صبيحة عيد الفطر.. السلطات تفشل خطة اقتحام 200 مهاجر للمدينة المحتلة
ناظورسيتي: متابعة
شهدت منطقة الخلوط القريبة من مدينة الفنيدق بعمالة المضيق في صبيحة عيد الفطر المبارك حدثا أمنيا مهما، حيث تم إحباط محاولة جماعية للهجرة السرية نحو المدينة المحتلة سبتة.
وفقا لتقارير السلطات المحلية، فقد قامت قوات الأمن بعملية ناجحة أسفرت عن توقيف مجموعة تضم حوالي 200 مهاجر غير شرعي، ينحدرون من دول جنوب الصحراء.
حسب المعلومات الواردة، فقد قامت هذه المجموعة بمحاولة اقتحام السياج الفاصل المحيط بسبتة، وذلك عبر هجوم مباغت على السياج بهدف اختراقه. وقامت القوات العمومية بالتصدي لهم وإحباط محاولتهم.
شهدت منطقة الخلوط القريبة من مدينة الفنيدق بعمالة المضيق في صبيحة عيد الفطر المبارك حدثا أمنيا مهما، حيث تم إحباط محاولة جماعية للهجرة السرية نحو المدينة المحتلة سبتة.
وفقا لتقارير السلطات المحلية، فقد قامت قوات الأمن بعملية ناجحة أسفرت عن توقيف مجموعة تضم حوالي 200 مهاجر غير شرعي، ينحدرون من دول جنوب الصحراء.
حسب المعلومات الواردة، فقد قامت هذه المجموعة بمحاولة اقتحام السياج الفاصل المحيط بسبتة، وذلك عبر هجوم مباغت على السياج بهدف اختراقه. وقامت القوات العمومية بالتصدي لهم وإحباط محاولتهم.
أشارت المصادر الرسمية إلى أن عمليات التمشيط الواسعة تجري حاليا داخل الغابات المجاورة لمنطقة الحادث، بهدف تعقب أي مهاجرين فارين، وضمان عدم وجود أي تواجد محتمل لهم في المنطقة.
تأتي هذه العملية في سياق الجهود المستمرة للسلطات المغربية في مكافحة الهجرة السرية وحماية الحدود، وتعزز الشراكة بين المغرب وإسبانيا في هذا الصدد.
جدير بالذكر أن شبكات الهجرة غير الشرعية تستغل المناسبات الاجتماعية والدينية مثل عيد الفطر لتنظيم محاولات هجرة سرية.
تعتبر هذه المناسبات فرصة مثالية لهؤلاء المهربين والمهاجرين غير النظاميين لتنفيذ أنشطتهم بسبب تشتت انتباه السلطات وتركيزها على إدارة الاحتفالات والأنشطة الاجتماعية وكذا خروج العديد من عناصر الأجهزة الأمنية بمختلف تلاوينها في عطلة.
تأتي هذه العملية في سياق الجهود المستمرة للسلطات المغربية في مكافحة الهجرة السرية وحماية الحدود، وتعزز الشراكة بين المغرب وإسبانيا في هذا الصدد.
جدير بالذكر أن شبكات الهجرة غير الشرعية تستغل المناسبات الاجتماعية والدينية مثل عيد الفطر لتنظيم محاولات هجرة سرية.
تعتبر هذه المناسبات فرصة مثالية لهؤلاء المهربين والمهاجرين غير النظاميين لتنفيذ أنشطتهم بسبب تشتت انتباه السلطات وتركيزها على إدارة الاحتفالات والأنشطة الاجتماعية وكذا خروج العديد من عناصر الأجهزة الأمنية بمختلف تلاوينها في عطلة.
