متابعة
أوردت مصادر إعلامية، أن مهاجرا مغربيا بالديار الإسبانية، توفي بسكتة قلبية أمس الأحد 15 أبريل الجاري، وذلك خلال مداهمة عناصر الشرطة لمنزله بمنطقة "سان سيباستيان"، شمال اسبانيا، من أجل توقيفه.
وقالت الشرطة إن الضيحة البالغ من العمر 39 سنة، أصيب بسكتة قلبية أثناء محاولة توقيفه، إثر شكاية توصلت بها من طرف مالك المنزل الذي يكتريه، إثر خلاف وقع بينهما.
وأضافت ذات المصادر أن المعني بالأمر كان تحت تأثير المخدرات أثناء عملية التوقيف، حيث عمد إلى مهاجمة عناصر الشرطة ورفض الامتثال لأوامرها مما تسبب لبعضهم في إصابات.
وحسب ذات المصدر فقد اضطرت العناصر الأمنية لإخضاعه بالقوة، مما تسبب له في انهيار عصبي وسكتة قلبية أدت إلى وفاته في عين المكان، رغم محاولات العناصر الأمينة إنعاشه.
وقد تم نقل الجثة تحت إشراف النيابة العامة، إلى المستشفى قصد إخضاعها للتشريح الطبي لمعرفة الأسباب الحقيقية للوفاة، وذلك قبل اتخاذ الإجراءات القانونية في الموضوع، رغم أن المؤشرات تؤكد أن السلطات ستعمل على حفظ الملف وعدم متابعة عناصر الشرطة.
أوردت مصادر إعلامية، أن مهاجرا مغربيا بالديار الإسبانية، توفي بسكتة قلبية أمس الأحد 15 أبريل الجاري، وذلك خلال مداهمة عناصر الشرطة لمنزله بمنطقة "سان سيباستيان"، شمال اسبانيا، من أجل توقيفه.
وقالت الشرطة إن الضيحة البالغ من العمر 39 سنة، أصيب بسكتة قلبية أثناء محاولة توقيفه، إثر شكاية توصلت بها من طرف مالك المنزل الذي يكتريه، إثر خلاف وقع بينهما.
وأضافت ذات المصادر أن المعني بالأمر كان تحت تأثير المخدرات أثناء عملية التوقيف، حيث عمد إلى مهاجمة عناصر الشرطة ورفض الامتثال لأوامرها مما تسبب لبعضهم في إصابات.
وحسب ذات المصدر فقد اضطرت العناصر الأمنية لإخضاعه بالقوة، مما تسبب له في انهيار عصبي وسكتة قلبية أدت إلى وفاته في عين المكان، رغم محاولات العناصر الأمينة إنعاشه.
وقد تم نقل الجثة تحت إشراف النيابة العامة، إلى المستشفى قصد إخضاعها للتشريح الطبي لمعرفة الأسباب الحقيقية للوفاة، وذلك قبل اتخاذ الإجراءات القانونية في الموضوع، رغم أن المؤشرات تؤكد أن السلطات ستعمل على حفظ الملف وعدم متابعة عناصر الشرطة.