ناظورسيتي | متابعة
أحالت عناصر الضابطة القضائية التابعة لمفوضية الشرطة بأمن إمزورن، على غرفة الجنايات الابتدائية بالحسيمة، المكلفة بالعنف ضد الأطفال، متهما في ملف جنائي، بعد أن قام بهتك عرض ابنته القاصر باستعمال العنف.
وقد تفجرت هذه القضية التي هزّت إقليم الحسيمة ككل، بعدما تقدمت الطفلة مرفوقة بوالدتها بشكاية لدى مصالح الضابطة القضائية بمفوضية أمن إمزورن، ضد والد الطفلة تتهمه من خلالها بارتكاب جريمة وحشية وممارسة أفعال مشينة على ابنته القاصر.
إلى ذلك، وبعد اعتقال الأب المتهم، والتحقيق معه في المنسوب إليه، أحيل على النيابة العامة، حيث تقرر متابعته في حالة اعتقال، ومحاكمته وفق الفصلين 485 و 487 من القانون الجنائي، والذي يتعلق الأول، بمعاقبة المتهم بالسجن من 5 إلى 10 سنوات من هتك أو حاول هتك عرض أي شخص ذكرا كان أو أنثى، مع استعمال العنف، غير أنه إذا كان المجني عليه طفل تقل سنه عن ثمان عشرة سنة أو كان عاجزا أو معاقا أو معروفا بضعف قواه العقلية، فإن الجاني يعاقب بالسجن من 10 إلى 20 سنة.
فيما يتضمن الفصل الثاني من القانون الجنائي معاقبة المتهم إذا كان من أصول الضحية أو ممن لهم سلطة عليها أو وصيا عليها أو خادما بالأجرة عندها أو عند أحد من الأشخاص السالف ذكرهم، أو كان موظفا دينيا أو رئيسا دينيا، وكذلك أي شخص استعان في اعتدائه بشخص أو بعدة أشخاص فإن العقوبة تتضمن السجن من 5 إلى 10 سنوات، في الحالة المشار إليها في الفصل 484.
إضافة إلى السجن من 10 إلى 20 سنة، في الحالة المشار إليها في الفقرة الأولى من الفصل 485، أو السجن من 20 إلى 30 سنة، في الحالة المشار إليها في الفقرة الثانية من الفصل 485، أو السجن من 10 إلى 20 سنة، في الحالة المشار إليها في الفقرة الأولى من الفصل 486، أو السجن من 20 إلى 30 سنة، في الحالة المشار إليها في الفقرة الثانية من الفصل 486.
أحالت عناصر الضابطة القضائية التابعة لمفوضية الشرطة بأمن إمزورن، على غرفة الجنايات الابتدائية بالحسيمة، المكلفة بالعنف ضد الأطفال، متهما في ملف جنائي، بعد أن قام بهتك عرض ابنته القاصر باستعمال العنف.
وقد تفجرت هذه القضية التي هزّت إقليم الحسيمة ككل، بعدما تقدمت الطفلة مرفوقة بوالدتها بشكاية لدى مصالح الضابطة القضائية بمفوضية أمن إمزورن، ضد والد الطفلة تتهمه من خلالها بارتكاب جريمة وحشية وممارسة أفعال مشينة على ابنته القاصر.
إلى ذلك، وبعد اعتقال الأب المتهم، والتحقيق معه في المنسوب إليه، أحيل على النيابة العامة، حيث تقرر متابعته في حالة اعتقال، ومحاكمته وفق الفصلين 485 و 487 من القانون الجنائي، والذي يتعلق الأول، بمعاقبة المتهم بالسجن من 5 إلى 10 سنوات من هتك أو حاول هتك عرض أي شخص ذكرا كان أو أنثى، مع استعمال العنف، غير أنه إذا كان المجني عليه طفل تقل سنه عن ثمان عشرة سنة أو كان عاجزا أو معاقا أو معروفا بضعف قواه العقلية، فإن الجاني يعاقب بالسجن من 10 إلى 20 سنة.
