”.
وأضاف أن “ما يزيد شاطئ (تلا يوسف) رونقا وبهاء هو توفره على العديد من المقاهي والمطاعم والمتاجر الموسمية التي تقدم خدمات متميزة للمصطافين، وتعد وجبات متنوعة من بينها أطباق سمك السردين المشوي والأكلات الجاهزة والسلطات بجميع أنواعها”.
من جهته، أفاد ياسين المرابط، في تصريح مماثل، بأنه “اعتاد المجيء إلى هذا الشاطئ منذ سنوات عديدة لكونه يجد راحته التامة فيه ويستمتع بمناظره الرائعة ومختلف الخدمات التي يقدمها والتي تنال استحسان المصطافين”.
وإذا كان بعض المصطافين يفضلون السباحة والاستجمام في مياه البحر لاسيما في ظل ارتفاع درجات الحرارة، فإن آخرين يفضلون ممارسة عدد من الرياضات البحرية، قصد الترويح عن النفس كركوب الأمواج والدراجات المائية “الجيت سكي” وكرة المضرب والغطس.
ويفضل العديد من المصطافين، سواء المنحدرين من الحسيمة أو القادمين من مدن أخرى، الاستجمام في مياه شاطئ “باديس” الذي يعتبر واحدا من أجمل شواطئ الحسيمة ويقع على بعد حوالي 50 كلم من المدينة.
وما يضفي على هذا الشاطئ رونقا وجمالية خاصة هو مزجه بين صفاء البحر وهدوء الجبل وتوفره على مناظر طبيعية خلابة ومتميزة، فضلا عن كونه لا يعرف اكتظاظا كبيرا بالنظر إلى بعده النسبي عن مركز المدينة وضوضائها وصخبها.
ويقبل المصطافون بكثرة على هذا الشاطئ المتميز للاستمتاع بجمالية وصفاء مياهه، والاطلاع عن كثب على جزيرة “بادس” القريبة منه التي تمنحه رونقا متميزا وتضفي عليه جمالية خاصة.
والأكيد أن مدينة الحسيمة، من خلال توفرها على شواطئ تصنف ضمن خانة الأجمل على صعيد المملكة، ومناظر طبيعية خلابة ومتميزة، تظل أحد أهم الوجهات السياحية بالريف وعلى الصعيد الوطني التي يتوافد عليها الآلاف من الزوار من داخل وخارج أرض الوطن.
تستقطب شواطئ مدينة الحسيمة وفي مقدمتها “كيمادو” و”تلايوسف” و “باديس” و”الصفيحة” العديد من الزوار المغاربة الذين يتوافدون عليها بكثرة لقضاء العطلة الصيفية واغتنام أوقات رائعة رفقة أسرهم وعائلاتهم.
كما تستهوي هذه الشواطئ، التي تعتبر وجهات سياحية متميزة، السياح الأجانب وأفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج التي تفضلها عن غيرها من الشواطئ بالنظر إلى صفاء وجودة مياهها وتوفرها على مناظر ومؤهلات طبيعية ساحرة وخلابة.
ويعتبر شاطئ “كيمادو” الواقع وسط مدينة الحسيمة من الوجهات السياحية المتميزة التي يقصدها العديد من المصطافين للاستماع برماله الذهبية وجمالية تشكيلاته الجيولوجية ونقاء مياهه ومناظره الطبيعية المتميزة.
ويجد العديد من المصطافين ضالتهم في هذا الشاطئ الذي يتوفر على جل المرافق الضرورية ويوفر العديد من الخدمات والمستلزمات الضرورية لفائدة مرتاديه من جميع الفئات العمرية.
كما يعتبر شاطئ “تلا يوسف” الذي يقع على بعد حوالي 10 كيلمترات من مدينة الحسيمة أحد الشواطئ التي باتت تستأثر باهتمام العديد من الأسر المغربية والسياح الأجانب وأفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج، الذين يقصدونه للاستمتاع بمناظره الخلابة ورماله الذهبية الساحرة.
ويفضل العديد من المصطافين الذين التقتهم وكالة المغرب العربي للأنباء هذا الشاطئ بالنظر إلى الهدوء الذي يميزه وكذا لتلافي للاكتظاظ والازدحام الذي تعرفه شواطئ أخرى قريبة من المدينة.
وقال محمد حداش، أحد المصطافين، في تصريح للوكالة، إنه “بالرغم من وعورة المسالك المؤدية لهذا الشاطئ، فإنني أفضله على شواطئ أخرى بالنظر إلى نظافة مياه وسحر رماله والمناظر الطبيعية الخلابة المحيطة به”.
وأضاف أن “ما يزيد شاطئ (تلا يوسف) رونقا وبهاء هو توفره على العديد من المقاهي والمطاعم والمتاجر الموسمية التي تقدم خدمات متميزة للمصطافين، وتعد وجبات متنوعة من بينها أطباق سمك السردين المشوي والأكلات الجاهزة والسلطات بجميع أنواعها”.
من جهته، أفاد ياسين المرابط، في تصريح مماثل، بأنه “اعتاد المجيء إلى هذا الشاطئ منذ سنوات عديدة لكونه يجد راحته التامة فيه ويستمتع بمناظره الرائعة ومختلف الخدمات التي يقدمها والتي تنال استحسان المصطافين”.
وإذا كان بعض المصطافين يفضلون السباحة والاستجمام في مياه البحر لاسيما في ظل ارتفاع درجات الحرارة، فإن آخرين يفضلون ممارسة عدد من الرياضات البحرية، قصد الترويح عن النفس كركوب الأمواج والدراجات المائية “الجيت سكي” وكرة المضرب والغطس.
ويفضل العديد من المصطافين، سواء المنحدرين من الحسيمة أو القادمين من مدن أخرى، الاستجمام في مياه شاطئ “باديس” الذي يعتبر واحدا من أجمل شواطئ الحسيمة ويقع على بعد حوالي 50 كلم من المدينة.
وما يضفي على هذا الشاطئ رونقا وجمالية خاصة هو مزجه بين صفاء البحر وهدوء الجبل وتوفره على مناظر طبيعية خلابة ومتميزة، فضلا عن كونه لا يعرف اكتظاظا كبيرا بالنظر إلى بعده النسبي عن مركز المدينة وضوضائها وصخبها.
ويقبل المصطافون بكثرة على هذا الشاطئ المتميز للاستمتاع بجمالية وصفاء مياهه، والاطلاع عن كثب على جزيرة “بادس” القريبة منه التي تمنحه رونقا متميزا وتضفي عليه جمالية خاصة.
والأكيد أن مدينة الحسيمة، من خلال توفرها على شواطئ تصنف ضمن خانة الأجمل على صعيد المملكة، ومناظر طبيعية خلابة ومتميزة، تظل أحد أهم الوجهات السياحية بالريف وعلى الصعيد الوطني التي يتوافد عليها الآلاف من الزوار من داخل وخارج أرض الوطن.