بدر أعراب
نقلت وسائل إعلام محلية بالحسيمة واقعة غريبة تبعث على الاستغراب، إذ توصلت أسرة تقطن بحيّ "ميرادور" وسط المدينة، بفاتورة للماء الصالح للشرب تخصّ شهر أبريل الفارط، بقيمة مالية 16.030 درهم، أي ما يزيد عن مليون ونصف سنتيم.
وبحسب ما نقلته المصادر على لسان أحد أفراد الأسرة المعنية، فإن الأخيرة التي كانت تدفع واجبا ماليا مقابل الخدمة المعلومة، لا يتجاوز ذات كل شهر سقف الـ400 درهم، اعتقدت في البداية أن الأمر يتعلق بـ"خطأ تقني" طال فاتورة الماء وأن إدارة المكتب الوطني للماء الصالح للشرب بالحسيمة سرعان ما سيقوم بتصويب الخطأ الوارد لتبديد ذهول الأسرة من هول المبلغ الخيالي، إلا أن المفاجأة كانت أكبر عندما أكدت الإدارة المعنية للأسرة صحة معطيات الفاتورة.
نقلت وسائل إعلام محلية بالحسيمة واقعة غريبة تبعث على الاستغراب، إذ توصلت أسرة تقطن بحيّ "ميرادور" وسط المدينة، بفاتورة للماء الصالح للشرب تخصّ شهر أبريل الفارط، بقيمة مالية 16.030 درهم، أي ما يزيد عن مليون ونصف سنتيم.
وبحسب ما نقلته المصادر على لسان أحد أفراد الأسرة المعنية، فإن الأخيرة التي كانت تدفع واجبا ماليا مقابل الخدمة المعلومة، لا يتجاوز ذات كل شهر سقف الـ400 درهم، اعتقدت في البداية أن الأمر يتعلق بـ"خطأ تقني" طال فاتورة الماء وأن إدارة المكتب الوطني للماء الصالح للشرب بالحسيمة سرعان ما سيقوم بتصويب الخطأ الوارد لتبديد ذهول الأسرة من هول المبلغ الخيالي، إلا أن المفاجأة كانت أكبر عندما أكدت الإدارة المعنية للأسرة صحة معطيات الفاتورة.