فيما يتضمن الفصل الثاني من القانون الجنائي معاقبة المتهم إذا كان من أصول الضحية أو ممن لهم سلطة عليها أو وصيا عليها أو خادما بالأجرة عندها أو عند أحد من الأشخاص السالف ذكرهم، أو كان موظفا دينيا أو رئيسا دينيا، وكذلك أي شخص استعان في اعتدائه بشخص أو بعدة أشخاص فإن العقوبة تتضمن السجن من 5 إلى 10 سنوات، في الحالة المشار إليها في الفصل 484.
إضافة إلى السجن من 10 إلى 20 سنة، في الحالة المشار إليها في الفقرة الأولى من الفصل 485، أو السجن من 20 إلى 30 سنة، في الحالة المشار إليها في الفقرة الثانية من الفصل 485، أو السجن من 10 إلى 20 سنة، في الحالة المشار إليها في الفقرة الأولى من الفصل 486، أو السجن من 20 إلى 30 سنة، في الحالة المشار إليها في الفقرة الثانية من الفصل 486.
تجدر الإشارة إلى أن قضية مماثلة هزّت مدينة الناظور وأثارت ضجة كبيرة بالإقليم وعلى المستوى الوطني قبل أسبوعين، بعد أن جرى اعتقال مغتصب تلاميذ بالمؤسسة التعليمية "ابن حازم"، حيث أدانت هيئة الحكم المتهم بالسجن النافذ.
وقد أدانت هيئة الحكم بغرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف، المتهم بـ8 سنوات سجنا نافدة، وذلك بعد اعترافه باغتصاب تلاميذ بالمؤسسة المذكورة، كما حكمت عليه بتعويض أحد الضحايا البالغ من العمر 9 سنوات، بتعويض مادي قدره 30 ألف درهم.
وأضافت المصادر نفسها أن المتهم اعترف بالمنسوب إليه في ملف اغتصاب تلميذين إثنين، حيث أشارت المصادر نفسها إلى أنه كان يعتدي عليهم جنسيا، داخل مرحاض المؤسسة التي يدرسون بها، والتي اشتغل بها هو بداية السنة الدراسية الجارية كحارس، الأمر الذي سول له بسهولة القيام بهذا الفعل الشنيع.
وكان الموقوف قد تم توقيفه من طرف مصالح الشرطة القضائية بالناظور، وذلك بعد شكاية تقدم به والد أحد الأطفال الضحايا.
وحسب مصادر "ناظورسيتي"، فالموقوف كان يقوم باستقطاب التلاميذ من داخل ناد لكرة القدم، حيث انتهز فرصة تواجدهم بمفردهم بمعيته في التغرير بهم لهتك عرضهم، الأمر الذي اكتشفه أحد الآباء فسجل ضده شكاية لدى مصالح الشرطة التي باشرت أبحاثها مع المعني بالأمر.
وقد أدانت هيئة الحكم بغرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف، المتهم بـ8 سنوات سجنا نافدة، وذلك بعد اعترافه باغتصاب تلاميذ بالمؤسسة المذكورة، كما حكمت عليه بتعويض أحد الضحايا البالغ من العمر 9 سنوات، بتعويض مادي قدره 30 ألف درهم.
وأضافت المصادر نفسها أن المتهم اعترف بالمنسوب إليه في ملف اغتصاب تلميذين إثنين، حيث أشارت المصادر نفسها إلى أنه كان يعتدي عليهم جنسيا، داخل مرحاض المؤسسة التي يدرسون بها، والتي اشتغل بها هو بداية السنة الدراسية الجارية كحارس، الأمر الذي سول له بسهولة القيام بهذا الفعل الشنيع.
وكان الموقوف قد تم توقيفه من طرف مصالح الشرطة القضائية بالناظور، وذلك بعد شكاية تقدم به والد أحد الأطفال الضحايا.
وحسب مصادر "ناظورسيتي"، فالموقوف كان يقوم باستقطاب التلاميذ من داخل ناد لكرة القدم، حيث انتهز فرصة تواجدهم بمفردهم بمعيته في التغرير بهم لهتك عرضهم، الأمر الذي اكتشفه أحد الآباء فسجل ضده شكاية لدى مصالح الشرطة التي باشرت أبحاثها مع المعني بالأمر.