ناظورسيتي: بتصرف عن الأسبوع
قالت صحيفة "الأسبوع" المغربية، استنادا ل مصدر إفریقي، أن التعاون الاستخباري بین المغرب وباقي شركائه الأفارقة، متواصل، ولا یزال العمل الأمني الذي قام به عبد اللطیف الحموشي في ساحل العاج قائما، وھو ما عرفه العاجیون بعد ھجوم ”أزاكیي“ على بعد 40 كیلومترا من العاصمة أبیدجان.
وأضافت الصحيفة، إن ”الأجندة“ التي یعرضھا الحموشي على الأفارقة متقدمة، ولا تراجع فیھا رغم التحدیات الداخلیة التي یعیشھا المغرب مؤخرا في ما یسمى حراك الریف.
والمغرب حسب الصحيفة المذكورة، مشارك أمني في تأمین الدورة الثامنة للألعاب الفرنكوفونیة إلى جانب الشریك الفرنسي، وتشارك باریس في المجھود الأمني الذي تحتاجخ الرباط أخیرا على صعید ”العتاد“ و“الكریموجین“ الذي لم تنته صلاحیته، والمستخدم من طرف الشرطة المغربیة لتفریق تظاھرة 20 یولیوز بالحسيمة بعد إعلان حظرھا.
و تضيف "الأسبوع" أن قائد الشرطة المغربیة، ورئیس مخابراتھا الداخلیة، واصل عمله القاري بعد تحقیقات أشرف علیھا إثر عملیات إرھابیة في ساحل العاج، وباقي الدول.
وجاءت نتیجة تحقیقاته سریعة، حسب وصف المصدر الذي اعتمدته "الأسبوع" في قصاصتها، لكن الملاحظ، ھو دخول ساحل العاج والدول الصدیقة للمغرب في ”فترة تردد“ بسبب ھجمات أو انتخابات مطعون في نتائجھا، وھو ما رسخ قناعة واضحة مفادھا، أن التعاون الأمني الإفریقي ـ المغربي في تراجع.
قالت صحيفة "الأسبوع" المغربية، استنادا ل مصدر إفریقي، أن التعاون الاستخباري بین المغرب وباقي شركائه الأفارقة، متواصل، ولا یزال العمل الأمني الذي قام به عبد اللطیف الحموشي في ساحل العاج قائما، وھو ما عرفه العاجیون بعد ھجوم ”أزاكیي“ على بعد 40 كیلومترا من العاصمة أبیدجان.
وأضافت الصحيفة، إن ”الأجندة“ التي یعرضھا الحموشي على الأفارقة متقدمة، ولا تراجع فیھا رغم التحدیات الداخلیة التي یعیشھا المغرب مؤخرا في ما یسمى حراك الریف.
والمغرب حسب الصحيفة المذكورة، مشارك أمني في تأمین الدورة الثامنة للألعاب الفرنكوفونیة إلى جانب الشریك الفرنسي، وتشارك باریس في المجھود الأمني الذي تحتاجخ الرباط أخیرا على صعید ”العتاد“ و“الكریموجین“ الذي لم تنته صلاحیته، والمستخدم من طرف الشرطة المغربیة لتفریق تظاھرة 20 یولیوز بالحسيمة بعد إعلان حظرھا.
و تضيف "الأسبوع" أن قائد الشرطة المغربیة، ورئیس مخابراتھا الداخلیة، واصل عمله القاري بعد تحقیقات أشرف علیھا إثر عملیات إرھابیة في ساحل العاج، وباقي الدول.
وجاءت نتیجة تحقیقاته سریعة، حسب وصف المصدر الذي اعتمدته "الأسبوع" في قصاصتها، لكن الملاحظ، ھو دخول ساحل العاج والدول الصدیقة للمغرب في ”فترة تردد“ بسبب ھجمات أو انتخابات مطعون في نتائجھا، وھو ما رسخ قناعة واضحة مفادھا، أن التعاون الأمني الإفریقي ـ المغربي في تراجع.