ناظور سيتي: متابعة
نشرت صحيفة الهفنغتن بوسط، البريطانية، تقريرا، أوردت فيه أن المملكة المغربية أضحت تضيق على الموانئ الإسبانية وتشد عليها الحصار، وذلك بعدما استطاعت حركة المرور في ميناء طنجة الكبير أن تؤثر بنموها على موانئ الجزيرة الخضراء وفالينسيا وبرشلونة.
وأبرزت الصحيفة ذاتها، أن ميناء طنجة المتوسط، قام بمعالجة ما مجموعه 8,617,410 حاوية خلال السنة الماضية، مشيرة إلى أن هذا العدد يزيد عن العام الذي يسبقها بنسبة 13%.
كما كشفت الصحيفة ذاتها، أنه بالإضافة إلى ما سبق فإن الميناء تمكن من تحقيق بيانات مهمة في شهر يناير.
نشرت صحيفة الهفنغتن بوسط، البريطانية، تقريرا، أوردت فيه أن المملكة المغربية أضحت تضيق على الموانئ الإسبانية وتشد عليها الحصار، وذلك بعدما استطاعت حركة المرور في ميناء طنجة الكبير أن تؤثر بنموها على موانئ الجزيرة الخضراء وفالينسيا وبرشلونة.
وأبرزت الصحيفة ذاتها، أن ميناء طنجة المتوسط، قام بمعالجة ما مجموعه 8,617,410 حاوية خلال السنة الماضية، مشيرة إلى أن هذا العدد يزيد عن العام الذي يسبقها بنسبة 13%.
كما كشفت الصحيفة ذاتها، أنه بالإضافة إلى ما سبق فإن الميناء تمكن من تحقيق بيانات مهمة في شهر يناير.
وحسب ما أبرزه نفس المصدر، فإن الشهر الأول من هذه السنة الجارية، كان إيجابيا بالنسبة لجميع موانئ مضيق جبل طارق، مشيرا إلى أنه جرى تسجيل حو 361.000 مسافر و 81.000 سيارة أي أكثر بنسبة 21.4٪ على خطوط الجزيرة الخضراء-سبتة المحتلة وخطوط الجزيرة الخضراء-طنجة المتوسط وطريفة-طنجة المدينة.
وتابعت الصحيفة البريطانية، أنه فيما يخص كركة نقل البضائع، بلغ النمو 8.6% مع 43.453 شاحنة، ضمنها 40.779 وحدة اختارت خط الجزيرة الخضراء-طنجة المتوسط.
وسجل المصدر، أن النمو الذي عرفته حركة الملاحة البحرية بموانئ طنجة، أسفر عن تراجع الحركة في موانئ إسبانيا.
وزادت الصحيفة، أن مجموعة من البواخر اختارت أن تسير في اتجاه الموانئ المغربية منذ سنة 2024، عوضا من موانئ أوروبا، بسبب الضرائب البيئية التي فرضتها هذه الأخيرة.
وتابعت الصحيفة البريطانية، أنه فيما يخص كركة نقل البضائع، بلغ النمو 8.6% مع 43.453 شاحنة، ضمنها 40.779 وحدة اختارت خط الجزيرة الخضراء-طنجة المتوسط.
وسجل المصدر، أن النمو الذي عرفته حركة الملاحة البحرية بموانئ طنجة، أسفر عن تراجع الحركة في موانئ إسبانيا.
وزادت الصحيفة، أن مجموعة من البواخر اختارت أن تسير في اتجاه الموانئ المغربية منذ سنة 2024، عوضا من موانئ أوروبا، بسبب الضرائب البيئية التي فرضتها هذه الأخيرة.