ناظورسيتي: متابعة
نشرت صفحة "ميدان" التابعة لشبكة الجزيرة، قصاصة سلطت فيها الضوء على مقاومة عبد الكريم الخطابي ضد الاستعمار الإسباني، وحضور هذه الشخصية التاريخية في القضية الفلسطينية ومكانته لدى الفلسطينيين.
الصفحة، سلطت الضوء على جوانب من حياة المقاومة لدى محمد بن عبد الكريم الخطابي، مؤكدة أن هذا المجاهد المغربي يعتبر واحدا من أبرز الرموز التاريخية التي أرهقت الاحتلال الاسباني بالمغرب، وألهمت حركات المقاومة عبر أرجاء العالم وعلى رأسها المقاومة الفلسطينية.
وقالت "ميدان"، إن المقاومة الفلسطينية استنبتت منهج الخطابي القائم على "حرب العصابات"، بنجاح وفعالية ضد الاحتلال الإسرائيلي، متسائلة في الوقت نفسه عن حضور فلسطين والفلسطينيين عند "مولاي موحند" .
نشرت صفحة "ميدان" التابعة لشبكة الجزيرة، قصاصة سلطت فيها الضوء على مقاومة عبد الكريم الخطابي ضد الاستعمار الإسباني، وحضور هذه الشخصية التاريخية في القضية الفلسطينية ومكانته لدى الفلسطينيين.
الصفحة، سلطت الضوء على جوانب من حياة المقاومة لدى محمد بن عبد الكريم الخطابي، مؤكدة أن هذا المجاهد المغربي يعتبر واحدا من أبرز الرموز التاريخية التي أرهقت الاحتلال الاسباني بالمغرب، وألهمت حركات المقاومة عبر أرجاء العالم وعلى رأسها المقاومة الفلسطينية.
وقالت "ميدان"، إن المقاومة الفلسطينية استنبتت منهج الخطابي القائم على "حرب العصابات"، بنجاح وفعالية ضد الاحتلال الإسرائيلي، متسائلة في الوقت نفسه عن حضور فلسطين والفلسطينيين عند "مولاي موحند" .
وعمل "مولاي موحند" خلال مرحلة المقاومة، على تجميع القبائل من جديد ليكون جيشاً من ثلاثة آلاف مجاهد، مبتكراً فناً جديداً من فنون القتال يعرف "بحرب العصابات" والذي صار منهجاً قتالياً لكل ثوار العالم، حيث يقوم على فن المباغتة والكر والفر.
وعبد الكريم، ابتكر فن قتال الأنفاق الذي أنهك إسبانيا وكلفها خسائر كبيرة، ليقوم ملك اسبانيا "ألفونسو الثالث عشر" نتيجة لذلك بإرسال جيش إسباني منظم مكون من 20 ألف جندي مدججين بالعدة والعتاد من طائرات ودبابات ومدافع لمواجهة 3000 مجاهد مسلم عدتهم بنادق بدائية مقارنة مع عتاد عدوهم. وبدأت الملحمة والتقى الجمعان في معركة "أنوال" معركة 3000 مجاهد لا يرجوا الواحد منهم إلا رحمة ربه و 60 ألف مقاتل صليبي.
واستأثرت مقاومة محمد بن عبد الكريم الخطابي باهتمام الثائر الشيوعي شي غيفارا، الذي قال "أيها الأمير لقد أتيت إلى القاهرة خصيصاً لكي أتعلم منك" . حيث زاره لكي يتعلم منه فن حرب العصابات.
وعبد الكريم، ابتكر فن قتال الأنفاق الذي أنهك إسبانيا وكلفها خسائر كبيرة، ليقوم ملك اسبانيا "ألفونسو الثالث عشر" نتيجة لذلك بإرسال جيش إسباني منظم مكون من 20 ألف جندي مدججين بالعدة والعتاد من طائرات ودبابات ومدافع لمواجهة 3000 مجاهد مسلم عدتهم بنادق بدائية مقارنة مع عتاد عدوهم. وبدأت الملحمة والتقى الجمعان في معركة "أنوال" معركة 3000 مجاهد لا يرجوا الواحد منهم إلا رحمة ربه و 60 ألف مقاتل صليبي.
واستأثرت مقاومة محمد بن عبد الكريم الخطابي باهتمام الثائر الشيوعي شي غيفارا، الذي قال "أيها الأمير لقد أتيت إلى القاهرة خصيصاً لكي أتعلم منك" . حيث زاره لكي يتعلم منه فن حرب العصابات.