متابعة | عن اليوم 24
عكس الخطاب الرسمي للحكومة، ووزرائها في مواجهة أسئلة البرلمانيين أخيراً، خاصة وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، تجاه التدخلات العنيفة التي تواجه بها احتجاجات الريف، أظهر التدخل الأمني مساء اليوم الخميس، ضد وقفة شباب الحراك بالحسيمة، وجهاً مخالفاً لما تسوقه الحكومة، ويفيد بـ”تدخل قوات الأمن وفق الضوابط القانونية ودون استخدام للعنف”.
ونقلت مصادر حضرت الوقفة، والصور التي توصل بها “اليوم 24″، وقوع عدد من الاصابات في صفوف المحتجين، فضلاً عن استخدام قوات الأمن للقنابل المسيلة للدموع لتفريقهم، كذا مطاردتهم إلى غاية الجبل المتاخم لحي سيدي عابد الشعبي، الذي نقل إليه شباب الحراك احتجاجاتهم.
جدير بالذكر، أن الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى الخلفي، تحدث اليوم بعد المجلس الحكومي، عن توجيهات ملكية صارمة “للمساءلة القانونية تجاه التجاوزات التي قد يكون تعرض لها نشطاء حراك الريف خلال اعتقالهم”.
عكس الخطاب الرسمي للحكومة، ووزرائها في مواجهة أسئلة البرلمانيين أخيراً، خاصة وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، تجاه التدخلات العنيفة التي تواجه بها احتجاجات الريف، أظهر التدخل الأمني مساء اليوم الخميس، ضد وقفة شباب الحراك بالحسيمة، وجهاً مخالفاً لما تسوقه الحكومة، ويفيد بـ”تدخل قوات الأمن وفق الضوابط القانونية ودون استخدام للعنف”.
ونقلت مصادر حضرت الوقفة، والصور التي توصل بها “اليوم 24″، وقوع عدد من الاصابات في صفوف المحتجين، فضلاً عن استخدام قوات الأمن للقنابل المسيلة للدموع لتفريقهم، كذا مطاردتهم إلى غاية الجبل المتاخم لحي سيدي عابد الشعبي، الذي نقل إليه شباب الحراك احتجاجاتهم.
جدير بالذكر، أن الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى الخلفي، تحدث اليوم بعد المجلس الحكومي، عن توجيهات ملكية صارمة “للمساءلة القانونية تجاه التجاوزات التي قد يكون تعرض لها نشطاء حراك الريف خلال اعتقالهم”.