متابعة
اتضح أن الشاب الذي أطلق عليه رجال الأمن الرصاص داخل أحد ملاعب كرة القدم في حي الوازيس بالدار البيضاء، ليس منحرفا ولم يكن قاطع طريق بل طالب طب فقد قدراته العقلية وأصيب باضطرابات تنافسية وهو في سنته الدراسية الأخيرة.
وكشفت مصادر مقربة أن هذا الشاب ينحدر من عائلة فقيرة بالدار البيضاء كان متفوق في مساره الدراسي، لكنه في السنة الأخيرة أصيب بمرض نفسي بسبب الضغوط، وأن يوم الواقعة التي تعرض فيها لإطلاق الرصاص، كان قد تخلف عن موعد تناوله الدواء، فجاءته نوبة خطيرة وحمل سكينا ثم خرج إلى الشارع ليهاجم من يجده أمامه.
ويذكر أن ليلة الثلاثاء الماضي، وجد هذا الشاب الذي يصارع الآن بين الحياة والموت، نفسه مطاردا من رجال الأمن لأنه يشكل خطرا على الأمن العام، وبعد محاولات كثيرة لردعه اضطر شرطي إلى إطلاق رصاصات أسقطته مضرجا في دمائه، لينقل إلى المستشفى حيث تم نزع رصاصتين اسقرتا في بطنه
اتضح أن الشاب الذي أطلق عليه رجال الأمن الرصاص داخل أحد ملاعب كرة القدم في حي الوازيس بالدار البيضاء، ليس منحرفا ولم يكن قاطع طريق بل طالب طب فقد قدراته العقلية وأصيب باضطرابات تنافسية وهو في سنته الدراسية الأخيرة.
وكشفت مصادر مقربة أن هذا الشاب ينحدر من عائلة فقيرة بالدار البيضاء كان متفوق في مساره الدراسي، لكنه في السنة الأخيرة أصيب بمرض نفسي بسبب الضغوط، وأن يوم الواقعة التي تعرض فيها لإطلاق الرصاص، كان قد تخلف عن موعد تناوله الدواء، فجاءته نوبة خطيرة وحمل سكينا ثم خرج إلى الشارع ليهاجم من يجده أمامه.
ويذكر أن ليلة الثلاثاء الماضي، وجد هذا الشاب الذي يصارع الآن بين الحياة والموت، نفسه مطاردا من رجال الأمن لأنه يشكل خطرا على الأمن العام، وبعد محاولات كثيرة لردعه اضطر شرطي إلى إطلاق رصاصات أسقطته مضرجا في دمائه، لينقل إلى المستشفى حيث تم نزع رصاصتين اسقرتا في بطنه