ناظور سيتي: متابعة
نشرت صحيفة الإلكونفديدينسيال ديخيتال، أنه لا وجود لأي زيارة مبرمجة لرئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز، إلى المغرب، خلال الأيام القريبة القادمة.
وأوردت الصحيفة الإسبانية، نقلا عن مصادر لها من وزارة الخارجية في مدريد، أنه لسيت هناك زيارة قريبة لسانشيز إلى المملكة المغربية، بسبب عدم وجود داع يستدعي ذلك في ظل العلاقات الجيدة بين البلدين الجارين.
وقال المصدر، "إن مصادر إسبانية مسؤولة، أكدت أن العلاقات بين المملكتين المغربية والإسبانية، جيدة، وأن الطرفين تجاوزا الأزمات التي وقفت في طريقهما خلال السنوات الأخيرة".
نشرت صحيفة الإلكونفديدينسيال ديخيتال، أنه لا وجود لأي زيارة مبرمجة لرئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز، إلى المغرب، خلال الأيام القريبة القادمة.
وأوردت الصحيفة الإسبانية، نقلا عن مصادر لها من وزارة الخارجية في مدريد، أنه لسيت هناك زيارة قريبة لسانشيز إلى المملكة المغربية، بسبب عدم وجود داع يستدعي ذلك في ظل العلاقات الجيدة بين البلدين الجارين.
وقال المصدر، "إن مصادر إسبانية مسؤولة، أكدت أن العلاقات بين المملكتين المغربية والإسبانية، جيدة، وأن الطرفين تجاوزا الأزمات التي وقفت في طريقهما خلال السنوات الأخيرة".
وتابعت الإنكوفيدينسيال ديخيتال، أن زيارات رئيس الوزراء الإسبانسي، بيدرو سانشيز، ستكون في اتجاه المناطق التي تشهد توترات.
وذكر المصدر ذاته، أن سانشيز باختياره الوجهة إلى الشرق الأوسط عوض المغرب، يكون قد قام بوضع حد للعرف الذي نهجه الرؤساء الإسبان منذ عهد فيليبي غونزاليز.
مشيرا، إلى أن زياراتهم الخارجية الأولى كانت في اتجاه المملكة المغربية، نظرا للروابط والقضايا الكثيرة التي تجمع البلدين.
وكان بيدرو سانشيز، زعيم الحزب الاشتراكي العمالي، تمكن من الظفرب ثقة البرلمان لتشكيل الحكومة الجديدة لإسبانيا، بعد فشل منافسه عن الحزب الشعبي بالرغم من حصوله على الرتبة الأولى في الانتخابات العامة الأخيرة.
يشار إلى أن، 179عضوا في البرلمان الاسباني، صوتوا على بيدرو سانشيز لمواصلة ترؤسه للحكومة،وقام الأخير بتشكيل الحكومة بعد أداءه اليمين الدستورية.
وذكر المصدر ذاته، أن سانشيز باختياره الوجهة إلى الشرق الأوسط عوض المغرب، يكون قد قام بوضع حد للعرف الذي نهجه الرؤساء الإسبان منذ عهد فيليبي غونزاليز.
مشيرا، إلى أن زياراتهم الخارجية الأولى كانت في اتجاه المملكة المغربية، نظرا للروابط والقضايا الكثيرة التي تجمع البلدين.
وكان بيدرو سانشيز، زعيم الحزب الاشتراكي العمالي، تمكن من الظفرب ثقة البرلمان لتشكيل الحكومة الجديدة لإسبانيا، بعد فشل منافسه عن الحزب الشعبي بالرغم من حصوله على الرتبة الأولى في الانتخابات العامة الأخيرة.
يشار إلى أن، 179عضوا في البرلمان الاسباني، صوتوا على بيدرو سانشيز لمواصلة ترؤسه للحكومة،وقام الأخير بتشكيل الحكومة بعد أداءه اليمين الدستورية.