ناظورسيتي - متابعة
صنفت جريدة "لوموند الفرنسية"، حراك الريف الذي شهده المغرب طيلة سنة 2017، من بين أبرز الأزمات التي عاشتها القارة الإفريقية في العام 2017.
وجاء في تقرير للجريدة الفرنسية بعنوان "ما يجب أن نتذكره من عام 2017 في أفريقيا"، ان منطقة الريف شهدات احتجاجات عارمة بعد مقتل بائع السمك محسن فكري. انطلقت في 24 أكتوبر من العام 2016، لتتحول المظاهرات إلى حركة اجتماعية للمطالبة بتحسين ظروف معيشة المنطقة.
وأضافت الجريدة الفرنسية، استمرار الاحتجاجات، ادى الى موجة من الاعتقالات، استهدفت عشرات النشطاء. كما ان الملك محمد السادس اعفى عدة مسؤولين فى أكتوبر الماضي، مشيرة إلة ان رغم خطوة الملك، لازالت ساكنة المنطقة تطالب باطلاق سراح زعماء ما يسمى ب "حراك الريف"
وذكرت الصحيفة الفرنسية ، انه في أفريقيا، سياسيا، بدأ عام 2017 مع رحيل يحيى جامع، دكتاتور غامبيا، بعد انتخابات فاز بها خصمه أداما بارو، وانتهى بانتخاب جورج وياه رئيسا في ليبيريا، التي تمثل أول امتحال لانتقال ديمقراطي، منذ سبعين عاما، في هذا البلد المتأثر بأربعة عشر عاما من الحرب الأهلية.
وتابعت لوموند "غير أن هذا الخبر السار لا ينبغي أن يخفي الأزمات السياسية أو الأمنية أو الإنسانية التي لا تزال تعبر القارة من المغرب إلى جمهورية أفريقيا الوسطى عبر ليبيا ومالي وطوغو والكاميرون وجمهورية الكونغو الديمقراطية، أو إثيوبيا ...".
صنفت جريدة "لوموند الفرنسية"، حراك الريف الذي شهده المغرب طيلة سنة 2017، من بين أبرز الأزمات التي عاشتها القارة الإفريقية في العام 2017.
وجاء في تقرير للجريدة الفرنسية بعنوان "ما يجب أن نتذكره من عام 2017 في أفريقيا"، ان منطقة الريف شهدات احتجاجات عارمة بعد مقتل بائع السمك محسن فكري. انطلقت في 24 أكتوبر من العام 2016، لتتحول المظاهرات إلى حركة اجتماعية للمطالبة بتحسين ظروف معيشة المنطقة.
وأضافت الجريدة الفرنسية، استمرار الاحتجاجات، ادى الى موجة من الاعتقالات، استهدفت عشرات النشطاء. كما ان الملك محمد السادس اعفى عدة مسؤولين فى أكتوبر الماضي، مشيرة إلة ان رغم خطوة الملك، لازالت ساكنة المنطقة تطالب باطلاق سراح زعماء ما يسمى ب "حراك الريف"
وذكرت الصحيفة الفرنسية ، انه في أفريقيا، سياسيا، بدأ عام 2017 مع رحيل يحيى جامع، دكتاتور غامبيا، بعد انتخابات فاز بها خصمه أداما بارو، وانتهى بانتخاب جورج وياه رئيسا في ليبيريا، التي تمثل أول امتحال لانتقال ديمقراطي، منذ سبعين عاما، في هذا البلد المتأثر بأربعة عشر عاما من الحرب الأهلية.
وتابعت لوموند "غير أن هذا الخبر السار لا ينبغي أن يخفي الأزمات السياسية أو الأمنية أو الإنسانية التي لا تزال تعبر القارة من المغرب إلى جمهورية أفريقيا الوسطى عبر ليبيا ومالي وطوغو والكاميرون وجمهورية الكونغو الديمقراطية، أو إثيوبيا ...".