ناظورسيتي: متابعة
ستشهد الأسواق المغربية، اعتبارا من شهر يونيو القادم، وصول منتجات جديدة تعتمد على اتفاقية التنوع البيولوجي CBD، وذلك بفضل شركة Kyff التابعة لمجموعة Oksa Group، التي بدأت بالفعل في إنتاج منتجات من مستخلصات نبتة القنب الهندي.
تأتي هذه الخطوة كجزء من استراتيجية تسويقية لمجموعة Oksa لتقديم مجموعة متنوعة من المنتجات الاستهلاكية المصنوعة من الكيف المزروع في منطقة شفشاون. وتشمل هذه المنتجات الشوكولاتة، المشروبات، وحتى أكياس رقائق البطاطس، كلها معتمدة على CBD.
ستشهد الأسواق المغربية، اعتبارا من شهر يونيو القادم، وصول منتجات جديدة تعتمد على اتفاقية التنوع البيولوجي CBD، وذلك بفضل شركة Kyff التابعة لمجموعة Oksa Group، التي بدأت بالفعل في إنتاج منتجات من مستخلصات نبتة القنب الهندي.
تأتي هذه الخطوة كجزء من استراتيجية تسويقية لمجموعة Oksa لتقديم مجموعة متنوعة من المنتجات الاستهلاكية المصنوعة من الكيف المزروع في منطقة شفشاون. وتشمل هذه المنتجات الشوكولاتة، المشروبات، وحتى أكياس رقائق البطاطس، كلها معتمدة على CBD.
وأوضح سعد العروي، مدير التطوير في مجموعة Oksaفي تصريح إعلامي، أن هذه المنتجات مصممة خصيصا لتكون غنية بـ CBD وفقا للمعايير الدولية، مع الحرص على تقليل تركيز رباعي هيدروكانابينول THC المسؤول عن التأثيرات النفسية.
وتضم المنتجات المعنية، الشوكولاتة البيضاء والحليبية بتركيزات مختلفة من CBD، بالإضافة إلى المشروبات المثلجة "الهضمية" و"الاسترخاء" و"المناعة" التي تحتوي جميعا على مستويات محددة من CBD.
وعلى صعيد متصل، تخطط شركات مغربية أخرى مثل صوماكان وCanaer لإطلاق منتجات CBD، بما في ذلك المكملات الغذائية وخطوط العناية بالبشرة، فيما تعتزم شركة Canaer استخراج الزيوت العطرية من النباتات وتطوير زهرة CBD.
بهذا بدأ المغرب رسميا في جني ثمار تقنين زراعة نبتة القنب الهندي، حيث تقوم الشركات باستخلاص المواد النافعة وإزالة المادة المخدرة من أجل الاستفادة من المنافع الصحية المثبتة لهذه النبتة.
وتضم المنتجات المعنية، الشوكولاتة البيضاء والحليبية بتركيزات مختلفة من CBD، بالإضافة إلى المشروبات المثلجة "الهضمية" و"الاسترخاء" و"المناعة" التي تحتوي جميعا على مستويات محددة من CBD.
وعلى صعيد متصل، تخطط شركات مغربية أخرى مثل صوماكان وCanaer لإطلاق منتجات CBD، بما في ذلك المكملات الغذائية وخطوط العناية بالبشرة، فيما تعتزم شركة Canaer استخراج الزيوت العطرية من النباتات وتطوير زهرة CBD.
بهذا بدأ المغرب رسميا في جني ثمار تقنين زراعة نبتة القنب الهندي، حيث تقوم الشركات باستخلاص المواد النافعة وإزالة المادة المخدرة من أجل الاستفادة من المنافع الصحية المثبتة لهذه النبتة.